لا للظلم لا لسرقة أحلام الشعب السوري لا لسرقة خيرات الشعب السوري لا لسرقة عرق الشعب السوري لا لسرقة دماء الشعب السوري لا لحكم الأسرة الواحدة لا لآل الأسد الحرية لشعبنا العظيم و النصر لثورتنا المجيدة المصدر : منتديات دير الزور: https://2et2.yoo7.com |
منتديات دير الزور 3 بيج رنك |
|
| التغذية السليمة للإنسان | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:13 pm | |
| لتغذية هو علم يشرح علاقة الطعام مع نشاطات الكائنات الحية. من ضمن ذلك تناول الطعام، وطرد الفضلات، وانطلاق الطاقة من الجسم، وعمليات التخليق.فالطعام والشراب يمدان الإنسان بالطاقة لكل عمل يؤديه سواء أكان ذلك قراءة لكتاب، أم عَدْوًا في سباق. كذلك فإن الطعام يزود الإنسان بالمواد التي يحتاج إليها جسمه من أجل بناء جسمه وإصلاح أنسجته، ولكي ينظم عمل أعضائه وأجهزته. ويؤثرما نأكله من غذاء على صحتنا مباشرة. فالوجبة الصحية تساعد على منع الإصابة ببعض الأمراض كما أنها تساعد على الشفاء من أمراض أخرى. وأية وجبة غير صحية أو غير مناسبة تزيد من مخاطر أمراض مختلفة قد تصيب الإنسان. وتناول الوجبات المتناسقة المتوازنة أفضل طريقة لضمان تلقّي الجسم كافة الأطعمة التي يحتاج إليها. سوء التغذية من العوامل الرئيسة التي لها علاقة بحالات الوفيات التي تحدث للمسنين، كما أنه شائع في المرضى المسنين المنومين في المستشفيات، وهذا يؤدي إلى طول فترة إقامة المسن في المستشفى مما يترتب عليه إهدار في النفقات الصحية، ومن المعروف انه مع التقدم في العمر تحدث تغيرات فسيولوجية ووظيفية وصحية وهذه التغيرات تختلف درجتها ووقت حدوثها من مسن إلى مسن آخر. هذه التغيرات التي تحدث في جسم المسن لها.
التغذية السليمة للإنسان
أن التغذية ونقصد هنا التغذية السليمة شيئا ضروريا لنمو الإنسان واستمرار حياته بل والحفاظ على صحته. فالغذاء بمثابة الوقود الذي يحركنا، ولابد أ ن تكون المواد الغذائية التي يتناولها كل فرد متكاملة ومتنوعة وبكميات ملائمة بحيث لا يتعرض الإنسان إلى مشاكل صحية كثيرة منها: أمراض القلب - مرض السكر - نزيف المخ - مسامية العظام - بعض الأنواع من السرطانات، كما أن العادات التي يتبعها الشخص طيلة حياته تبدأ منذ الطفولة ومن الصعب تغييرها في الكبر لذلك لابد من تنشئة الأطفال على عادات غذائية سليمة وذكر الدكتور رالف عيراني اخصائي التغذية أن التغذية السليمه تعتمد على الحنطه الكامله والرز الكامل وبقدر الإمكان تنبيت بعض الحبوب كالعدس والقمح والشعير وإضافتها للطعام كالسلطه وتختلف طبيعة النظام الغذائي الذي يحتاجه الطفل عن الذي يحتاجه الشخص البالغ بل وعن كبار السن فلكل واحد منهم احتياجاته الخاصة من المواد الغذائية. للتعرف على النظام الغذائي السليم لابد من التعرض للعلاقات المتداخلة بين العناصر التالي ذكرها والذي يكون عنصر التغذية هو القاسم المشترك [عدل]أنواع المغذيات
تحتوي الأطعمة التي نأكلها على آلاف الكيميائيات المختلفة. ومع ذلك فإن عدد الكيميائيات ذات الأهمية القصوى في الحفاظ على صحتنا لا تتجاوز بضع عشرات. وهذه المغذيات هي التي يجب أن نحصل عليها من الأطعمة التي نستهلكها. يصنف علماء التغذية المغذيات إلى ست مجموعات رئيسية : الماء الكربوهيدرات الدهون البروتينات المواد المعدنية الفيتامينات مغذيات أخرى مثل مضادات الاكسدة والفيتوكيميكال وتسمى المجموعات الأربع الأولى المغذيات الكبرى لأن الجسم يحتاج إليها بكميات كبيرة. أما المجموعتان الأخرتان فإن الجسم يحتاج إليهما بكميات قليلة فقط، ولذلك تسميان المغذيات الصغرى. والماء يُحتاج إليه بكميات كبيرة، لأن الجسم يتكون إلى حد بعيد من هذه المادة. وفي العادة فإن حوالي 50% إلى 75% من وزن جسم الإنسان يتكون من الماء. ويحتاج الجسم إلى كميات كبيرة من المواد الكربوهيدراتية والدهون والبروتينات، لأن هذه المغذيات تزود الإنسان بالطاقة. وتقاس الطاقة في الأطعمة بوحدات، تسمى السُّعْر الحراري. والسُّعْر الحراري هو كمية الطاقة التي يُحتاج إليها الجسم لرفع درجة حرارة جرام واحد من الماء درجة مئوية واحدة. ويساوي الكيلو سعر الواحد 1000 سعر. وبالرغم من أن المواد المعدنية والفيتامينات يُحتاج إليها فقط بكميات قليلة إلا أنها حيوية للصحة تمامًا كغيرها من أنواع المغذيات الأخرى. فالمواد المعدنية والفيتامينات يحتاج إليها للنمو، وللحفاظ على الألياف، وتنظيم وظائف الجسم.[1] [عدل]المــاء مقال تفصيلي :الماء ربما كان أهم المغذيات، فباستطاعتنا العيش بدون أي من المغذيات الأخرى لعدة أسابيع، ولكننا نستطيع البقاء بدون ماء لمدة أسبوع واحد فقط تقريبًا. فالجسم يحتاج إلى الماء لتنفيذ كل احتياجاته. والمحلول المائي يساعد على إذابة المغذيات الأخرى وحملها إلى الألياف الأخرى كافة. والتفاعلات الكيميائية التي تحول الطعام إلى طاقة أو إلى مواد بانية للألياف تحدث فقط في المحلول المائي. كذلك يحتاج الجسم إلى الماء لنقل النفايات بعيدًا، وللتبريد أيضًا. ويجب أن يستهلك الشخص البالغ حوالي 2,4 لتر ماء يوميًا. ويمكن أن يتم ذلك عن طريق تناول المرطبات التي نشربها أو الماء الذي في طعامنا. [عدل]الكربوهيدرات تحتوي على كل أنواع السكر والنشويات، وهي التي تمد الأحياء بالمصدر الرئيسي للطاقة. ويزود كل جرام من الكربوهيدرات الجسم بحوالي 4 سعرات حرارية. وهناك نوعان من الكربوهيدرات: بسيطة ومعقدة. وللكربوهيدرات البسيطة، وكلها سكريات، تركيب جزيئي بسيط. وأما الكربوهيدرات المعقدة التي تشتمل على النشويات فإن تركيبها الجزيئي أكبر وأكثر تعقيدًا، وتتكون من عدة كربوهيدرات متصلة بعضها ببعض. وتحتوي معظم الأطعمة على كربوهيدرات. والسكر الرئيسي في الطعام هو السكروز، وهو سكر عادي أبيض أو بني. وهناك سكر آخر مهم هو اللاكتوز يوجد في الحليب. وهناك الفروكتوز وهو سكر غاية في الحلاوة، يستخرج من معظم الفواكه ومن كثير من الخضراوات. ومن الأطعمة التي تشتمل على نشويات، الفاصوليا والخبز بأنواعه، والرقاق القمحي (حبوب الإفطار) والذرة الشامية، والمستحضرات النشوية كالمكرونة والشعيرية وغيرهما من الأطعمة المماثلة التي تصنع من الدقيق، والبسلة (البازلاء) والبطاطس. [عدل]الدهون دهن مصدر للطاقة عالي الكثافة. ويمكن للجرام الواحد من الدهون أن يزود بما مقداره 9 سعرات حرارية. وتتكون كل أنواع الدهون من كحول يسمى جليسيرول أو جلسيرين، ومواد أخرى تسمى الأحماض الدهنية. ويتكون الحمض الدهني من سلسلة طويلة من ذرات الكربون التي تتصل بها ذرات الهيدروجين. وهناك ثلاثة أنواع من الأحماض الدهنية هي المشبعة، ووحيدة التشبع، وعديدة التشبع. ويحتوي الحمض الدهني المشبع على كمية من ذرات الهيدروجين بقدر ما تستطيع سلسلته الكربونية تحمله. أما الأحماض الدهنية وحيدة التشبع فينقصها زوج من ذرات الهيدروجين. وفي الحمض الدهني عديد اللاتشبع تحتوي السلسلة الكربونية على ذرات هيدروجين تقل بأربع على الأقل مما تستطيع السلسلة تحمله. ويجب أن تحتوي الوجبة على بعض الأحماض الدهنية العديدة اللاتشبع لأن الجسم لا يستطيع صنعها. وتعمل هذه الأحماض الدهنية الضرورية بمثابة وحدات بناء للأغشية التي تشكل الحدود الخارجية لكل خلية في الجسم. وتوجد الأحماض الدهنية العديدة اللاتشبع في زيوت بعض النباتات مثل دوَّار الشمس وبذور السمسم وفي الأسماك مثل السالمون والماكريل. وتتضمن المصادر العادية للأحماض الدهنية العديدة التشبع الزيتون والفول السوداني. ومعظم الأحماض الدهنية المشبعة موجودة في الأطعمة المستخرجة من الحيوانات مثل الزبدة ومنتجات الألبان واللحوم الحمراء الدهنية. [عدل]البروتينات مقال تفصيلي :البروتينات تزوّد الجسم بالطاقة ـ كل جرام بأربع سعرات حرارية ـ ولكنها فوق ذلك من أهم مواد البناء للجسم. فالعضلات والجلد والشعر مثلاً، مكوّنة إلى حد كبير من البروتينات. وبالإضافة إلى ذلك فإن كل خلية تحتوي على بروتينات تسمى الإنزيمات. وهذه الإنزيمات تعجل التفاعلات الكيميائية. ولا تستطيع الخلايا أن تعمل دون هذه الإنزيمات البروتينية. وكذلك تعمل البروتينات بمثابة هورمونات (مراسيل كيميائية) وأجسام مضادة لمحاربة الأمراض. والبروتينات جزيئات كبيرة معقدة التركيب تتكون من وحدات أصغر تسمى الأحماض الأمينية. ويجب أن يتلقى الجسم كميات كافية من20 حمضًا من الأحماض الأمينية. وللجسم القدرة على صنع 11 منها بكميات كافية. وهناك تسعة أحماض أخرى تسمى الأحماض الأمينية الضرورية، لا يستطيع الجسم صنعها أو لا يمكنه صنعها بكميات كافية. ولذلك يجب الحصول عليها من الوجبات. وأفضل مصادر البروتينات هي الجبن والبيض والسمك واللحوم الحمراء، أي الخالية من الدهن، والحليب. وتسمى البروتينات التي في هذه الأطعمة بالبروتينات الكاملة لأنها تحتوي على كميات مناسبة من كل الأحماض الأمينية. وتمد الحبوب والبقول (نباتات فصيلة البسلة) والجوز والخضراوات، الجسم بالبروتينات. وتسمى هذه البروتينات بالبروتينات غير الكاملة لأنها تفتقر إلى الكميات المناسبة من واحد أو أكثر من الأحماض الأمينية الضرورية. وبالرغم من ذلك يمكن لتوليفة من اثنين من البروتينات غير الكاملة أن تزود الجسم بخليط متكامل من الأحماض الأمينية. فالفاصوليا والأرز مثلاً من البروتينات غير الكاملة، ولكنهما عندما يؤكلان معًا يوفران التوازن الصحيح للأحماض الأمينية. [عدل]المعادن مقال تفصيلي :المعادن يُحتاج إليها في النمو والحفاظ على تراكيب الجسم. كما يحتاجها الجسم للحفاظ على تركيب العصارات الهضمية والسوائل التي توجد داخل الخلايا وحولها، وكما ذكرنا آنفًا فإننا نحتاج فقط إلى كميات قليلة من المعادن في وجباتنا اليومية. وبخلاف الفيتامينات والكربوهيدرات والدهون والبروتينات فإن المعادن مركبات غير عضوية. وهذا يعني أنها لا تتكون عن طريق الكائنات الحية. وتحصل النباتات على المعادن من الماء أو التربة، وتجد الحيوانات حاجتها من المعادن بأن تأكل النباتات أو من الحيوانات التي تأكل النباتات. وبالإضافة إلى ذلك فإنها ـ بخلاف المغذيات الأخرى ـ لا تتفتت داخل الجسم. وتشتمل المعادن المطلوبة على الكالسيوم والكلور والمغنسيوم والفوسفور والبوتاسيوم والصوديوم والكبريت. والكالسيوم والمغنسيوم والفوسفور من أهم مكونات أجزاء العظام والأسنان. وبالإضافة إلى هذا فإن الكالسيوم ضروري لتجلط الدم. وأغنى مصادر الكالسيوم هي الحليب ومنتجاته. وتوفر الحبوب واللحوم الفوسفور. والحبوب الكاملة والبقول كالحمص والفول، والخضراوات الخضراء المورقة من أهم مصادر المغنسيوم. ومع ذلك فهناك بعض المعادن الأخرى المطلوبة ولكن بكميات قليلة جدًا، وتسمى هذه المعادن بالعناصر الاستشفافية. ومن بين هذه العناصر الكروم والنحاس والفلور واليود والحديد والمنجنيز والموليبدنوم، والسلينيوم والزنك. والحديد من أهم مكونات الهيموجلوبين، أي الجزيئات التي تحمل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء. ويساعد النحاس الجسم للاستفادة من الحديد لبناء الهيموجلوبين. ويُحتاج إلى المنجنيز والزنك في إنجاز الوظائف العادية لعدد من الإنزيمات البروتينية. وتعتبر كل من الخضراوات الخضراء المورقة والخبز المصنوع من القمح الكامل والأطعمة البحرية، والكبد، والكلى مصادر طيبة لكثير من العناصر الضئيلة. [عدل]الفيتامينات مقال تفصيلي :الفيتامينات ان الفيتامينات ضرورية للصحة الجيدة. ويجب تناول كميات صغيرة من هذه المركبات يوميًا في الوجبة. فالفيتامينات تنظم التفاعلات الكيميائية التي يحول بها الجسم الطعام إلى طاقة وأنسجة حية. وهناك 13 نوعًا من الفيتامينات هي: فيتامين أ، وفيتامين ب المركب، وهو مجموعة من 8 فيتامينات، وفيتامين ج، ود، وهـ، وك. ويقسم العلماء الفيتامينات إلى مجموعتين عامتين هما الفيتامينات المذابة في الدهون، والفيتامينات