Turkish Border Is Crucial Link in Syrian Conflict

Turkish Border Is Crucial Link in Syrian Conflict

Published: June 25, 2012 68 Comments

• FACEBOOK
  
• TWITTER
  
• GOOGLE+
  
• EMAIL
  
• SHARE
  
• PRINT
  
• SINGLE PAGE
  
• REPRINTS
  
• 
  

(Page 2 of 2)
Essential to that task are people like Rami, a young Syrian activist with a ponytail, who would give only his first name. Until early last year, he was a successful financial executive in a Damascus media company. Now, he lives in a stark two-bedroom apartment here, where his effort to sustain the uprising includes packing small duffel bags with video cameras, satellite telephones and electronic devices that convert television dishes into transmitters.




Ed Ou for The New York Times

An image of President Bashar al-Assad serves as a doormat in an apartment in Reyhanli, Turkey, where supplies are kept. More Photos »

Multimedia





Smugglers in Support of Syria




PhotographsIn Turkey, a Staging Ground for Syrian Rebels



Related

• Turkey Says It May Target Any Syrian Forces Nearing Border(June 27, 2012)
  
• Latest Syrian Defectors Are From Higher Ranks (June 26, 2012)
  
• Just Passing Through, Putin Consults With Israeli Leaders on Syria and Iran (June 26, 2012)
  

Related in Opinion

• Room for Debate: Would Russia Help Oust Assad? (June 24, 2012)
  

Connect With Us on Twitter

Follow@nytimesworldfor international breaking news and headlines.
Twitter List: Reporters and Editors

“When you are close like this, you feel that the spirit of the revolution is still with you, you are still part of it,” said Rami, his apartment stacked with floral print foam mattresses used by a steady stream of army defectors and activists. “In Istanbul or anywhere else, you are nothing, you are a person concerned with something happening in another place.”
Some of the humanitarian efforts appear haphazard. In one house near the border, a group of men, their doormat a small gray carpet with the face of President Assad, run something like a mail-order business, handling a wide array of requests from inside Syria: medical supplies, freshly baked bread and fertilizer to construct crude explosives.
With countless wounded rebels dying on the slow trek into Turkey for treatment, there is an ambitious effort to streamline and improve medical facilities. “The injuries are getting worse and worse,” said Dr. Monzer Yazji, 48, a Syrian-American specialist in internal medicine from Texas.
Dr. Yazji helped found the Union of Syrian Medical Relief Organizations last January to channel financing from Syrian doctors around the world. From an apartment in the nearby border town of Reyhanli, Turkey, it sponsors an array of projects, including an effort to persuade individual doctors abroad to sponsor a Syrian doctor, donating medicine and a basic salary.
The organization brought 70 activists from Syria and taught them how to transport badly injured patients. It began dispatching field hospitals across the border — about $20,000 in medical equipment in 20 boxes, enough to fill a small pickup truck — that allow doctors to perform rudimentary surgery. There are more permanent projects, like converting a two-story villa in a Syrian border town under rebel control into a 30-bed hospital.
Syrian doctors living here acknowledged some tensions with the Turkish government over the time required for relief supplies to clear customs, as well as the government’s refusal to relax a ban on licensing foreign doctors. Numerous Syrian doctors have opened their own homes to patients with serious wounds. Talal Abdullah, the former humanitarian coordinator in the area for the Syrian National Council, said that at one point he crammed 12 patients into his apartment.
There has also been discord among the Syrians, with Mr. Abdullah, a Christian dentist from Hama, quitting his council post because, he said, the Muslim Brotherhood pushed nonmembers aside. “Their power is that all the money and all the humanitarian aid is in their hands, but we don’t know where it is coming from,” he said.
The Syrian government’s unwavering line is that the insurgency is a foreign operation intended to fragment Syria. American officials and Arab intelligence officers said a small unit of the Central Intelligence Agency was operating here, vetting who gets better arms. But it has not gone inside, the sources said.
At least two activists admitted to knowing about contacts with American advisers over military tactics, but said nothing further. General Mood told the Security Council that his interpreters were able to identify a few foreigners from their accents, but no significant presence, the Council diplomat said.
Most activists stressed that Syrians were simply fighting for a better life.
“Syria will be divided over our dead bodies,” said Manhal Bareesh, 32, the son of a prominent Baath Party renegade in Idlib Province. “Every time someone dies, I feel it is a very high price.”

