بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أما بعد
عن الفرح و الأعياد
فلقد أدركت في ستينيات القرن المنصرم اللعب التالية في ديرتنا على وجه التحديد
إذ أننا أبناء الفرات أقول الألعاب قسمان
الأول: قسم روتيني يومي كلما سنحت الفرصة قاموا إليه ،
لعبة هصا هصا شكة عصا
- لعبة الشكام -
- وفي الليل حيث يحلو السمر ولتقوية النظر ليلاً
لعبة شظيظ وين راح دوروله بالمراح
- ولعبة وش سمار الليل
- ولعبة عجيربة يا شيحة يم الملاويحة
- ولعبة الحاح التي يعرفها الكل وبها يعد بسطم بازم،
ولا يحضرني إلا ما ذكرت الآن وسأتناولها بالشرح فيما بعد إن شاء الله
الثاني: ألعاب جماعية لكل الناس (لمن يريد المشاركة) وهي العاب قوة وتدريب للشدائد وتعود على التحمل وتحافظ على اللياقة بالمفهوم الحديث ومنها لعبة لم نحضرها نحن هذا الجيل
- ( الحورة ) وتشبه هوكي الجليد الآن
-لعبة التبة (ويشارك بها الجميع شيباً وشباناً )
-لعبة طراد الخيل ولقد لحقنا آخرها ........ ودمتم بحفظ الله ورعايته
لَجَلْسَة معْ أديبٍ في مُذاكرَةٍ ** نَنْفي بِها الهَمَّ أو نستذكر الأدبــا
أشهى إليَّ من الدنيا بما جَمَعَتْ ** ومثلها فضَّةً أو مثلها ذهَبـــــا