المذابة في الماء. وتذوب الفيتامينات أ، ود، وهـ، وك، في الدهون. أما الفيتامين ب المركب وفيتامين ج فإنهما يذوبان في الماء. فيتامين أ ضروري لصحة الجلد ونمو العظام. ومن بين مصادر هذا الفيتامين الكبد والخضراوات الخضراء والصفراء والحليب. فيتامين ب1 يسمى أيضًا الثيامين، وهو ضروري لتحويل النشويات والسكريات إلى طاقة. ويوجد هذا النوع في اللحوم والحبوب الكاملة. فيتامين ب2 أو الريبوفلافين ضروري للتفاعلات الكيميائية المعقدة التي تحدث عند استخدام الجسم للطعام. ويتم الحصول على فيتامين ب2 من الحليب والجبن والسمك والكبد والخضراوات. فيتامين ب6 ويسمى أيضًا البيريدوكسين وحمض البانتوثِنيكْ والبانتوثين كلها تؤدي دورًا في التفاعل الكيميائي في الجسم. وكثير من الأطعمة تحتوي على كميات من هذه الفيتامينات. فيتامين ب12 وحمض الفوليك أو الفولاسين ويُحتاج إليهما لتكوين خلايا الدم الحمراء وتوفير نظام عصبي صحي. ويوجد فيتامين ب12 في المنتجات الحيوانية وخاصة الكبد. ويوجد حمض الفوليك في الخضراوات ذات الأوراق الخضراء. النياسين جزء من فيتامين ب المركب. وتحتاج الخلايا إلى النياسين لإطلاق الطاقة من الكربوهيدرات. وتحتوي الكبد والخميرة واللحم الأحمر الخالي من الدهن والسمك والجوز والبقول على النياسين. فيتامين ج أو حمض الأسكوربيك ضروري للمحافظة على الأربطة والأوتار وغيرها من الأنسجة المساندة. ويوجد هذا الفيتامين في الفاكهة وخاصة في البرتقال والليمون وكذلك في البطاطس. فيتامين د ضروري لاستعمال الجسم للكالسيوم. ويوجد في زيت كبد الحوت وفي الحليب المدَعَّم بفيتامين د. كذلك فإن هذا الفيتامين يتكون عندما يتعرض الجلد لأشعة الشمس. فيتامين هـ أو التوكوفرول يساعد في المحافظة على غشاء الخلية. وزيوت الخضراوات ورقاق الحبوب الكاملة غنية بصفة خاصة بهذا الفيتامين. ويوجد هذا الفيتامين أيضًا بكميات قليلة في معظم أنواع اللحوم والفواكه والخضراوات. فيتامين ك ضروري للدم لكي يتجلط بطريقة صحيحة. وتحتوي الخضراوات الخضراء المورقة على هذا الفيتامين، وتصنعه البكتيريا كذلك في الأمعـاء. [عدل]مغذيات اخرى [عدل]مضادات الاكسدة مقال تفصيلي :مضاد تأكسد [عدل]الفيتوكيميكال مقال تفصيلي :فيتوكيميكال مقال تفصيلي :قائمة انواع الفيتوكيميكال وهي مركبات كيميائية مثل البيتا كاروتين التي توجد في النبات بشكل طبيعي.وهي تؤثر بالصحة ولكنها ما زالت من المغذيات الضرورية، وتستخدم كعلاج لبعض الامراض وقد استخدمت المواد الكيميائية النباتية والأدوية لملايين السنين.. على سبيل المثال، أبقراط قد المنصوص عليها شجرة الصفصاف يترك لتخفيف الحمى. Salicin، بعد أن المضادة للالتهابات ويخفف الخصائص، كان في الأصل، والألم المستخرجة من لحاء شجرة الصفصاف الأبيض وتنتج صناعيا في وقت لاحق أصبحت التيلة لمكافحة المخدرات على مدى ودعا الاسبرين.. وهناك أدلة من الدراسات المختبرية أن المواد الكيميائية النباتية في الفاكهة والخضروات قد تقلل من مخاطر السرطان، وربما يعود ذلك إلى الألياف الغذائية، المواد المضادة للاكسدة البوليفينول والمضادة للالتهابات الآثار.، ,). المواد الكيميائية النباتية محددة، مثل تخمر الألياف الغذائية، ويسمح للصحة الادعاءات محدودة من قبل منظمة الأغذية والعقاقير الأمريكية (الهيئة). عقار سرطان الهامة، تاكسول (paclitaxel)، هو الكيميائي النباتي المستخرج في البداية وتنقيته من شجرة الطقسوس المحيط الهادئ [2] وهناك العدي د من أنواع الفيتوكيميكال، ولكل منها وظائف مختلفة:[3] مضادات للاكسدة Antioxidant محفزات للهرمونات تنشيط الانزيمات تدخل مع تكرار الحمض النووي مضادة لتأثير البكتيريا الانشطة الجسدية [عدل]البكتيريا المعوية (الفلورا) [عدل]ارشادات للتغذية الصحية
منالإرشادات الغذائية الصحية التي علينا التعامل معها :[4] تناول أنواع مختلفة من الطعام تناول الطعام بانتظام وبكميات معتدلة تناول الكثير من السوائل اجعل الأغذية الغنية بالكربوهيدرات أساس تغذيتك؟ تناول الفواكه والخضروات تناول كميات أقل من الأطعمة الدسمة ولكن ليس الابتعاد عنها نهائيا قلل من تناول الأطعمة المالحة أو التقليل من إضافة الملح إلى الطعام المطبوخ تناول الأطعمة الغنية بالألياف الغذائية تناول الحليب ومنتجات الألبان يوميا الابتعاد عن الوجبات السريعة والمقلية بقدر المستطاع التقليل من تناول الحلويات [عدل]الوجبة الغذائية اليومية
ويوصي خبراء التغذية وأخصائيُّوها بأن الوجبة اليومية يجب أن تشتمل على عدد معين من الأطعمة من بين مجموعات خمس وهي: الخضراوات الفواكه الخبز والأرز والفطائر والمأكولات القمحية الحليب واللبن الزبادي والجبن اللحوم والدواجن والسمك والبقول الجافة والبازلاء (البسلة)، والبيض والمكسرات. وينسق العاملون في مجال التغذية خدمات الطعام المدرسي، كما يخصصون وجبات المرضى بالمستشفيات، ويقدمون استشارات في التغذية للأفراد، ويديرون أنظمة غذاء عالمية كما يفحصون العلاقة بين الوجبات والصحة، ويبحثون عن طرق لتحسين تعبئة الأطعمة وتوزيعها وكذلك يبتكرون أغذية جديدة.[5] [عدل]تخطيط وإعداد الوجبات
يستدعي التخطيط لإعداد الوجبات مراعاة عوامل عدة، إذ يجب أن يكون الطعام مغذيًا ولذيذًا، كما يجب أن تكون تكلفته ضمن حدود إمكانات المرء. ويجب على الطاهي كذلك أن يأخذ بعين الاعتبار الوقت اللازم لإعداد الوجبات ليتسنى له التخطيط لها إذا دعت الحاجة لذلك، كأن تكون مشاغله كثيرة ووقته ضيقًا. فيكون التخطيط للوجبات المغذية مرتبطا بالإلمام بالمبادئ الأساسية لحاجات الجسم الغذائية، وكذلك العناصر المغذية المتوفرة في كل نوع من أنواع الطعام. ويقسم أخصائيو التغذية أنواع الطعام إلى مجموعات أساسية، وينصحون بتناول حصص محددة يوميًا من كل مجموعة من هذه المجموعات. وقد أوردنا هذه المجموعات في مقالة التغذية والتي تشمـل أيضًا قائمة بعدد الحصص المطلوبة من كل مجموعة. وتجدر الإشارة إلى أن وجبات الطعام المعدة على أساس هذه الإرشادات تزود الجسم بالعناصر الغذائية الضرورية، دون أن تضيف إليه سعرات حرارية زائدة عن الحد المطلوب.[6] [عدل]مجموعات الغذاء الرئيسية
مقال تفصيلي :قائمة بدائل الأغذاية يضع علماء التغذية الأطعمة في مجموعات، وذلك ليسهلوا عملية تخطيط وجبات موزونة. فهم يوصون بتناول عدد محدد من كل أطعمة مجموعة من المجموعات. وستوفر هذه المأكولات البروتينات والفيتامينات وغيرها من المواد التي يحتاجها الجسم لكي يقوم بوظائفه. الخبز والرقاق والأرز والفطائر. تتكون هذه المجموعة بشكل رئيسي من الكربوهيدرات وهو المصدر الرئيسي للطاقة. ويوصي علماء التغذية بحصص من هذه الأطعمة تتراوح بين 6 إلى 11 حصة يوميًا. اللحم والدواجن والسمك والبقول الجافة والبازلاء والبيض والمكسرات. وهذه المجموعة مصدر رئيسي للبروتينات. ويوصي علماء التغذية بحصص منها تتراوح بين 2 إلى 3 حصص يوميًا. اللبن والحليب والزبادي والجبن. توفر هذه المجموعة فيتامينات أ، ب والكالسيوم وبروتينات. وعدد الحصص التي يوصي بها يوميًا تتراوح بين 2 إلى 3 حصص. الفواكه مصدر ممتاز لفيتامين ج. توفر الفواكه أيضًا أليافًا مغذية. ويوصي علماء التغذية بعدد من الحصص الغذائية تتراوح بين 2 إلى 4 حصص من الفواكه الطازجة يوميًا الخضراوات مصادر ممتازة لفيتامين أ، ب، ج والكالسيوم والحديد بالإضافة إلى الألياف. ويوصي علماء التغذية بعدد من الحصص الغذائية منها، يتراوح بين 3 إلى 5 حصص يوميًا. [عدل]تغذية الرياضيين
مقال تفصيلي :تغذية الرياضيين ان الرياضيون ينصحون باتباع أنظمة للغذاء الصحى تساعدهم على الآداء الجيد في الرياضات التي يمارسونها سواء أيام التدريب أو أثناء المنافسة. وتوجد بعض الأساسيات في التغذية الخاصة بالرياضات أو ما يطلق عليها بـ غذاء الرياضييات وتتلخص بما يلي :[7] الحرص على بقاء الجسم لائقاً رياضياً بالحفاظ على معدلات الدهون التي تناسب نوع الرياضة، وذلك بتناول الكمية الملائمة من الطاقة والتي تقاس بالكيلوجول مع حجم الجسم ونوع البرنامج التدريبى. على الرياضى المداومة على تزويد عضلاته للتدريب والمنافسة بوقود الكربوهيدرات وذلك بإعطاء المزيد من المساحة لهذا النوع من الأطعمة وذلك بالإقلال من الدهون لكى تحل محل الأطعمة الكربوهيدراتية. الاستمتاع بأطعمة غذائية متنوعة لكى تمدك بالبروتينات والفيتامينات والمعادن التي يحتاجها الجسم، والاحتياج لهذا التنوع قد يزيد مع البرنامج الرياضى المجهد. العناية بالسوائل، فتناول السوائل والمياه مطلوب قبل وبعد وأثناء الرياضة لتجنب الجفاف. المشروبات الرياضية المكملات الغذائية يلزم على من يقوم بعمل شاق مستمر تناول كميات اضافية من فيتامين ب المركب، حتى يحافظ على نسبة الطاقة إلى الفيتامين الصحيحة..واللازمة لإنتاج الطاقة داخل الجسم وبالكفاءة المطلوبة. إن النباتيين الذين يعتمدون على الخضروات والفواكه فقط بجانب الحبوب قد لا يمكنهم الاستمرار طويلا على ممارسة رياضة معينة. إن عملية الهضم والامتصاص للأغذية يصحبه ارتفاع في درجة حرارة الجسم حوالي 10- 20%، لذلك فمن الأفضل ان يراعى ذلك عند تخطيط الوجبات بحيث يتفق هذا مع درجة الحرارة اليومية بمعنى ان تكون وجبة الغذاء (منتصف النهار) ذات سعرات حرارية أقل من وجبة الفطور أو العشاء.[8] [عدل]التغذية النباتية
مقال تفصيلي :تغذية نباتية التغذية النباتية هي العلم الذي يدرس العناصر الكيميائية الضرورية لنمو النبات. [عدل]سوء التغذية
مقال تفصيلي :سوء تغذية سوء التغذية أو التغذية السيئة هي غياب الغذاء المتوازن وعدم استيفاء جسم الإنسان لحاجته من المواد المغذية، مما يؤدى إلى إصابته بمشاكل صحية. فليس الأمر في سوء التغذية يقف عند حد قياس الكمية التي يأكلها الإنسان أو الفشل في تناول الأكل. ومن الناحية الطبية تشخص سوء التغذية بعدم تناول الكميات الملائمة من البروتينات والطاقة والمواد الغذائية الأخرى وتشخص أيضاً بالإصابة بعدوى ما أو مرض. والحالة الغذائية لأى شخص تكون نتاج التفاعل المعقد ما بين الطعام الذي نأكله وحالة الصحة العامة والبيئة التي نعيش فيها وبإيجاز في ثلاث كلمات انعدام سوء التغذية: طعام - صحة - عناية وهم دعامات الصحة السليمة. [عدل]الأمراض التي تتسبب من مكونات الاغذية الغذاء النقص الزيادة عناصر الغذاء الأساسية السعرات الحرارية مجاعة, مرض المارزمس سمنة, مرض السكر, مرض القلب والأوعية الدموية الكربوهيدرات البسيطة لا يوجد مرض السكر, سمنة الكربوهيدرات المعقدة نقص المغذيات الدقيقة سمنة البروتين كواشيوركور المجاعة الأرنبية, التسمم الكيتوني, أمراض الكلى دهون مشبعة لا يوجد سمنة, مرض القلب والأوعية الدموية دهون تقابلية لا يوجد سمنة, مرض القلب والأوعية الدموية دهون غير مشبعة نقص الفيتامينات الذوابة في الدهون سمنة, مرض القلب والأوعية الدموية Micronutrients فيتامين أ Xerophthalmia and Night Blindness جفاف الملتحمة والعمى الليلي Hypervitaminosis A (cirrhosis, hair loss) فيتامين ب1 بري بري فيتامين ب2 Cracking of skin and Corneal Unclearation النياسين بلاجرا dyspepsia, cardiac arrhythmias, birth defects فيتامين ب 12 Pernicious Anemia فيتامين ج Scurvy diarrhea causing dehydration فيتامين د Rickets Hypervitaminosis D (dehydration, vomiting, constipation) فيتامين هـ neurological disease Hypervitaminosis E (anticoagulant: excessive bleeding) فيتامين ك Hemorrhage دهون أوميجا 3 Cardiovascular Disease Bleeding, Hemorrhages, Hemorrhagic stroke, reduced glycemic control among diabetics أوميجا 6 لا يوجد Cardiovascular Disease, Cancer الكوليسترول لا يوجد Cardiovascular Disease Macrominerals الكالسيوم Osteoporosis, tetany, carpopedal spasm, laryngospasm, cardiac arrhythmias Fatigue, depression, confusion, nausea, vomiting, constipation, pancreatitis, increased urination, kidney stones الماغنيسيوم Hypertension Weakness, nausea, vomiting, impaired breathing, and hypotension البوتاسيوم Hypokalemia, cardiac arrhythmias Hyperkalemia, palpitations الصوديوم نقص صوديم في الدم Hypernatremia, hypertension Trace minerals الحديد فقر الدم Cirrhosis, Hepatitis C, heart disease اليود Goiter, hypothyroidism Iodine Toxicity (goiter, hypothyroidism) [عدل]أمراض التغذية