لأساسية لهذه المهمة هم أناس مثل رامي، وهو ناشط شاب سوري مع شكل ذيل الحصان، والذي من شأنه أن يعطي اسمه الأول فقط. حتى مطلع العام الماضي، وكان مسؤول تنفيذي ناجح المالية في شركة وسائل الاعلام دمشق. الآن، كان يعيش في شقة من غرفتي نوم تماما هنا، حيث يبذله من جهد للحفاظ على الانتفاضة وتشمل التعبئة والتغليف وأكياس من القماش الخشن الصغيرة مع كاميرات الفيديو، وهواتف الأقمار الصناعية والأجهزة الإلكترونية التي تحول التلفزيون إلى أطباق الإرسال.




إد أويحيي لصحيفة نيويورك تايمز

صورة الرئيس بشار الأسد بمثابة ممسحة في شقة في Reyhanli، تركيا، حيث يتم الاحتفاظ الإمدادات.المزيد من الصور »

الوسائط المتعددة





المهربون لدعم سوريا




الصور الفوتوغرافيةفي تركيا، ونقطة انطلاق للمتمردين السوري



متعلق

• وتقول تركيا انها قد تستهدف أي الحدود ان القوات السورية يقترب (يونيو 27، 2012)
  
• آخر الهاربين السوري هم من الرتب العليا (يونيو 26، 2012)
  
• مجرد المرور عبر بوتين يتشاور مع زعماء اسرائيل على سوريا وايران (يونيو 26، 2012)
  

متعلق في الرأي

• مجالا للنقاش: هل روسيا مساعدة اطاحة بالاسد؟(يونيو 24، 2012)
  

الاتصال معنا على تويتر

اتبع @ nytimesworld عن الأخبار العاجلة الدولية وعناوين الصحف.
تغريد قائمة: المراسلين والمحررين

تعليقات القراء


<blockquote style="margin: 0px 0px 6px; font-size: 12px; ">يشارك القراء افكارهم على هذه المادة.</blockquote>

• قراءة جميع التعليقات (68) »
  

