ابن الفرات Admin
الساعة : عدد المساهمات : 2577 نقاط : 6061 التقيم : 19 تاريخ الميلاد : 06/04/1984 تاريخ التسجيل : 03/04/2012 العمر : 40
| موضوع: كتاب الاعلام في خذلان أهل الشام الخميس أغسطس 30, 2012 2:41 pm | |
| كتاب الاعلام في خذلان أهل الشامon 2012/06/20 12:14 / لا يوجد اي تعليق بعد قرن من الزمان سيكتب مؤرخ: وفي سنة 1433 من الهجرة أفتى علماء ذلك العصر بجواز إجهاض الحوامل من انتهاك الأعراض ولم يفتوا پآلجهاد لتحريرهن! وسيقول المؤرخ في فصل عنوانه: مجازر الباطنيين في الشام: اختلف علماء في ذلك العصر حول الإجهاض، لكنهم أفتوا بجوازه مادام الجنين في طور 40 يَومًاً وسيقول المؤرخ: ولم يدع كثير من علماء ذلك الزمان إلى الجهاد لنصرة أهل الشام، لأن الجهاد ارتبط حينها پآلحرابة التي كانوا يسمونها الإرهاب ويضيف المؤرخ: ومن عجب أن أئمة ذلك العصر مكثوا زمناً لا يذكرون مصيبة الشام ولا يدعون لأهلها، فقد حسبها بعضهم فتنة، وبعضهم انِتُظًرَ إذن السلطان ويقول المؤرخ: وكان المسلمون يرون القتل عياناً، ويرون الباطنيين يفعلون الأفاعيل پآلأطفال والنساء، فلا لأعراضهم يغضبون، ولا لإخوتهم ينتصرون ويضيف المؤرخ في كتابه: الإعلام، بخذلان المسلمين لأهل الشام: ولا تنتهي عجائب ذلك الزمان، فإن أهل سوريا تفرقوا في الأمصار، وتقطعت بهم السبل ويقول المؤرخ: واشتدت وطأة النصيريين على أهل سوريا، وعاونهم أولياء منتسبون زوراً إلى أهل البيت في سفك دماء المسلمين، فعظم الخطب، واشتد الكرب ويضيف المؤلف: ومن علماء ذلك العصر من أفتى بنصرة الشام پآلمال دون الرجال، بينما كان أهل الباطل يتداعون إلى الشام كما تتداعى الأكلة إلى قصعتها ويضيف المؤلف: والحق أن سلاطين ذلك العصر لم يفعلوا شيئاً سوى الكلام، بل إنهم أوفدوا إلى السفاح غرابين مشؤومين أحدهما اسمه الدابي والآخر عنان يقول المؤرخ:ولكن الله أنزل السكينة في قلوب المؤمنين وشًرَحُ صدور المرآپطين وقذف الرعب في قلوب الكافرين من مغول بني أسد فردهم على أعقابهم خاسرين ويضيف المؤرخ: ومن آيات الله في تلك الحقبة أن أهل سوريا ولوا وجوههم إلى الله واستغاثوا به، ومن ذلك قولهم: يا الله ما لنا غيرك يا الله ويقول المؤرخ: واشتهر عن أهل الشام وقتها قولهم: “لبيك..لبيك..لبيك يا الله”وقد تأملت ذلك، فشعرت كأنما دعاهم الله فلبوا نداءه پآلخروج على الظلم ويضيف المؤلف: وأشد ما آلمني هو تهافت السلاطين والولاة على امرأة من الروم يقال لها: هيلاري، تعطيهم من طرف لسانها حلاوة، وتخدرهم بمعسول الكلام ويضيف المؤرخ: سميت ثورة أهل الشام بالكاشفة، وسماها بعضهم پآلفاضحة، لما كشفت من بواطن، وما فضحت من عمائم، وما أسقطت من أصنام وما أبانت من زيف ويقول المؤلف: كان الولاة ضعفاء ويعتذرون بقلة حيلتهم وهوانهم على الروم، لكن شيعة السفاح أقوياء على ماهم عليه من باطل، ولا تأخذهم لومة لائم ويضيف المؤلف: لا حول ولا قوة إلا پآلله..وإنا لله وإنا لله راجعون..ورضي الله عن عمر إذ قال: أشكو إلى الله جلد الفاجر وعجز الثقة وأخّيَراً قال المؤلف: انشغل بعض المسلمين باستضافة قينات بني الأصفر، يغنين ويرقصن ويتنقلن بين المدن بينا طاغية الشام يسفك الدماء ويفسد في الأرض د. أحمد بن راشد بن سعيد
| |
|
قطـ مطرـرة ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 140 نقاط : 142 التقيم : 20 تاريخ الميلاد : 19/08/1994 تاريخ التسجيل : 30/08/2012 العمر : 29
| موضوع: رد: كتاب الاعلام في خذلان أهل الشام الخميس سبتمبر 06, 2012 1:28 pm | |
| مأرآوع قلمگ حين يصول ويچول
پين آلگلمآت تختآر آلحروف پگل أتقآن ..
تصيغ لنآ من آلأپدآع سطور تُپهر گل من ينظر إليهآ ..
دآئمآآنت متألق | |
|