مقال تفصيلي :قائمة أمراض التغذية ان أمراض التغذية تحدث بسبب الغذاء غير المناسب. ففي العديد من البلاد النامية، يرغم الفقر الناس على الاعتماد على غذاء غير مناسب. وتكثر بين هؤلاء الناس أمراض نقص التغذية والقصور الغذائي. وينشأ نقص التغذية عن النقص العمومي في الغذاء. ويتميز بتأخر النمو ونقص الطاقة وضعف المقاومة للأمراض المعدية. أما أمراض القصور الغذائي فتنشأ عندما يفتقر الغذاء إلى عنصر واحد أو أكثر من العناصر الغذائية الأساسية. فنقص البروتين يؤدي إلى مرض الكواشيوركر، وهو مرض خطير يصيب الأطفال عادة، وقد يؤدي إلى الوفاة. ويسبب نقص الفيتامينات أمراضًا مثل البري بري والبلاغرا والكساح والإسقربوط. وينتج مرض فقر الدم والدراق (تضخم الغدة الدرقية) عن نقص المعادن. ويمكن أن تؤدي العادات السيئة في التغذية إلى حدوث أمراض نقص غذائي في البلاد المتقدمة أيضًا. ولكن في البلاد المتقدمة، تحدث معظم مشاكل التغذية بسبب الإفراط في الطعام. فالبدانة (السمنة الزائدة) تحدث عندما يأكل الشخص كمية من الطعام أكثر من التي يحرقها الجسم. وتساعد البدانة على حدوث العديد من الأمراض، مثل أمراض القلب والأوعية الدموية وداء السكري.[9] [عدل]التغذية السريرية
المجلة الأمريكية للتغذية السريرية [عدل]التغذية والمرض
مقال تفصيلي :المعالجة بالحميات الغذائية قد تؤدي الوجبات غير الكافية أو غير السليمة إلى عدد من الأمراض. ومن جهة أخرى فإن التعود على التغذية الجيدة قد يساعد على منع بعض الأمراض وأيضا فإن المرضى يجب أن لا يأكلوا مثل الاشخاص العاديين، بل هناك بعض الحميات الخاصة للمرضى كل حسب مرضه وحالته الصحية. [عدل]مرض القلب مقال تفصيلي :الحمية الغذائية لمرضى القلب يأتي في معظم الحالات بسبب ضيق في الشريان التاجي، ولذلك يقل إمداد القلب بالدم. وقد يؤدي إلى إصابات مؤلمة في الصدر، وفي النهاية إلى إصابات في القلب تهدد الحياة. ومن بين المخاطر ضغط الدم العالي وارتفاع نسبة الكولسترول في الدم، إذ تؤدي هذه الأشياء إلى الضيق في الشريان التاجي. ومع ذلك فبالإمكان تقليل كل من هذه المخاطر باتباع تمرينات رياضية جيدة. ويستطيع كثير من الناس أن يخفضوا من ارتفاع ضغط الدم الذي يعانون منه بتحديد كمية ملح الطعام التي يتناولونها والسعرات الحرارية. كما يستطيع كثير منهم تقليل كمية الكولسترول التي في الدم بتقليل كميات الدهن التي يتناولونها، وخاصة الدهن المشبع أي الكولسترول والسعرات الحرارية التي في وجباتهم. وبإمكانهم القيام بذلك عن طريق تفادي الأطعمة المسببة لذلك مثل الزبدة والكعك والبسكويت، وصفار البيض، واللحم الدهني السمين، وزيت الطعام ومنتجات الألبان كاملة الدسم. [عدل]السرطان مقال تفصيلي :الحمية الغذائية لمرضى السرطان لا يعرف العلماء بالضبط أسباب الإصابة بالسرطان. لكنهم وجدوا أن الوراثة والبيئة وطريقة العيش تسهم كلها في إحداث المرض. ولاحظوا كذلك أن التغذية الجيدة يمكنها أن تساعد على منع بعض أنواع السرطان في حيوانات المعامل. وقد دلت التجارب على أن جرعات كبيرة من الفيتامين أ وج تمنع بعض أنواع السرطان في الحيوان. ويعتقد كثير من العلماء بأن بعض الأطعمة تحتوي على مواد قد تساعد على حماية الإنسان من بعض أنواع السرطان.. ومن بين هذه الأطعمة القنبيط البركولي والكرنب (الملفوف)، والجزر، والفواكه، والسبانخ، وخبز حبات القمح الكاملة، ورقائق القمح، وبعض المأكولات البحرية. وقد يساعد التقليل من تناول الدهون وزيادة تناول الألياف على منع بعض أنواع السرطان من التكوّن. [عدل]أمراض نقص التغذية (أمراض العوز) تحدث كثير من الأمراض نتيجة لنقص بعض المغذيات في الوجبات. وعندما تتوافر المغذيات المطلوبة فإن المرض عادة ما ينتهي. وتنتشر أمراض نقص التغذية هذه بصورة كبيرة في البلاد النامية حيث يفتقر الناس عادة إلى إمدادات كافية من الأطعمة المغذية. وقد أدَّى توافر أطعمة مختلفة طوال السنة مع الفيتامينات والمعادن إلى قلة انتشار أمراض نقص التغذية في معظم الدول المتقدمة. [عدل]سوء تغذية البروتين ـ الطاقة يقال لها أيضًا سوء تغذية البروتين ـ السعرات، تحدث عندما تنخفض نسبة البروتينات والسعرات الحرارية في الوجبة. فإذا كانت الوجبة تنخفض فيها البروتينات بصفة خاصة فإن الحالة تسمى كواشيوركر. ومن بين مظاهر الكواشيوركر تغيرات في لون وهيئة الشعر والجلد، وورم الجسم، وتلف للخصيتين والكبد والبنكرياس. والمرض المنتشر في بعض البلاد النامية يصيب عادة الأطفال المصابين بمرض معد. والكواشيوركر مرض قاتل ما لم تقدم للمريض كميات من البروتين مع الطعام لتزويده بالسعرات الحرارية. وإذا كانت الوجبة قليلة السعرات الحرارية بشكل خاص فإن هذه الحالة تسمى السغل، وهذا المرض عادة يصيب الأطفال الصغار والمواليد، ويسبب نقصًا حادًا في الوزن وضعفًا. نقص الفيتامينات. تختلف علامات النقص في الفيتامينات وأعراضها تبعًا للفيتامينات الناقصة. فالنقص في فيتامين ج الذي يسمى أيضًا البثع أو الإسقربوط يحدث نزفًا في اللثة وتورمًا، كما يسبب بطئًا في التئام الجروح وآلامًا في المفاصل. والنقص في فيتامين د الذي يسمى أيضًا الرخد يسبب شذوذ النمو في العظام. ويسبب النقص في النياسين والحمض الأميني تريبتوفان الذي يوجـد فـي البروتين، الـبلاغرا. ومن الأعراض الأولية لمرض البلاغرا الضعف والافتقار إلى الشهية والإسهال وسوء الهضم. نقص المعادن. أكثر أمراض نقص المعادن انتشارًا هو أنيميا نقص الحديد التي تحدث نتيجة للحاجة إلى الحديد. وفي مثل هذه الحالات، فإن الدم لا يحمل عددًا كافيًا من كريات الدم الحمراء، ولا يستطيع أن يزود الألياف بمقدار كاف من الأكسجين. ولذلك فإن الإنسان يشعر بالضعف والتعب. ومن الأعراض الأخرى التي تظهر الدوار والصداع وضربات القلب السريعة وقصر التنفس. ويمكن أن يسبب الافتقار إلى اليود مرض الدراق، أي تضخم الغدة الدرقية. [عدل]أمراض أخرى قد تنشأ أمراض أخرى من ضعف التغذية. فمثلاً يسبب الإسراف في تعاطي الخمور بعض أمراض الكبد. والبدانة تزيد من مخاطر أمراض المرارة (الحويصلة الصفراوية) وأمراض السكري في الكبار. وتزيد خطورة الإصابة بداء تخلخل العظام في النساء اللائي يتناولن كميات قليلة من الكالسيوم ويقل مستوى نشاطهن الجسماني. ولمنع تخلخل العظام فإن الأطباء ينصحون بتوليفة تجمع بين التمرينات الرياضية المنتظمة والوجبات ذات الكالسيوم الكافي. [عدل]المغذيات المضادة Anti nutrient
مقال تفصيلي :المغذيات المضادة المغذيات المضادة هي مركبات طبيعيّة أو مادّة اصطناعيّة التي تدخّل مع امتصاص المواد المغذية. الدراسات الغذائية تركز على المغذيات المضادة الشائعة الموجودة في مصادر الغذاء والاشربة [عدل]الهرم الغذائي
مقال تفصيلي :هرم غذائي ان الهرم الغذائي يتكون من مجموعات متدرجة من الأغذية، مكونة المجموعات الغذائية الخمس الرئيسية التي يجب على كل شخص الالتزام بها لبناء جسمه والتمتع بصحة جيدة، فهو يشير إلى النظام الغذائي الصحي اليومي. و تلك المجموعات تم ترتيبها حسب درجة احتياج الجسم لها، وهي تترتب كالتالي:[10] الدهون والزيوت والحلويات (في قمة الهرم) الألبان البروتين الخضروات الخبز والحبوب والأرز والمكرونة(في قاعدة الهرم) مقالة لتوضيح الهرم الغذائي [عدل]انظر أيضاً
فسيولوجيا التغذية مؤشر كتلة الجسم الماء الدهون البروتينات الفيتامينات الكربوهيدرات غذاء تغذية متوازنة فيتامينات في خضروات وفاكهة مياه معدنية مغذيات زهيدة تخسيس حمض دهني مضاد تأكسد جذور حرة سعر حراري [عدل]قرائات مفضلة
دليل تغذذة المرضى في المستشفيات، الدكتور جلال المخللاتي - جامعة لندن، 1997، ط1، تصنيف الكونغرس RM216.M84.1997 Curley, S., and Mark (1990). The Natural Guide to Good Health, Lafayette, Louisiana, Supreme Publishing Galdston, I. (1960). Human Nutrition Historic and Scientific. New York: International Universities Press. Mahan, L.K. and Escott-Stump, S. eds. (2000). Krause's Food, Nutrition, and Diet Therapy (10th ed.). Philadelphia: W.B. Saunders Harcourt Brace. ISBN 0-7216-7904-8. Thiollet, J.-P. (2001). Vitamines & minéraux. Paris: Anagramme. Walter C. Willett and Meir J. Stampfer (يناير 2003). "Rebuilding the Food Pyramid". Scientific American 288 (1): 64–71. doi:10.1038/scientificamerican0103-64. PMID 12506426. [عدل]المصادر
^ الموسوعة العربية العالمية - التغذية ^ http://en.wikipedia.org/wiki/Phytochemical ترجمة عن ويكي الإنجليزية ^ http://www.phytochemicals.info/ موقع خاص عن المركبات بتاريخ 7-4/2010 ^ التغذية السليمة عنوان صحتك - موقع بيوتنا بتاريخ 31/3/2010 ^ نسخ من الموسوعة العربية العالمية - التتغذية بتاريخ 23-3-2010 ^ نقلا عن الموسوعة العربية العالمية - الطبخ بتاريخ 24-3-2010 ^ موقع لافضل صحة بتاريخ 31/3/2010 ^ المعهد القومى للتغذية د. نبال عبد الرحمن أبو العلا - إستشارى ومسئول عيادة السكر وعيادة تغذية الرياضيين بالمعهد القومى للتغذية ^ نقلا عن الموسوعة العربية العالمية - المرض - بتاريخ 24-3-2010 ^ ما هو الهرم الغذائي؟ - موقع بيتنا بوابة الاسرة
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:22 pm | |
| الخبز هو غداء أساسي يعتبر الغذاء الرئيسي في الشرق الأوسط وأوروبا والثقافات الهندية. الخبز دائما يتكون من طحين (القمح أو الذرة أو الشعير) والماء، والملحوالخميرة غالباً. وقد يحتوي الخبز أيضا على بعض السكر والفواكه والتوابل (مثلالزبيب واليقطين والموز)، والخضروات (مثل البصل)، والمكسرات. هناك طرق كثيرة لإعداد الخبز تختلف من مجتمع إلى آخر. في أجزاء كثيرة من العالم يصنع الناس الخبز بالطريقة اليدوية تمامًا كما كان يصنع الخبازون القدامى، أما في الدول الصناعية، فإن معظم عمليات صنع الخبز في المخابز التجارية تتم بوساطة الآلات.يعتبر الخبز غذاء هيدركربونيا هاما وهو غذاء ممتاز إذا كان مستحرا من القمح الجيد وإذا كان مخبوزا بطرق صحية سليمة وللخيز قيمة غذائية هامة فكل مئة جرام منه تعطي 279 كالوري ويعتبر الخبز الجاف الخفيف أفضل أنواع الخبز من حيث قابلية الهضم واستخراج النخالة من الدقيق يفقد رغيف الخبز الفيتامينات الموجودة في قشرة حبة القمح لهذا يعتبر الخبز الأسمر الذي أستخرجت منه النخالة أكثر فائدة من الخبز الأبيض الذي لم تستخرج منه النخالة إلا بنسبة مئوية بسيطة.[1]
محتويات
]أخف]
- 1 تاريخ
- 2 أنواع الخبز
- 2.1 خُبز الخميرة
- 2.2 الخبز السريع
- 2.3 الخبز المفرود
3 الخبز العربي 4 الخبز المصري 5 الخبز الهندي 6 أنظر أيضاً 7 مراجع
| ]عدل]تاريخكان إنسان ماقبل التاريخ يصنع الخبز المفرود بخـلط الجريـش بالماء. ثم يقوم بخـبز العـجين الناتج فوق حجارة يتم تسخينها من قبل. ويعتقد المؤرخون بأن قدماء المصريين تعلموا صنع خميرة الخبز في نحو عام 2600ق.م. أما قدماء الإغريق، فتعلموا عمل الخبز من المصريين وقاموا، بدورهم، في وقت لاحق، بنقل ذلك إلى الرومان. وبحلول القرن الثاني الميلادي، كان الرومان قد نقلوا طريقة عمل الخبز إلى معظم أنحاء أوروبا.