وقال "عندما كنت قريبا من هذا القبيل، كنت تشعر بأن روح الثورة ما زالت مستمرة معكم، وكنت لا تزال جزءا من ذلك"، وقال رامي، شقته مكدسة مع رغوة الطباعة الأزهار فرشات المستخدمة من قبل وجود تدفق مستمر من المنشقين عن الجيش والناشطين . "في اسطنبول أو في أي مكان آخر، أنت لا شيء، كنت الشخص المعني مع شيء ما يحدث في مكان آخر".
بعض من الجهود الإنسانية تظهر العشوائية. في منزل واحد بالقرب من الحدود، مجموعة من الرجال، ممسحة على سجادة صغيرة رمادية اللون مع وجه الرئيس بشار الأسد، تشغيل ما يشبه عمل النظام الإلكتروني، والتعامل مع مجموعة واسعة من الطلبات من داخل سوريا: اللوازم الطبية، والخبز الطازج والأسمدة لبناء المتفجرات الخام.
مع المتمردين الجرحى عدد لا يحصى من الموت في رحلة بطيئة إلى تركيا للعلاج، وهناك محاولة طموحة لتبسيط وتحسين المرافق الطبية. "إن الإصابات تزداد سوءا"، قال الدكتور منذر يازجي (48 عاما) وهو متخصص السورية الأمريكية في الطب الباطني من ولاية تكساس.
ساعد الدكتور يازجي وجد الاتحاد السوري من منظمات الاغاثة الطبية في كانون الثاني الماضي لتوجيه التمويل من الأطباء السوريين في مختلف أنحاء العالم. من شقة في بلدة حدودية قريبة من Reyhanli، تركيا، فهي تتبنى مجموعة من المشاريع، بما في ذلك محاولة لاقناع الأطباء فرد في الخارج لرعاية طبيب سوري، والتبرع دواء والراتب الأساسي.
رفعت منظمة 70 ناشطا من سوريا وعلمتهم كيفية نقل المرضى المصابين خطيرة.بدأت بإرسال المستشفيات الميدانية عبر الحدود - حوالي 20،000 دولار في المعدات الطبية في 20 صناديق، ما يكفي لملء شاحنة صغيرة صغيرة - التي تسمح للأطباء لإجراء عمليات جراحية بدائية. هناك المزيد من المشاريع الدائمة، مثل تحويل فيلا من طابقين في بلدة الحدود السورية الخاضعة لسيطرة المتمردين في المستشفى 30 سريرا.
واعترف الأطباء السوريين الذين يعيشون هنا بعض التوتر مع الحكومة التركية على مدى الوقت اللازم لإمدادات الإغاثة لمسح الجمركية، فضلا عن رفض الحكومة لتخفيف الحظر المفروض على الأطباء الأجانب الترخيص. وقد فتحت العديد من الأطباء السوريين منازلهم على المرضى الذين يعانون من جروح خطيرة. وقال طلال عبد الله، المنسق السابق الإنسانية في المنطقة للمجلس الوطني السوري، وهذا عند نقطة واحدة انه حشر 12 مريضا في شقته.
كان هناك أيضا خلاف بين السوريين، مع السيد عبد الله، وهو طبيب أسنان مسيحي من مدينة حماة، استقال من منصبه بسبب المجلس، وقال: الإخوان مسلم غير الأعضاء دفعت جانبا. "قوة من ذلك هو أن كل الأموال وجميع المساعدات الإنسانية في أيديهم، لكننا لا نعرف أين هو قادم من"، قال.
خط الحكومة السورية الثابت هو أن التمرد هو عملية أجنبية ترمي إلى تفتيت سوريا.وقال مسؤولون أميركيون وضباط مخابرات عربية وحدة صغيرة من وكالة الاستخبارات المركزية كان يعمل هنا، والتحري الذي يحصل على أفضل الأسلحة.وقالت المصادر لكنه لم يذهب في الداخل،.
ما لا يقل عن اثنين من نشطاء اعترف معرفة عن اتصالات مع المستشارين الأميركيين أكثر من التكتيكات العسكرية، لكنه قال ان أي شيء آخر. وقال الدبلوماسي مجلس المزاج العام أبلغ مجلس الأمن أن المترجمين له كانوا قادرين على تحديد عدد قليل من الأجانب لهجاتهم، ولكن ليس لها وجود كبير،.
وأكد أن معظم الناشطين السوريين كانوا يقاتلون ببساطة من أجل حياة أفضل.
"وسيتم تقسيم سوريا على جثثنا"، وقال المنهل Bareesh، 32 عاما، وهو ابن متمرد بارز في حزب البعث في محافظة ادلب."في كل مرة يموت شخص، أشعر أنه هو سعر مرتفع جدا".

اللهم صل وسلم على نبينا محمد و آله و صحبه، اللهم إنا نسألك بأن لك الحمد ، لا إله إلا أنت الحنان بديع السماوات و الأرض ، ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ، اللهم إنا نسألك بأنا نشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد ، لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين ، اللهم اجعل لأهل سوريا فرجا و مخرجا ، اجعل لهم فرجا و مخرجا ، اجعل لهم فرجا و مخرجا ، اللهم و احقن دماءهم ، و احفظ أعراضهم ، و آمنهم في و طنهم ، اللهم و اكشف عنهم البلاء ، اكشف عنهم البلاء ، اكشف عنهم البلاء ، اللهم و قاتل الظلمة المتجبرين ، يا جبار يا قهار قاتل المتجبرين الفجار ، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر ، و أرح البلاد و العباد منهم يا عزيز ،اللهم و الطف بعبادك المسلمين في كل مكان يا رحيم يا رحمن ، اللهم انصر الإسلام و أعز المسلمين ، و أعلِ بفضلك رايتي الحق و الدين ، اللهم كن لأهل السنة يا ذا القوة و المنة ، اللهم و أنعم علينا بالأمن و الأمان يا لطيف يا منان ، و الحمد لله رب العالمين .