بائع خبز في دمشق، 1910
الخبز المرقوق المنتشر في سوريا ولبنان وظل معظم الناس، ولمئات السنين، يتناولون الخبز المعد من الدقيق الكامل أو الأسمر أو أنواعًا أخرى من خبز الحبوب الكامل. وكان سعر دقيق القمح الأبيض الكامل مرتفعًا بشكل كبير، حيث كان طحنه يستغرق ساعات طويلة من العمل اليدوي. وخلال نهاية القرن التاسع عشر، طوّر أصحاب المطاحن آلات لطحن الدقيق الأبيض بثمن زهيد. وبحلول القرن العشرين، أصبح الخبز الأبيض غذاءً شائعًا.]عدل]أنواع الخبز
خبز استورياس تنقسم أنواع الخبز إلى ثلاثة أنواع رئيسية: 1- خبز الخميرة 2- الخُبز السريع 3- الخبز المفرود. ويكون خبز الخميرة منفوخًا بفعل الخميرة المضافة إليه. ويتطلب الخبز السريع وقتًا أقل في الإعداد قبل الخَبز عن خُبز الخميرة، وينتفخ باستعمال مسحوق الخبز أو أيّ نوع آخر من الروبات وهي مواد ترفع العجين (تُخمره). أما الخبز المفرود، فهو يحتوي على قليل من الخمائر أو يخلو منها تمامًا وتستغرق مدة خبزه المدة نفسها التي تستغرقها مدة خَبز الخُبز السريع تقريبًا. كان معظم الخبز يتم خبزه في البيوت. وعلى الرغم من أن المخابز التجارية وُجدت منذ عدة قرون خلت، فإن استخدام الآلات لم يظهر إلا في العشرينيات من القرن العشرين. وفي بادئ الأمر، كانت التقنية تقتصر بشكل كبير على الدول الصناعية، ومنذ ذلك الوقت، أخذت في الانتشار تدريجيًا بين الدول النامية، مع أنه، وإلى وقتنا الحاضر، فإن كثيرًا من الدول النامية، وخاصة في إفريقيا، ما زال فيها الخبز يُعدَّ وبشكل واسع، في البيوت.]عدل]خُبز الخميرةهو أكثر أنواع الخبز انتشارًا في الدول الغربية. ويحتوي أكثر من نصف خبز الخميرة على أرغفة من الخبز المحفوظ والمصنوع من دقيق القمح الأبيض. كذلك يضم الخبز المحفوظ (وهو الذي يُخبَز في وعاء) أنواعًا من الخُبز الخاص، مثل الخُبز المُحلَّى بالزبيب وخبز القمح الكامل أو الأسمر. ويُخبَز خبز العجينة الذي يَشتمل الخبز الفرنسي ومعظم أنواع خبز الجَاودار على طاولة خَبْز مفلطحة أو على صحيفة خَبزٍ. وتشمل الأنواع المخبوزة من الخميرة المضافة إلى العجين أنواعًا كثيرة من الخبز الملفوف.[1]
حبوب: الشعير، القمح والشوفان. وبعض أنوا الخبز ]عدل]الخبز السريعيُخبز معظم الخبز السريع في البيوت. وتضم هذه الأنواع المخبوزة خُبز الصودا وخبز الشاي المحتوي على النخالة ولفائف الخبز المُسَنَّن وأنواعًا متعددة من الفطائر الرقيقة المسطحة والمدوَّرة.]عدل]الخبز المفرودهو الغذاء الرئيسي في العديد من مناطق العالم. وتتناول شعوب أمريكا الوسطى أنواعًا متعددةً من الخبز المفرود المصنوع من الذرة الشامية أو من دقيق القمح المعروف باسم الترتية. وتصنع شعوب الشرق الأقصى أنواعًا متعددة من الخبز المفرود المخبوز من دقيق الأرز. أما شعب الهند، فيأكل خبزًا مفرودًا يطلق عليه اسم جاباتي يشتمل على القمح المطحون الخَشن. أما في الشرق العربي، فإن الخبز المفرود المعروف باسم الرغيف يصنع من القمح. وغالبًا ما يتم عمل الخبز المفرود باليد، حيث يُعجن العجين ويُمَلَّس بضربات خفيفة، ثم يُخبز في فرن مرتفع الحرارة. وقد يُخبز أيضًا فوق حجارة ساخنة ملساء بعد أن تُوضع فوق النار.]عدل]الخبز العربيهو الخبز الأكثر انتشاراً في الدول العربية. يحضّر من الطحين، الخميرة، زيت الزيتون، الزيت النباتي، الملح، السكر والماء.[2]]عدل]الخبز المصرييقدّم الخبز البلدي المصري على شكل أرغفة صغيرة ويحضّر من الدقيق الأبيض، الدقيق الأسمر، نخالة القمح، زيت الزيتون، السكر، الخميرة والملح. يمكن إضافة حبة البركة على سطح الأرغفة قبل الخبز.[3]]عدل]الخبز الهندييسمى شباتي و يقدم على شكل ارغفه ويحضر من الدقيق الاسمر, زيت او زبدة, ملح.]عدل]أنظر أيضاً
- خبز الشراك .
- خبز التنور .
- الخبز الجزائري .
- خبز الكرواسان .
- خبز الرقاق .
- خبز البطاطا .
- خبز النان .
- محسنات خبز الخباز السوبر
]عدل]مراجع
- ↑ أ ب الخُبز أكثر الأطعمة انتشارًا تاريخ الولوج 21-04-2009
- ^ وصفة الخبز العربي مع معلوماتها الغذائية
- ^ طريقة تحضير الخبز المصري
طالع أيضًا :خبز جزائري<table class="nowraplinks collapsible autocollapse" id="collapsibleTable0" style="font-size: 13px; width: 776px; background-color: transparent; color: inherit; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; " cellspacing="0"><tr>[أخف]
ع · ن · ت مطبخ</tr><tr style="height: 2px; "><td> </td></tr><tr><td class="navbox-group" style="white-space: nowrap; text-align: right; font-weight: bold; padding-left: 1em; padding-right: 1em; background-color: rgb(221, 221, 255); vertical-align: top; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; ">حسب المناطق</td><td class="navbox-list navbox-odd" style="border-color: rgb(253, 253, 253); background-color: transparent; text-align: right; border-left-width: 2px; border-left-style: solid; width: 486px; padding: 0.25em 0px; line-height: 1.4em; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; "> العربي · أفريقيا · آسيا · الكاريبي · أوروبا · أمريكا اللاتينية · البحر الأبيض المتوسط · الشرق الأوسط · أمريكا الشمالية · أوقيانوسيا · جنوب آسيا</td><td rowspan="7" style="width: 200px; padding: 0px 0px 0px 2px; "></td></tr><tr style="height: 2px; "><td> </td></tr><tr><td class="navbox-group" style="white-space: nowrap; text-align: right; font-weight: bold; padding-left: 1em; padding-right: 1em; background-color: rgb(221, 221, 255); vertical-align: top; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; ">حسب البلد</td><td class="navbox-list navbox-even" style="border-color: rgb(253, 253, 253); background-color: rgb(247, 247, 247); text-align: right; border-left-width: 2px; border-left-style: solid; width: 486px; padding: 0.25em 0px; line-height: 1.4em; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; "> الجزائر · الأرجنتين · أرمينيا · أستراليا · بيلاروسيا · النمسا · بوركينا فاسو · الولايات المتحدة · البوسنة · بوتسوانا · البرازيل · البرتغال · المملكة المتحدة · بلغاريا · الكاميرون · كندا · التشيلي · الصين · الكونغو · كولومبيا · كرواتيا · كوبا · قبرص · التشيك · الدنمارك · هولندا · الإكوادور · مصر · إستونيا · أثيوبيا · جورجيا · فرنسا · لبنان · سوريا</td></tr><tr style="height: 2px; "><td> </td></tr><tr><td class="navbox-group" style="white-space: nowrap; text-align: right; font-weight: bold; padding-left: 1em; padding-right: 1em; background-color: rgb(221, 221, 255); vertical-align: top; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; ">مأكولات</td><td class="navbox-list navbox-odd" style="border-color: rgb(253, 253, 253); background-color: transparent; text-align: right; border-left-width: 2px; border-left-style: solid; width: 486px; padding: 0.25em 0px; line-height: 1.4em; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; "> خبز · معجنات · معكرونة · جبن · أرز · سلطة · شطيرة · صلصة · حساء · حلوى · مزة · بيتزا · يخنة ·حلويات</td></tr><tr style="height: 2px; "><td> </td></tr><tr><td class="navbox-group" style="white-space: nowrap; text-align: right; font-weight: bold; padding-left: 1em; padding-right: 1em; background-color: rgb(221, 221, 255); vertical-align: top; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; ">تقنيات</td><td class="navbox-list navbox-even" style="border-color: rgb(253, 253, 253); background-color: rgb(247, 247, 247); text-align: right; border-left-width: 2px; border-left-style: solid; width: 486px; padding: 0.25em 0px; line-height: 1.4em; background-position: initial initial; background-repeat: initial initial; "> تقنيات · أدوات · مقاييس وأوزان</td></tr></table> |
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:23 pm | |
|
- أرز (نجيلية) نبات من الفصيلة النجيلية، محصول من الحبوب يحضر منه طعام الأرز.
- أرز (شجر) من الصنوبريات تشتهر به لبنان والمغرب.
- أرز (جبال) في ألمانيا.
- منطقة الأرز في شمال لبنان
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:24 pm | |
| السكريات أو الكربوهيدرات (بالإنكليزية: Carbohydrate) هي مركبات عضوية تصنف ضمن عائلة الفحوم الهدروجينية (الكربوهيدرات) وتحتوي على عدة وظائف غولية (-HO)، تتميز بشكل عام بطعم حلو لذلك تستخدم في الأطعمة والأشربة للتحلية. تستخدم كلمة سكر بشكل عام في الحياة اليومية للدلالة على السكر المستخدم يوميا وهو السكروز أحد أنواع السكريات ذات الحلاوة الواضحة. وهو ما يدعى أيضا بسكر الطاولة أو سكر الطعام مشابها لاسم ملح الطعام (و هو كلوريد الصوديوم حصرا.). يعتبر السكروز من السكريات الثنائية (المتشكلة من ترابط سكرين أوليين هما الجلوكوز والفركتوز) وهو ذو بنية بلورية صلبة، يستخرج غالبا من قصب السكر أو الشوندر السكري. لكن المصدر الرئيسي للطاقة في الجسم هو السكريات الأولية وبالتحديد الغلوكوز (يدعى أيضا سكر العنب) وهو موجود بكثرة في الفاكهة - وخاصة العنب -. يستخدم الجلوكوز من الخلية الحيوانية مباشرة لتحرير الطاقة.
محتويات
]أخف]
- 1 أنواع الكربوهيدرات
- 1.1 السكريات البسيطة
- 1.2 السكريات الثنائية
- 1.3 السكريات المعقدة
2 وظائف الكربوهيدرات في الجسم 3 الكربوهيدرات في الفيروسات 4 مواضيع ذات صلة
| ]عدل]أنواع الكربوهيدرات
]عدل]السكريات البسيطة
1 ـ سكريات أحادية (سكر بسيط) وتشمل: أ. الجلوكوز: وهو أبسط أنواع المواد الكربوهيدراتية ويسمى سكر الدم، ويكون على شكل سكر طبيعي في الغذاء أو يستطيع الجسم توفيره من خلال هضم الكربوهيدرات المركبة مثل النشويات الموجودة في الأرز والمعكرونة والبطاطا. ب. الفركتوز: هذا هو سكر الفواكه ويوجد في الفواكه والعسل، وهو أكثر أنواع السكريات والنشويات حلاوة من حيث الطعم. ج. الغالاكتوز: هذا هو سكر الحليب، ولا يوجد في الطعام ولكن يمكن تصنيعه من سكر الحليب في الغدد المنتجة للحليب في جسم الإنسان ويمكن تحويل الفركتوز والغالاكتوز إلى الجلوكوز. د - المانوز: أيضاً من السكريات الأحادية كما يحتوي على مجموعة من الألدهيد لذا فهو سكر ألدهيدي وكما أنه يتحد مع البروتينات " بروتينات معينة " ويوجد هذا السكر في زلال البيض هـ - الاينوسيتول: يطلق عليه سكر العضلات حيث امكن فصله من نسيج العضلات كما يوجد أيضاً بأنسجة الكبد والقلب، ويوجد في النبات على هيئة حمض سداسي الفوسفات كما يدخل ضمن مكونات فيتامين ب وهو من السكريات الاحادية أيضاً، وهو الذي يعطي طعماً مميزاً للحمة ]عدل]السكريات الثنائية
2 ـ سكريات ثنائية: هي عبارة nnمركب ناتج عن اتحاد نوعين من السكر البسيط ويكون دائما أحد النوعين المتحدين هو الجلوكوز، تحتوي على السكريات التي بها 2-6 وحدة من وحدة احادي التسكر. وهي تشمل: أ. السكروز (سكر القصب): ويتكون من جلوكوز + فركتوز، من أهم السكريات الغذائية وهو سكر غير مختزل ويتحلل مائياً بواسطة إنزيم السكريز المعوي إلى جلوكوز وفركتوز ب. اللاكتوز (سكر الحليب): وهو أقل أنواع السكر حلاوة ويتكون من جلوكوز وغلاكتوز ت. المالتوز (سكر الشعير): ويتكون من جلوكوز + جلوكوز، وهو سكر مختزل لاحتوائه على مجموعة ألدهيد، ويتكون من جزيئين من الألفا جلوكوز، ويتحلل في الأمعاء إلى جزسئين ألفا جلوكوز بواسطة إنزيم المالتيز ويعتبر هو ناتج وسطي خلال عملية التحلل المائي للنشا بواسطة إنزيم الأميليز اللعابي من المعروف أن عملية طحن الغذاء بواسطة الاسنان والضروس وتفتيت جزيئات الطعام الكبيرة إلى صغيرة بسيطة تسمى الهضم الميكانيكي يوجد باللعاب مادة مخاطية تسهل عملية مضغ الطعام وبلعه وأيضاً تسهل عملية الكلام وحركة اللسان داخل الفم، بالإضافة إلى هذه المادة المخاطية يوجد أيضاً باللعاب إنزيم الاميليز اللعابي الهاضم للسكريات والمواد الكربوهيدراتية حيث يحول السكريات العديدة الموجودة في أطعمة كالأرز والمكرونة والخبز إلى سكريات ثنائية ثم تنزل هذه الجزيئات إلى المعدة بالحركة الدودية وفي المعدة لا يتم هضم كربوهيدرات إنما في الاثنى عشر حيث يتم هضم المالتوز بواسطة انزيم المالتيز إلى جزيئين ألفا جلوكوز ولكن إذا لم يتم هضم النشا من البداية ونزل إلى المعدة في صورة نشا فيقوم انزيم الاميليز البنكرياسي بدوره ]عدل]السكريات المعقدة
3 ـ سكريات معقدة (مركبة): تتكون من اتحاد ثلاثة أو أكثر من السكريات البسيطة (الأحادية) وقد تتحد أكثر من 300 -500 وحدة من السكريات البسيطة لتكوين السكريات المعقدة، وهذه السكريات لا تذوب في الماء مثل بقية أنواع السكريات. تنقسم السكريات المعقدة إلى قسمين رئيسيين هما: ــ السكريات من أصل نباتي: 1 ـ النشا: ويوجد في الأجزاء التي يتم هضمها من النباتات. وتوجد في الذرة والحبوب ومختلف مشتقات القمح والأرز والبطاطا والمعكرونة وجذور النباتات وكذلك الخضار والفواكه. *تركيب المادة العضوية (سكاروز-نشاء) من طرف النباتات اليخضورية: اثبت ساكس للمرة الأولى 1864 ان الاوراق المعرضة للضوء تركب المادة العضوية وذلك بوزن الاوراق في بداية النهار ونهايته. بعد تجفيفها، فلاحظ ان كتلة الاوراق تكون أكبر في نهاية النهار، وتم التعرف على هذه المادة العضوية : وهي النشاء. ينتمي النشاء إلى مجموعة السكريات المعقدة صيغته العامة (C6 H12 O6) حيث n تتراوح بين 2000 إلى 3000 وحدة الغلوكوز. يتلون النشاء مع الماء اليودي بالازرق البنفسجي القاتم. يتراكم النشاء في النهار في البرانشيم الورقي اما في الليل فيتفكك، ويتحول إلى سكريات مذابة في الماء (غلوكوز-سكاروز) وتنتقل إلى اعضاء التخزين والنمو في النبات. عند العديد من النباتات (سكر القصب، الذرة) يكون ناتج التركيب الضوئي هو السكاروز. وبشكل عام فان السكريات تعتبر أولى المركبات العضوية المتشكلة أثناء التركيب الضوئي. 2 ـ السيليلوز: وهو المادة التي تشكل الألياف وسيقان النباتات كما يوجد في أوراق النباتات والساق والجذور وقشور الحبوب والفواكه والخضراوات وكذلك في النسيج الضام للحوم. وحيث أن هذا الجزء من الكربوهيدرات لا يتم هضمه في الجسم فإن دوره الرئيسي هو إعطاء المواد الغذائية التي يحتوي عليها حجما كبيرا وبذلك يشعر الشخص بالامتلاء في المعدة والأمعاء وبذلك لا يشعر بالجوع، لهذا فإن هذا النوع يساعد في علاج السمنة لأنه مثبط للجوع، في نفس الوقت فإن الألياف أو السليولوز تساعد الجهاز الهضمي حيث يتحد بالماء وكذلك بالكولسترول وأي مواد أخرى لا يحتاجها الجسم، وبسبب حجمه واتحاده بالماء فإنه يسهل حركة الأمعاء وبالتالي يسهل التخلص منه ومن المواد التي يتحد بها، وبذلك يقي الجسم من التهابات الأمعاء وانتفاخها خاصة القولون، وأخيرا، تقوم الألياف بحفز الأمعاء لتنشيط عملية تكاثر أحد أنواع بكتيريا الأمعاء والتي تساعد في إنتاج فيتامين (ك) والذي له دورا هاما في تخثر الدم. ــ السكريات من أصل حيواني (النشا الحيواني): الكائنات الحية، ومنها الإنسان، عندما يتناولون السكريات من أصل نباتي فإنها تقوم بخزن هذه المواد في العضلات والكبد على شكل جليكوجين الذي يتكون من مئات الوحدات من الجلوكوز. وإن اتحاد الجلوكوز لتكوين الجليكوجين في العضلات أو في الكبد يحتاج إلى الماء، وكل غرام واحد من الجليكوجين في العضلات أو في الكبد يخزن معه حوالي 7.2 غرام من الماء. والجليكوجين في العضلات يستخدم فقط من قبل العضلات أما جليكوجين الكبد فيمكن تحويله إلى جلوكوز ويطرح في الدم لتعويض نقص الجلوكوز في الدم، ومن المعروف أن الجلوكوز هو الوقود الرئيسي للجهاز العصبي المركزي وأي نقص في مستوى الجلوكوز بالدم يؤدي إلى نقص الوقود الخاص بالجهاز العصبي المركزي وبالتالي فإن نشاط هذا الجهاز يتأثر سلبا. ]عدل]وظائف الكربوهيدرات في الجسم
1 ـ مصدر سريع للطاقة: تعتبر المواد الكربوهيدراتية مصدرا سريعا جدا للطاقة مقارنة بالدهن والبروتين، كما تعتبر الكربوهيدرات مادة الطعام الوحيدة في الجسم التي يمكن إنتاج الطاقة منها دون الحاجة للأكسجين. 2 ـ توفيره من البروتين: عندما تنقص كمية الكربوهيدرات في الجسم وبشكل خاص جلوكوز الدم، فإن مخزون الكبد من الجليكوجين يستخدم لتعويض النقص، وإذا استنفذت كمية الجليكوجين المخزونة في الكبد وهي بحدود 80-100 غرام، فإن الجسم يلجأ إلى تكسير البروتين من العضلات وغيرها من أجزاء الجسم المحتوية على البروتين وذلك لتوفير الجلوكوز للجهاز العصبي المركزي حيث يمكن للجسم تحويل البروتين إلى جلوكوز، وحيث أن البروتين يقوم بوظائف حيوية جدا فإن نقص الجليكوجين والمواد الكربوهيدراتية عموما في الجسم يؤدي إلى استهلاك البروتين من الجسم، وهذا من حيث الصحة ليس في صالح الفرد. 3 ـ يساعد على استخدام الدهن كمصدر للطاقة: لكي يستطيع الجسم استخدام الدهن كمصدر للطاقة فإن أحد مخلفات تكسير الكربوهيدرات هي مادة حامض الأوكسالوأسيتك التي يجب أن تكون متوفرة في الجسم، وبالتالي فإن وجود الكربوهيدرات في الجسم ضروري لكي يستطيع الجسم استخدام الدهن كمصدر للطاقة، لهذا فمن حيث مكافحة السمنة فإن تناول الكربوهيدرات ضروري لكي يستطيع الجسم التخلص من الدهن الزائد من خلال استخدامه كمصدر للطاقة 4 ـ وقود الجهاز العصبي المركزي:لكي يستطيع الدماغ وبقية أجزاء الجهاز العصبي المركزي القيام بوظائفه في تنظيم الجسم، لا بد من توفر الجلوكوز لأنه مصدر الطاقة الرئيسي لهذا الجهاز الهام، وإن نقص الجلوكوز في الدم يؤدي إلى ضعف عمليات التفكير والتركيز الذهني وبالتالي تكثر الأخطاء في المواقف التي تحتاج إلى سرعة التفكير وحسن التصرف. ]عدل]الكربوهيدرات في الفيروسات
تدخل الكربوهيدرات في تركيب الحمض النووي من تركيب الفيروس، وهي السكر الخماسي وهذا السكر الخماسي له نوعان : أ - دي أوكسي رايبوزي (DNA) ب - رايبوزي (RNA) و بعض الفيروسات (مثل : مجموعة Myxo virus) تحتوي على 8 % كربوهيدرات بالإضافة إلى كربوهيدرات الحامض النووي. و أيضا يتم تحليل السكريات عن التحليل المائي ويتم اتحدهما عن طريق التكاتف ومن المهم جدا تواجد السكر في الجسم ]عدل]مواضيع ذات صلة
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:25 pm | |
| | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:26 pm | |
| | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:27 pm | |
| من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة (تم التحويل من اللحم) لحوم متنوعة
اللحم هو النسيج الحيواني عند استخدامه كطعام، في معظم الأحيان يقصد به النسيج العضلي الحيواني والدهن المتعلق به، لكن أحيانا يقصد به الأعضاء غير العضلية مثل الرئة، والكبد، والجلد، والمخ، ونخاع العظم والكلى. وتعتبر اللحوم من الأغذية الأساسية لتكوين خلايا الجسم وأنسجة ولترميم ما تهدم من هذه الخلايا والأنسجة وهي تعمل على تنشيط الوظائف الهضمية والدموية والدماغية.
وتنقسم اللحوم بشكل عام إلى لحوم بيضاء ولحوم حمراء, اللحوم البيضاء هو لحوم الطيور مثل الدجاج والحمام البطوهي أسهل هضما من اللحوم الحمراء, واللحوم الحمراء مثل لحوم البقر والجاموس والضئن والغزلان. محتويات [أخف]
1 حفظ اللحوم 2 الحالات المرضية التي تعطى فيها اللحوم 3 الحالات المرضية التي تمنع فيها اللحوم 4 مواصفات جودة اللحوم 4.1 اللحوم 4.2 الطيور 4.3 الأسماك 5 أسماء اللحوم
[عدل]حفظ اللحوم
في ما مضى كان البشر يحفظون اللحم من الفساد بعدة طرق وذالك لعدم وجود البرادات والمجمدات ولأن اللحم من المواد الغذائية التي تفسد بسرعة, ومن أنواع حفظ اللحوم :
التجفيف أو ما يسمى باللحم المقدد وذالك بتقطيع اللحم إلى قطع صغيرة وتعريضها للشمس أو تيار هواء لتجفيفها لمدة 3 أيام لأسبوع حسب الطقس والرطوبة وعند الانتهاء يحفظ اللحم في مكان جاف التمليح تقوم هذه العملية على ملء الشقوق التي احدثت في قطعة اللحم بالملح وتغطية قطعة اللحم بالملح أيضا ويتم ربطها بالحبل ويتم شدة جيدا وعصر اللحمة ليُصفى من الدم ويترك لمدة3 أيام لأسبوع حسب الجو (كلما كان الجو حار أفضل وتحتاج إلى وقت قصير) ومن أنواع اللحم المملح (البسطرمة) وهناك السمك المملح يوضع السمك بالملح ويدفن لمدة طويلة وهو ما يسمى بالفسيخ التبهير وهو ببساطة أضافة البهارات إلى اللحم ليمنع نمو الجراثيم وللنكهة مثل السجق البسطرة أيضا التدخين هي عملية تعريض اللحم بجميع أنواعه للدخان التعليب التشعيع
[عدل]الحالات المرضية التي تعطى فيها اللحوم
1.ضعف الجسم ووهن القوى.
2.فقر الدم.
3.عسر الهضم.
4.السكري :حيث يجب أن تخفض كمية المواد الكربوهيدراتية.
5.تعطى اللحوم للشخص العادي كجزء اساسي للتغذية السليمة بواقع 100 جرام يوميا [عدل]الحالات المرضية التي تمنع فيها اللحوم
1.الحميات المعوية وخاصة الحمى والتيفؤيد ونظائرها.
2.زيادة نسبة الحامض البولي في الدم كما في داء النقرس.
3.زيادة معدل البولنيا في الدم.
4.ارتفاع ضغط الدم.
5.اضطراب الأعصاب وتهيجها.
6.التهاب الكلى. [عدل]مواصفات جودة اللحوم [عدل]اللحوم
لون اللحم الجيد يكون أحمر فاتحاً أو غامقاً حسب سن الماشية ان يكون نسيج اللحم صلب دهون اللحوم مائلة إلى اللون الاصفر يكون متماسكا بحيث عند الضغط على قطعة اللحم بواسطة اليد لا تترك اثر خالية من البقع الزرقاء في مناطق التقاء العظم ذو رائحة جيدة، ويفضل شم اللحم القريب من العظام؛ لأنها أكثر الأماكن عرضة للفساد السريع، كذلك فإن الأحشاء الداخلية مثل الأمعاء والكرشة وغيرها سريعة الفساد؛ لذا وجب التدقيق في شرائها.
[عدل]الطيور
النسيج صلب وليس رخو دهون الطيور اصفر صلب خالية من البقع الزرقاء ذو رائحة جيدة
[عدل]الأسماك
عيون الاسماك ذات بريق الخياشيم يكون لونها احمر النسيج صلب قشور السمك متماسكة ذو رائحة جيدة
[عدل]أسماء اللحوم
لحم الخروف ضاني Lamb Meat لحم الجمل Camel Meat لحم النعام Ostrich Meat لحم بقر بيف Beef Meat لحم العجل بتلو Veal Meat لحم الغزال Venison لحم الماعز Goat Meat لحم الديك الرومي Turkey
مشاريع شقيقة هناك المزيد من الصور والملفات فيويكيميديا كومنز حول: لحم
Foods.jpg هذه بذرة مقالة عن الطعام أو الشراب أو طرق و أدوات التحضير تحتاج للنمو والتحسين، ساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. تصنيف:
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:28 pm | |
| من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة (تم التحويل من لحم الخروف) ؟الخروف
قطيع من الخراف في أحد مزارع ولاية أيداهو
التصنيف العلمي مملكة: الحيوان الشعبة: الحبليات الصف: الثدييات الرتبة: شفعيات الأصابع الفصيلة: البقريات تحت عائلة: Caprinae الجنس: Ovis النوع: O. aries الاسم العلمي Ovis aries كارولوس لينيوس، 1758
حمل الخروف حيوان عرفه الإنسان من قديم الزمان حيث تربى الخراف في المنازل والمزارع والمرابع في قطعان وتعتبر الخراف من الحيوانات المفضلة للاكل لدى الإنسان كما ويستخدم فراء وجلد الخراف في صناعة الملابس والاحذية. والخروف مخلوق لطيف ونشاهده في أفلام الكرتون ونقول عن الإنسان إنه خروف إذا كان غبيا ولهذا السبب جاءت كلمة خرٌف من خروف بمعنى سطحي أو بسيط في التعامل. كما يطلق عليه أيضاً الكبش وهو ذكر الأغنام، ولقد عرفه الإنسان من قديم الزمان حيث يربى الكبش في المنازل والمرابع ويعتبر الكبش من الحيوانات المفضلة للاكل لدى الإنسان، كما أن فراء وصوف الكبش يستخدم في صناعة الملابس والاحذية. فإن الغنم باسمها العلمي أفيس أرييس أو الضأن هي من الثدييات المدجنة ونباتية من عائلة البقاريات والعائلة الفرعية الماعز. ويربي الإنسان الغنم من اجل لحومها، والحليب، الصوف والجلد الذي يصنع منه نوعية تدعى باسان. وهي من الثدييات المجترة، ولا يكاد يوجد إلا الأليفة منها. ومثل باقي الحيوانات المجترة والأغنام ذوات الحوافر المشي على زوج من الأصابع سيتارتيوداكتيلا Cetartiodactyla من المحتمل جدا أن تنحدر الأيائل الأوربية والأسيوية. وتعتبر من أوائل الحيوانات المستأنسة وتستحب كثيرا لصوفها، ولحومها. صوف الغنم هو الشعر الحيواني الأكثر استخداما والتي يقطع بمجزات عادة (الجز). تربى الأغنام في جميع أنحاء العالم ولعبت دورا أساسيا في العديد من الحضارات. وفي الوقت الحالي، أستراليا، نيوزيلندا، باتاغونيا والمملكة المتحدة هي المناطق الرئيسية التي تكرس لتربية المواشي. وهو الحيوان الأساسي في تاريخ الزراعة، والغنم أثر كثيرا في ثقافة الإنسان. وترتبط الأغنام غالبا بالأرياف. وهو حاضر في العديد من الأساطير، والأديان الرئيسية، وخاصة الديانات الإبراهيمية. وخاصة عند المسلمين فهو الأضحية المفضلة في عيد الأضحى. محتويات [أخف] 1 أعداء الخراف 2 تسمين الخراف 3 غذاء اللحم 4 طرق إنتاج اللحم 5 الأهمية الاقتصادية 6 انظر أيضاً [عدل]أعداء الخراف
تتعرض قطعان الأغنام للإصابة بالعديد من الطفيليات والأمراض. ومن الأمراض الشائعة بينها تحلُّل الأقدام، والتهاب الفم. كما تعاني الأغنام الطفيليات الداخلية، من مرض يعرف باسم جرب الأغنام والذي يُسببه القُرَاد والحَلَم. ويُسبِّب مرض الحكة، وهو مرض فيروسي، جسيمات مجهرية تُسمى البريونات. ويشبه هذا المرض كثيرًا مرض الماشية المعروف باسم التهاب الدماغ الإسفنجي البقري. وكثيرًا ما تُهاجم بعض الحيوانات المفترسة والذئاب قطعان الأغنام وتقتلها. وقد يهجم ببغاء كِيَا النيوزيلندي بمنقاره الحاد المقوس على الأغنام، ويسبب لها جروحًا عميقة قد تتحول إلى قُرَوح مفتوحة. [عدل]تسمين الخراف
تعتبر عملية تسمين الخراف في الأنشطة الاقتصادية والزراعية المهمة التي يقوم بها المربي بهدف الحصول على مردود مادي مجزٍ، حيث يمكن تشبيه عملية التسمين هذه بصناعة متكاملة تعمل على تحويل الأعلاف بمختلف أشكالها إلى منتج نهائي في صورة خراف سمينة مكتنزة باللحم، وذلك باستخدام وسائل إنتاج بسيطة ومتوفرة محلياً. [عدل]غذاء اللحم
للحم الخروف فوائد عديدة ومنها : كبد الخروف كبد الخروف هو أكثر الأعضاء غني بالبروتين والحديد العضوي؛ ولذا كان تناوله مهمًا بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من الضعف العام وفقر الدم، كما أنه غني أيضاً بفيتامين "أ" و"د". الكليتان من الأعضاء الغنية كذلك بالبروتين والمواد المعدنية، ولكنهما فقيرتان في الدهون وصعبة الهضم لاحتوائهما على أنسجة ضامة. القلب به ألياف طويلة وسميكة؛ ولذا ينصح بأكله على هيئة لحم مفروم، وفي قلبه عموماً نسبة متوسطة من البروتين والمواد الدهنية. المخ فهو سهل الهضم وبه كميات كبيرة من الفوسفور المفيد جداً للعظام، وبه نسبة جيدة من فيتامين (د). الأحشاء الداخلية مثل الأمعاء والطحال والرئتين وغيرها. وهي غنية بالبروتين وفقيرة في الفيتامينات والمواد المعدنية، وهي كذلك عسرة الهضم؛ ولذا تنصح بتقطيعها قطعًا صغيرة وطهيها جيدًا. [عدل]طرق إنتاج اللحم
يمكن زيادة إنتاج اللحم من خلال: زيادة عدد المواليد عن طريق زيادة نسبة الولادات التوأمية في الحمل الواحد أولاً ومن ثم الحصول على ولادة كل ثمانية أشهر بدلاً من ولادة واحدة في العام اتباع الوسائل الحديثة في تربية الخراف وتسمينها والتي من شأنها زيادة مردود الوحدة العلفية [عدل]الأهمية الاقتصادية
هناك طريقتان مختلفتان لرعاية الأغنام: الأولى هي تربيتها على المراعي، وهنا تنظم الأغنام في قطعان كبيرة، يحتوي كل منها على عدد يتراوح بين 1,000 و2,000 رأس أو أكثر، وتأكل الأغنام أعشاب المرعى. أما الطريقة الثانية لتربية الأغنام فهي تربيتها في المزارع. ويربي المزارع ما بين ثلاثين وبضع مئات من الأغنام في ساحات مسوّرة من المرعى. ويطعمها ـ في فصل الشتاء ـ الحبوب والدريس الذيْن يزرعان في المزرعة. وكانت الأغنام تُرَبَّى ـ على مر التاريخ ـ بصفة عامة في أماكن بعيدة عن المدن وعن غيرها من الأماكن المأهولة بالسكان. وذلك لسببين رئيسيين: السبب الأول هو أن الصوف ـ مقارنة مع المنتجات الأخرى ـ له قيمة كبيرة بالنسبة لوزنه، كما أنه لا يفسد، ولذلك يُمكن تخزينه وشحنه لمسافات بعيدة. والسبب الثاني هو أن الأغنام تحب التجمع في قطعان، ومن ثم يمكن ملاحظتها في قطعان كبيرة في الأرض الخلاء بقليل من العمالة. وتستطيع قطعان الأغنام العيش بدون ماء لفترات طويلة من الزمن، ولذلك يستطيع المزارعون تربية الأغنام في السهول الجافة. وتُعد أستراليا الدولة الرائدة على مستوى العالم في مجال إنتاج وتربية الأغنام، كما أن أهم مقاطعة ـ في هذا المجال ـ هي نِيُوسَاوث ويلز، التي تمتلك ثلث أغنام أستراليا تقريبًا، ثم يليها منطقتا غربي أستراليا وفكتوريا. وتنقسم أستراليا إلى ثلاث مناطق مناخية محددة إلى حد بعيد. ففي منطقة المراعي الداخلية الأكثر جفافًا، ترعى الماشية والأغنام، لكن بدون زراعة محاصيل. وتجتمع في منطقة الأمطار الغزيرة فيجمع المزارعون بين تربية الأغنام والأنشطة الزراعية المختلفة الأخرى. [عدل]انظر أيضاً | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:30 pm | |
| الجمل هو حيوان من رتبة شفعيات الأصابع، من فصيلة الجمليات. يشتهر بالكتلة الدهنية على ظهره التي تسمىالسنام. ويسمى شعر الجمل بالوبر. الجمال (أو الإبل) على نوعين:
- الجمل العربي: وله سنام واحد، ويعيش بمناطق شمال أفريقيا والصحراء الكبرى والشرق الأوسط.
- الجمال ذات السنامين، التي تعيش في منطقة آسيا الوسطى.
وقد يطلق مصطلح الجمل على أشباه الجمال من فصيلة الجمليات، وهي: الجمال الحقيقية (الجمل العربي والجمل ذو السنامين) وأشباه الجمال الأربع الجنوب أمريكية وهي: اللاما والألبكة والجواناكو (بالإنجليزية: Guanaco) والفيكونيا.متوسط مأمول الحياة للجمل هو 30 إلى 40 سنة. وطول الجمل كامل النمو هو 1.85 م (6 أقدام وبوصة) عند الأكتاف و2.15 م (7 أقدام وبوصة) عند السنام. يرتفع السنام لحوالي 76 سم (حوالي 30 بوصة) عن الجسم. وتصل سرعة الإبل إلى 65 كيلومتر في الساعة (40 ميل في الساعة)، ويمكنها أن تستمر على سرعة 40 كم/ساعة (25 ميل في الساعة).والجمل حيوان سريع الانقياد ينهض بالحمل الثقيل ويبرك به.تدل الحفريات على أن أجداد الجمال الحالية نمت في أمريكا الشمالية أثناء الفترة الباليوجينية (بالإنجليزية: Paleogene period)، ثم انتشرت فيما بعد في معظم أجزاء آسيا. وقد استأنس الإنسان الجمال قبل 2000قبل الميلاد.أنواع الإبل هي: الأرحبية والشذقمية والعيدية والمجدية والشدنية والمهرية.زينة الإبل: 1- الرحل : الرحل هو السرج الذي يوضع على الناقة ليجلس عليه الراكب.2- الوضين : يثبت الرحل على الناقة باستخدام حبل أو رباط مما كان متاحاً من المواد، كالصوف أو الشعر وينسج نسجاً.3- الخطام : الخطام :هو المقود الذي يقاد به البعير وتعريفه "ما وضع في أنف البعير ليقاد به "4- الغبيط : الغبيط هو الهودج الذي يجعل على ظهر البعير فوق الرحل، ويقصد منه أن تجلس فيه المرأة وهي في ستر، وقد يسمى هذا الغبيط بالظعائن والظعن وهذا مشهور في الشعر.5- الرجازة والنحيزة الرجازة: وهي شعر أو صوف يعلق على الهودج في خيوط يزين بها ...أما النحيزة فهي: "نسيجة طويلة يكون عرضها شبراً وعظمة ذراع تعلق على الهودج يزين بها".ألفاظ الإبل التي وردت في القرآن العزيز : 1- الإبل: لقد وقف أهل اللغة على هذه اللفظة فقالوا فيها وأجزلوا فقال أهل اللغة: الإبل لا واحد لها من لفظها وهي مؤنثة لأن أسماء الجموع التي لا واحد لها من لفظها إذا كانت لغير الآدميين فالتأنيث لها لازم، والجمع آبال.وقد ورد لفظ الإبل في القرآن الكريم في عدة مواضع، وبألفاظ مختلفة، هي: لفظ الإبل الذي ورد في موضعين هما قوله تعالى: {وَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ}... (الأنعام: 144)، وقوله تعالى: {أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ}... (الغاشية: 17).2- الناقة : هي أنثى الجمل، قال أهل اللغة: وهي تدل على المفرد وجمعها نوق، أو أنوُقٌ، وأينُق، وأيانِق، و نِياق.ولفظ الناقة ورد في سبعة مواضع، مرتان في سورة الأعراف، ومرة واحدة في كلٍ السور الآتية: هود - الإسراء – الشعراء- القمر - الشمس• وكلها تشير إلى ناقة النبي صالح ، كما في قوله تعالى: {وَآَتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً}... {الإسراء:59}، وقوله تعالى: {هَذِهِ نَاقَةُ اللهِ}... {هود:64} .3 - العِير: وقد ورد في القرآن لفظة العير فقد وردت فقط في سورة يوسف ثلاث مرات.والعير: القوم معهم حملهم من المِيرَةَ، يقال للرجال وللجمال معاً، ولكل واحد منهما دون الآخر.إذاً العير هي الإبل التي تحمل الطعام وغيره.4- البدن: أما لفظة (البدنة) فقد قال جمهور أهل اللغة وجماعة من الفقهاء: يقع على الواحدة من الإبل والبقر والغنم، سميت بذلك لعظم بدنها.فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ غُسْلَ الْجَنَابَةِ، ثُمّ رَاحَ. فَكَأَنّمَا قَرّبَ بَدَنَة " الحديث، رواه مسلم .5 - الجمل : ورد اسم الجمل مفرداً بالنص الصريح مرة واحدة في قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآَيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الجَمَلُ فِي سَمِّ الخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي المُجْرِمِينَ}... (الأعراف:40).فأما معنى (سَمِّ) :فهو ثقب الإبرة، وكل ثقب لطيف في البدن كالأنف أو غير ذلك يسمى سَمّا وجمعه سموم. وجمع السم القاتل سِمام.وأما الخِياط: فإنه المِخْيَط، أي ما يخاط به: وهي الإبرة.قال القرطبي: والجمع من الجمل: جِمال وأجمَال وجِمَالات وجمائل. وإنما يسمى جملاً إذا بلغ أربع سنوات.6 - الِهيم : قال الله: {فَشَارِبُونَ شُرْبَ الهِيمِ}... (الواقعة : 55) قال جمهور المفسرين وأهل اللغة: الهيم هي الإبل العطاش•7 - البعير: قال أهل اللغة: البعير يشمل الجمل والناقة كالإنسان للرجل والمرأة، وإنما يسمى بعيراً إذا أجذع، والجمع أبعِرة، وأباعر، وبُعران.وقد جاء ذكره فقط في سورة يوسف .8 - الأنعام : وهي: الإبل، والبقر، والغنم ..قال أهل اللغة: وأكثر ما يقع على هذا الاسم الإبل.والأنعام يذكر ويؤنث قال الله: {مِمَّا فِي بُطُونِهِ}... وقال: {مِمَّا فِي بُطُونِهَا}.قال الله: {وَالأَنْعَامَ خَلَقَهَا لَكُمْ فِيهَا دِفْءٌ وَمَنَافِعُ وَمِنْهَا تَأْكُلُونَ}... (النحل : 5).قال الله: {وَتَحْمِلُ أَثْقَالَكُمْ إِلَى بَلَدٍ لَمْ تَكُونُوا بَالِغِيهِ إِلَّا بِشِقِّ الأَنْفُسِ إِنَّ رَبَّكُمْ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ}من المعروف أن الجمل يستطيع أن يسير مسافة 144 كم في حوالي 10 ساعات ويقطع مسافة 448 كم في حوالي 3 أيام، ويستطيع أن يحمل من 200 – 300 كغ على ظهره أثناء السفر .9 - البَحيرة: قال أهل اللغة: وهي ابنة السائبة.10- السائبة: قال أهل اللغة: الناقة التي كانت تُسَيّب في الجاهلية لنذرٍ أو نحوه.11 - الوصيلة: روى البخاري عن سعيد بن المسيب قال: الناقة البكر تبكر في أول نتاج الإبل بأنثى ثم تثني بعد بأنثى وكانوا يسيبونها لطواغيتهم إن وصلت إحداهما بأخرى ليس بينها ذكر.12 - الحام: فحل الإبل يضرب الضراب المعدودة فإذا قضى ضرابة ودعوه للطواغيت وأعفوه من أن يحمل عليه شيء وسموه الحامي .قال الله: {مَا جَعَلَ اللهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ وَلَكِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يَفْتَرُونَ عَلَى اللهِ الكَذِبَ وَأَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ}... (المائدة : 103).كان العرب قبل الإسلام قد حرموا أنواعاً من الأنعام وجعلوها أجزاءً وأنواعاً.وهذه الأنواع الأربعة المشار إليها في الآية السابقة من الأنواع التي ابتدعوها في الأنعام.13 - العِشَار: قال أهل اللغة: وهي الناقة التي أتى عليها من وقت الحمل عشرةُ أشهر.قال تعالى: {وَإِذَا العِشَارُ عُطِّلَتْ}... (التَّكوير : 4).يغار الجمل على إناثه، فهو لايسمح لأحد برؤيته أثناء التزاوج مع أنثاه، وإن أحس بوجود من يتجسس عليه ورآه فإنه يثأر لعرضه بقتل ذلك الشخص[بحاجة لمصدر].
محتويات
]أخف]
- 1 أسماء ومصطلحات الجمل
- 2 التكيف مع الطبيعة
- 3 الاستخدامات الطبية
- 4 اللحم
- 5 مراجع
- 6 وصلات خارجية
| ]عدل]أسماء ومصطلحات الجملالجمل (والجمع الإبل) يطلق على الذكر من الجمال، ويقال للأنثى ناقة والجمع نوق. ومن الألقاب التي يلقب بها: العيس والشملال واليعملة والوجناء والناجية والعوجاء والشمردلة والهجان والكوماء والحرف.يعرف الجمل بسفينة الصحراء وذلك لتكيفة مع المعيشة على جدب الصحراء من حيث قلة العشب والماء.وأسماء الإبل الأصيلة كثيرة منها: ضَبعان، عَرفان، شَعلان، غَزلان، وأم طويلع، وأم رموش، والخطلة، ونورا وغيرهم.ويقال لمن عمره ستة شهور ويرضع أمه: حوار، ولمن عمره سنة ويأكل ويشرب: مخلول، ولمن عمره من سنة إلى سنتين: مفرود، ولمن عمرة من من سنتين إلى ثلاثة وبدأ يحمل الأثقال: حِق (بكسر الحاء)، ولمن كان عمره أربع سنوات جِذع (بكسر الجيم)، ولمن عمره من خمس إلى ست وبدل الزوج الأول من قواطع أسنانة فهو: ثني، ولمن بدل الزوج الثاني من قواطع أسنانة فهو: رباع، ولمن بدل الزوج الثالث من قواطع أسنانة فهو: سداس، والناقة الفاطر هي الناقة التي وضعت أكثر من خمس مرات وتعتبر كبيرة العمر.]عدل]التكيف مع الطبيعة
| بعض المعلومات الواردة في هذه المقالة أو هذا المقطع لم تدقق وقد لا تكون موثوقة بما يكفى، وتحتاج إلى اهتمام من قبل خبير أو مختص في المجال. يمكنك أن تساعد ويكيبيديا بتدقيق المعلومات والمصادر الواردة في هذه المقالة/المقطع، قم بالتعديلات اللازمة، وعزز المعلومات بالمصادر والمراجع اللازمة. | تكيف الجمل على أكل الأشواك والعاقول وكذلك تكيفت معدته. أما السنام فهو المكان الطبيعي لتخزين الدهون المتحولة من فائض غذائه، ولكن لا يخزن الجمل الماء في السنام كما هو الاعتقاد الشائع.كذلك تكيفت عيون الجمل للرؤية مع وجود الغبار، وأرجله بها أخفاف مناسبة للسير على الرمال بما لها من مساحة سطحية واسعة.
جمل عربي انعزل عن القطيع في منطقة الطاسيلي بجانت الجزائر للجمل قدرة عجيبة على تحمل المعيشة في الصحراء حيث ارتفاع درجة الحرارة وقلة الماء والغذاء. ومن قدرة الله عز وجل أن جعل الجمل ذو أذن صغير غزير الشعر حتى لا تتعرض لضرر رمال الصحراء. والعين مزودة بصفين من الرموش الطويلة للوقاية من الحصى والرمال المتطايرة. والأرجل مزودة بخف أسفنجى لين ليتمكن بهما من السير على الرمال الناعمة، والسنام يختزن فيه الدهون ليقوم بحرقهاخلال عملية التنفس حيث تتحول الدهون إلى طاقة تمدة بأحتياجاته في فترة الحرمان من الطعام والمعروف أن الدهون تحتوى على طاقة أعلى بكثير من الطاقة المخزونة في الكربوهيدرات في صورة نشا أو جليكوجين.والجمل العربي ذو سنام واحد ضخم ويعيش في الوطن العربي وأفريقيا وشبه القارة الهندية. أما الجمل ذو السنامين فهو يستوطن آسيا الوسطى حيث يكون الشتاء بارداً فهو مكسو بمعطف شتوي يقيه برد الشتاء. وأرجله قصيره في حين أرجل الجمل العربي طويلة لتبعدة عن حرارة الرمال ما أمكن ذلك.الجمل له قدرة عجيبه على تحمل العطش بسبب قدرته على تحمل نقص الماء في أنسجة جسمه، وأنه من خلال ذلك لا يفقد الماء من سائله الدموي إلا بنسبة ضئيلة للغاية. كما أنه يتحمل فقد الماء حتى 30% في حين أن باقي الكائنات الحية تهلك إذا زاد فقد الماء من أجسامها عن 20%. وبول وبراز الجمل لذلك مركز جداً حيث يمكن إيقاد النار في روثه مباشرة وهو يختلف عن معظم الكائنات الثديية التي تفقد نسبة من الماء الموجودة في دمائها إذا تعرضت لظروف بيئية شديدة الحرارة، لذلك فالجمل يحتاج كميات من الماء تقل كثيرة عن تلك التي تحتاجها باقي الكائنات.أنف الجمل عجيبة العجائب، فهي مجعدة كبيرة من الداخل فتقوم بعمل المكثف فتكثف بخار الماء الخارج مع هواء الزفير فيخرج ثاني أكسيد الكربون ويتكثف بخار الماء، وبذلك تحول دون خروجه. وبذلك فهو الحيوان الوحيد الذي يستعيد الماء الموجود في الهواء الذي يتنفسه.الجمل لا يعرق إلا إذا ارتفعت درجة حرارة الجو المحيط به عن درجة 42م، أما الحرارة الزائد فيفقدها أثناء الليل، فقد علم ذلك العربان لذلك كانوا ينامون بجوار الجمال ليتدفئوا بالحرارة المنبعثة منها ليلاً. ويقوم الجمل برفع درجة حرارة جسمه نهاراً حتى درجة 41.7م متمشياً مع حرارة الجو المحيط به حتى لا يعرق، عندئذ يبدأ في إفراز العرق ليلطف درجة حرارة جسمه إن زادت درجة حرارة الجو المحيط عن 42م.ظل الجمل معروفاً بعدم العرق وعدم وجود غدد للعرق حتى عام 1956 حين تبين أن له غدد عرقية على السطح البطنى ومن المفروض أن يعمل العرق على تلطيف حرارة جسم الجمل وبالطبع يؤدى العرق إلى فقد الماء وتتجلى قدرة الخالق وإعجازة فبمجرد خروج العرق ينتصب الشعر عند الجمل فيسمح بتبخر العرق من الجلد إلى الجو مباشرةً دون حدوث بلل للشعر حتى يوفر الجمل على نفسه الماء اللازم لبلل الشعر وهو الكثير الذي يريد توفيره.
جملين في السعودية الجمل له القدرة على شرب ماء البحر حيث أن الكلى عنده تخلصه من الأملاح الزائدة. والجمل يشرب بغزارة حوالي 18 لتر ماء إذا عطش، دون أن تتأثر كرات الدم لأن الله خلقها بيضاوية ولم تخلق كروية كسائر الكائنات فعندما تمتلى كرات الدم بالماء تنتفخ وتصبح كروية دون أن تنفجر.يحتفظ الجمل بالبول في المثانة طالما أنه في حاجة إلى الماء، حيث يمتص الدم الماء والبول مرة أخرى ويدفعه إلى المعدة لتقوم بكتريا خاصة بتحويل البولينا إلى أحماض أمينية أي إلى بروتين وماء.خُف الجمل مخزن للماء فهو وسادة مائية فتعمل أنسجة الخف على حفظ الماء في صورة سلاسل تلتف كالجديلة، كلما زاد الماء المخزن زاد التفاف الجديلة والعكس صحيح، وعند الحاجة إلى الماء يقوم الدم بامتصاص الماء من الخف وتنفك الجديلة.]عدل]الاستخدامات الطبيةحليب النوق هو حليب ذو مواصفات عالية الجودة، ويعتبر غذاءاً كاملاً للبدو وسكان الصحراء.]عدل]اللحملحم الجمل ينصح بتناوله لراغبي الريجيم أو التخسيس الغذائي وهو الأقل ضرراً على القلب نظراً لضآلة نسبة الدهون فيه مقارنة مع اللحوم الحمراء الأخرى. إن لحم الجمل يتميز بأن أليافه خشنة وعريضة ومرتبطة ببعضها بعضا بنسيج ضام كثيف لا يوجد فيها دهن مختلط بالعضلات. وينصح بتناول لحم الجمل لمن يطبقون الريجيم الغذائي للتخسيس، ويرغبون في تقليل مستوى الكوليسترول في الدم، نظراً لوجود حامض اللينوليك فيه وجود الاحماض الدهنية غير المشبعة في لحم الجمل تقلل أيضا من احتمالات الإصابة بأمراض القلب المختلفة، حيث وجد ان هناك ارتباطاً واضحاً بين الإصابة بهذه الأمراض وزيادة تناول الاحماض الدهنية المشبعة في دهون لحوم الأبقار والجاموس والخراف والماعز, لحم الجمل دهونه أقل من الجاموس والأبقار. | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:31 pm | |
| من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة غير مفحوصة
هذا المقال أو المقطع ينقصه الاستشهاد بمصادر. الرجاء تحسين المقال بوضع مصادر مناسبة. أي معلومات غير موثقة يمكن التشكيك بها وإزالتها.(مايو_2011)
لحم النعام يطلقون عليه لحم الملوك لغلاء ثمنه لما فيه من فوائد غذائية أهمها انخفاض نسبة الأحماض الدهنية الموجودة به، والتي توصف بأنها ذات معدل ترسيب منخفض للكليسترول في الشرايين لحم, النعام من أروع اللحوم الحمراء على الإطلاق وذلك لسهولة هضمها وسرعة طهوها حيث لا يتراوح زمن إعدادها بين 8 و10 دقائق على الأكثر، سواء استخدم لطهوها أسلوب الشواء، أو التحمير، أو السوتيه. | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:33 pm | |
| لحم بقر من ويكيبيديا، الموسوعة الحرة ضلع نيئ
لحم البقر، تعتبر من اللحوم الرئيسية المستخدمة في مطبخ الشرق الأوسط، أستراليا, الأرجنتين، أوروبا، الولايات المتحدة. تعتبر اللحوم محرمة في بعض الثقافات مثل الثقافة الهندية ومنها الهندوسية، الجاينية [عدل]المعلومات الغذائية
يحتوي كل 100غ من لحم البقر المفروم والنيء (بنسبة 20% من الدهون)، بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية :
السعرات الحرارية: 254 الدهون: 20 الدهون المشبعة: 7.67 الكاربوهيدرات: 0 الألياف: 0 البروتينات: 17.17 الكولسترول: 71
[عدل]طرق تناوله
يمكن تناول اللحم مع الطبخ على شكل قطع كبيرة أو مفرومة. يحشى عادةً اللحم المفروم في أطباق عديدة كالكوسى محشي، شيخ المحشي وغيرها. كما يمكن أن يقطّع اللحم على شكل مكعبات صغيرة، يمزج بتتبيلة القرفة، البهار، زيت الزيتون والخل ثم يشكّ بالأسياخ و يشوى. [عدل]المصادر
معلومات غذائية عن لحم البقر المفروم
وصفة لتتبيلة اللحم ماشية لحم البقر بالكاري في دكا، بنغلادش Foods.jpg هذه بذرة مقالة عن الطعام أو الشراب أو طرق و أدوات التحضير تحتاج للنمو والتحسين، ساهم في إثرائها بالمشاركة في تحريرها. تصنيفات:
مطبخ بريطاني مطبخ أمريكي لحوم
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:33 pm | |
| ]عدل]مراجع]عدل]وصلات خارجية
- Nutritional Information/Health Benefits of Venison
- Venison Recipes Contributed by Hunters
[/center] | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| | | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:40 pm | |
| La carne es el tejido animal, principalmente muscular, que se consume como alimento. Se trata de una clasificación coloquial y comercial que sólo se aplica a animales terrestres —normalmente vertebrados: mamíferos, aves y reptiles—, pues, a pesar de poder aplicarse tal definición a los animales marinos, estos entran en la categoría de pescado, especialmente los peces —los crustáceos, moluscos y otros grupos suelen recibir el nombre de marisco—. Más allá de su correcta clasificación biológica, otros animales, como los mamíferos marinos, se han considerado a veces carne y a veces pescado.Desde el punto de vista nutricional la carne es una fuente habitual de proteínas, grasas yminerales en la dieta humana. De todos los alimentos que se obtienen de los animales yplantas, la carne es el que mayores valoraciones y apreciaciones alcanza en los mercados y, paradójicamente, también es uno de los alimentos más evitados y que más polémicas suscita.1 Los animales que se alimentan exclusivamente de carne se llaman carnívoros, en oposición a los herbívoros. Las plantas que se alimentan de insectos y otros animales se llaman igualmente carnívoras (a pesar de su entomofagia). Los que comen carne de presas matadas por ellos mismos se denominan depredadores y los que la obtienen de animales ya muertos se denominan carroñeros.La mayor parte del consumo de carne de los seres humanos proviene de mamíferos, si bien apenas se usa para alimentación de una pequeña cantidad de las 3.000 especies que existen.2 Se consume sobre todo carne de animales ungulados, domesticados para proveeralimento. Las especies de abasto básicas para el consumo son el ganado ovino, bovino,porcino y las aves de corral, mientras que las especies complementarias son el ganadocaprino, equino y la caza (mayor y menor). La industria cárnica es la industria de alimentación que mayor volumen de ventas mueve.2 El consumo de carne está creciendo de forma global en consonancia con el incremento de la población mundial, siendo los países en vías de desarrollo los que poseen un mayor ratio de crecimiento, lo que implica que en unos años se necesitarán soluciones para satisfacer la creciente demanda de este alimento.
Contenido
]ocultar]
- 1 Historia
- 2 Características
- 2.1 Sabores y olores
- 2.2 Colores
3 Carnes 3.1 Carnes de vacuno 3.2 Carnes de ovinos y caprinos 3.3 Carne de porcino 3.4 Carnes de aves 3.5 Otras carnes
4 Carne de caza 5 Procesado de las carnes 5.1 Manipulación de la carne 5.2 Procesado industrial
6 Tipos de carnes 7 Posturas sociales 8 Nutrición 8.1 Aporte dietético 8.2 Aparición de enfermedades 8.3 Toxicidad
9 Cocinado de la carne 9.1 Carne y calor 9.2 Preparaciones
10 Conserva y almacenamiento 11 Consumo mundial de carne 12 Tendencias futuras 13 Carne en las artes 13.1 Literatura sobre la carne 13.2 Filmografía sobre la carne
14 Véase también 15 Referencias 16 Bibliografía 17 Enlaces externos
| ]editar]Historia
La profesión de carnicero era muy reputada en la Edad Media. Es común en los seres humanos la alimentación a base de carne en la dieta, así como para otras especies animales, e inclusive para unas pocas especies vegetales. La alimentación de los primeros homínidos (Australopitecus y Homo habilis) es objeto de estudio y debate, aunque parece que la carne de pequeños animales o proveniente del carroñeo formaría parte de su dieta, como ocurre con algunos monos antropomorfos (chimpancés). El dominio del fuego, uno de los rasgos principales del proceso dehominización se suele explicar en relación a la transformación culinaria de los alimentos, especialmente de la carne. Alguna de las especulaciones antropológicas más famosas tienen este tema en particular (Lo crudo y lo cocido, de Claude Lévi-Strauss). El Homo neanderthalensis y los primeros representantes de la especie humana Homo sapiens, como el hombre de Cro-Magnon, sometidos a las coyunturas climáticas de las glaciaciones en Europa y Asia, tuvieron necesariamente un comportamiento depredador y una elevada proporción de carne en su dieta.3El Neolítico hizo que la dieta de las comunidades agrícolas se hiciera más dependiente de las especies vegetales, mientras que la dieta carnívora dejó de depender de la caza y pasó a hacerlo de la domesticación de ciertos animales (como Bos primigenius hace 7.000 años en Macedonia, Creta y Anatolia) y a las labores de ganadería de las sociedades pastoriles.4 La carne y su consumo se solía limitar a ocasiones especiales, festivas, y fue muy frecuentemente asociado por las culturas antiguas a distintas formas de ritual religioso, como lahecatombe griega (gran sacrificio de cien bueyes, del griego ἑκατόν, hekatón, «cien» y βοῦς, boũs, «buey»), la pascua judía, o lamatanza del cerdo practicada en muchas sociedades. Durante la época del Imperio romano se consumía frecuentemente la carne decerdo domesticado, oveja y de cabras, originaria fundamentalmente de las actividades de pastoreo. La evolución cultural de distintos modelos de consumo de carne y de especies consideradas consumibles, prohibidas (alimentos tabú) o sagradas en distintas civilizaciones, como las vacas en la India, es uno de los temas principales de la antropología cultural, que busca tanto las explicaciones simbólicas dadas por las propias culturas o religiones como la lógica económica y social, en equilibrio con el medio ambiente (la sostenibilidad ecológica de la ganadería se compromete cuando la presión demográfica supera los límites naturales).5Animal | Lugar | Domesticación | Ovino silvestre | Oriente Medio, Nepal, Tíbet, Asia Central | Zawi Chemi Shanidar (Irak) | Caprino silvestre | Oriente Medio, desde Turquía hasta Afganistán | Ganj-Dareh (Irán) | Vacuno silvestre | En un área entre el paralelo norte 30º y 60º desde Europa hasta el Este de Asia | Nea Nicomedia (Grecia), Çatal Höyük(Turquía) | Porcino silvestre | En un área entre el paralelo norte 20º y 60º excepto en Europa Central | Cayônü (Turquía) | Gallina silvestre | Sureste de Asia e Indonesia | China, Thailandia y Vietnam6 |
Valores tomados de diferentes fuentes. 4Durante la Edad Media en Europa la carne de los animales era un bien reservado a las clases más altas de la sociedad. Era frecuente el consumo de carne de aves y cerdo, dejando los grandes animales al cuidado y servicio de la agricultura. Las preparaciones ensalazón, así como las marinadas en vinagre eran habituales para preservar el mayor tiempo posible las carnes. La Iglesia Católicaestableció algunas reglas de ayuno parcial durante la Cuaresma (la fiesta previa es el carnaval o carnestolendas) y otras religiones como el islamismo (así como el judaísmo) prohibieron el consumo de carne de cerdo imponiendo además reglas acerca del sacrificio de los animales destinados al consumo humano. La convivencia de las tres religiones monoteístas en algunas zonas, como la Península Ibérica durante la Edad Media, tuvo uno de sus puntos de discrepancia en el consumo de carne, sometido a diferentes tabús alimentarios y rituales de sacrificio, que obligaban a separar las carnicerías en cristianas, judías y musulmanas. En particular la prohibición del consumo de cerdo para judíos y musulmanes les hacía objeto de burlas por los cristianos cuando eran éstos los dominantes, llegándose a utilizar en España y Portugal desde finales de la Edad Media el concepto de marrano para designar a los judeoconversos.<blockquote class="citado" style="font-size: 12px; background-color: rgb(249, 249, 249); padding: 5px 10px; color: rgb(0, 0, 0); font-family: sans-serif; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; letter-spacing: normal; line-height: 19px; orphans: 2; text-align: -webkit-auto; text-indent: 0px; text-transform: none; white-space: normal; widows: 2; word-spacing: 0px; -webkit-text-size-adjust: auto; -webkit-text-stroke-width: 0px; margin: 1em 4em; ">Yo te untaré mis versos con tocino / para que no los muerdas, Gongorilla Francisco de Quevedo, acusando de cristiano nuevo a su enemigo Góngora </blockquote> En Inglaterra se prefería desde antiguo la carne de vacuno, así lo indica el apodo de los beefeaters dado a los guardianes de la Torre de Londres que viene a decir que eran sirvientes reales con una buena dieta (comedores de carne de vacuno), algunas de las recetas como la sopa de rabo de buey indican esa preferencia desde antiguo en las sociedades medievales inglesas. En la Edad Media (siglo XIII) se establece la profesión de carnicero en las ciudades europeas.7 En el Ménagier de Paris publicado en 1393 se hace mención al comercio de la carne entre diferentes villas europeas.La conservación de la carne en la época preindustrial era muy deficiente y produjo la necesidad de enmascarar la putrefacción con todo tipo de aliños y especias. Desde la Baja Edad Media, Europa demandaba cantidades suficientes de pimienta como para justificar un comercio a larga distancia con Asia, lo que fue una de las razones que llevaron a las Cruzadas. A finales de la Edad Media, la obstaculización de la ruta del Mediterráneo oriental por el Imperio Turco, estimuló la Era de los descubrimientos que llevó a los portugueses a circunnavegar África y a los castellanos a emprender la expedición de Cristóbal Colón. El descubrimiento de América trajo la posibilidad de disponer de nuevas especias para la conservación de la carne, como el pimentón proveniente del pimiento.8
Casa de la Carnicería en la Plaza Mayor de Madrid, donde los tablajeros del Abasto de la Carne (a cargo de un obligado o contratista monopolista) surtían al público, controlados por el Repeso Mayor. También existían otras plazuelas con venta de carne, y un Rastrodonde se curtían las pieles provenientes del matadero. Las reses vivas aprovechaban los pastos de la Dehesa de la Villa. Esta forma de organización del comercio cárnico subsistió durante todo el Antiguo Régimen, hasta el establecimiento de los mercados cubiertos y la organización de un matadero moderno en Legazpi, a finales del siglo XIX y comienzos del XX. La colonización europea de América a partir del siglo XVI supuso un intercambio de especies ganaderas, sobre todo desde Europa a América, ya que a la inversa sólo fue significativa la introducción delpavo, al contrario de lo que ocurrió en la agricultura, en que hubo un intercambio más equilibrado. Los grandes animales herbívoros se habían extinguido en América miles de años antes, a poco de la llegada del ser humano. La ausencia de una ganadería de carne, más allá de pequeños animales, se ha aducido como una de las causas de la antropofagia ritual precolombina (la antropofagia o la necrofagiaapareció en muchas otras culturas de distinto nivel de desarrollo social y ámbito geográfico, y su explicación antropológica y peso en la dieta es muy diverso). La ganadería de camélidos andinos (llama,vicuña y guanaco) no se extendió a Europa. La expansión de las especies introducidas por los españoles, fundamentalmente la oveja, se ha comparado con el descenso paralelo de la población humana indígena, que alcanzó proporciones catastróficas. La ganadería bovina fue especialmente importante por la facilidad que suponía su simple suelta en vastas zonas de pastos, como la Pampa argentina,9Semejantes paisajes ganaderos se crearon en el siglo XIX en el Oeste de los Estados Unidos y en Australia. En cada uno de ellos se creó toda una cultura en su torno, que en su primera época se centraba en las pieles y la lana, y trataba la carne como un subproducto prácticamente no aprovechable, dada la imposibilidad de conservación y transporte a los mercados consumidores, que paradójicamente carecían de tal abundancia.En El Quijote se trata en numerosas ocasiones del prestigio de la carne, que el pobre hidalgo consumía problemáticamente.<blockquote class="citado" style="font-size: 12px; background-color: rgb(249, 249, 249); padding: 5px 10px; color: rgb(0, 0, 0); font-family: sans-serif; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; letter-spacing: normal; line-height: 19px; orphans: 2; text-align: -webkit-auto; text-indent: 0px; text-transform: none; white-space: normal; widows: 2; word-spacing: 0px; -webkit-text-size-adjust: auto; -webkit-text-stroke-width: 0px; margin: 1em 4em; ">Una olla de algo más vaca que carnero, salpicón las más noches, duelos y quebrantos los sábados, lentejas los viernes y algún palomino de añadidura los domingos consumían las tres partes de su hacienda. </blockquote> El gusto por el consumo de carne, y los pocos remilgos que había que hacer para ello, produjo refranes como<blockquote class="citado" style="font-size: 12px; background-color: rgb(249, 249, 249); padding: 5px 10px; color: rgb(0, 0, 0); font-family: sans-serif; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; letter-spacing: normal; line-height: 19px; orphans: 2; text-align: -webkit-auto; text-indent: 0px; text-transform: none; white-space: normal; widows: 2; word-spacing: 0px; -webkit-text-size-adjust: auto; -webkit-text-stroke-width: 0px; margin: 1em 4em; ">Si nada, corre o vuela, a la cazuela. </blockquote> En cuanto a las cifras cuantitativas, en la España del Antiguo Régimen era convencional considerar una ración diaria suficiente la «media libra de carne» (230 gramos, mientras que de pan se consideraba suficiente una libra), lo que no quería decir que toda la población pudiera acceder diariamente a su consumo, ni que fuera carne de primera calidad (los más pobres sólo alcanzaban a comprar vísceras y despojos).10 La forma de preparación (prolongadas cocciones en las ollas, que algunos hacen derivar de la costumbre judía de dejarla lentamente cociendo durante toda la noche del viernes y la mañana del sábado para no encender fuego enshabat) hacían más o menos comestibles las carnes de reses muy viejas, aunque sólo fuera en caldos, como la sopa boba o gallofaque los conventos repartían gratuitamente. La costumbre de meter un hueso en el caldo, que se reutilizaba día tras día, e incluso se compartía entre la vecindad se prolongó hasta los «años del hambre» de la posguerra civil española (1940s), y ya estaba descrita en El lazarillo de Tormes. La predilección por las distintas formas de cocido, servido con sus «tres vuelcos» (sopa, verdura y carne), que asocia en sus distintas variaciones regionales (escudella, fabada, etc.) todo tipo de carne y todo tipo de legumbres y verduras, también llegó al refranero:<blockquote class="citado" style="font-size: 12px; background-color: rgb(249, 249, 249); padding: 5px 10px; color: rgb(0, 0, 0); font-family: sans-serif; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; letter-spacing: normal; line-height: 19px; orphans: 2; text-align: -webkit-auto; text-indent: 0px; text-transform: none; white-space: normal; widows: 2; word-spacing: 0px; -webkit-text-size-adjust: auto; -webkit-text-stroke-width: 0px; margin: 1em 4em; ">Después de Dios, la olla. Todo lo demás es bambolla. </blockquote> ]editar]Características
Carnicería mostrando una amplia gama de embutidos empleados en la Grünkohlessen de Alemania. En bromatología, la carne es el producto obtenido después de matar a un animal en elmatadero y eliminar las vísceras en condiciones de higiene adecuadas tanto del proceso como del animal. El análisis de la carne y los productos cárnicos es una importante actividad en la industria cárnica y en particular dentro del dominio deanálisis de alimentos, debido quizás a que es un alimento importante y relativamente caro dentro de la dieta. La caracterización de la carne mediante el análisis químico es de importancia para los compradores de carne en la industria de procesamiento de alimentos y es igualmente objeto de una extensa normativa de control en la mayoría de los países. El análisis de los cárnicos es vital en la industria de procesamiento de alimentos para el control de calidad, la garantía, la caracterización nutricional y eletiquetado del producto.La carne tiene una composición química bastante compleja y variable en función de un gran número de factores tanto extrínsecos como intrínsecos. El conocimiento detallado de su composición y la manera en que estos componentes se ven afectados por las condiciones de manipulación, procesamiento y almacenamiento determinarán finalmente su valor nutricional, la durabilidad y el grado de aceptación por parte del consumidor. Químicamente, tanto la carne fresca como aquella procesada industrialmente, se caracterizan realizando análisis de contenido microbiano y con la medida de atributos físicos como la textura y el color, los constituyentes principales de la humedad, el nivel de proteínas con respecto a la grasa y las cenizas (material inorgánico). En el caso de carnes crudas de abasto, se realizan otras medidas como el pH y el color. Ambas constituyen indicadores de la calidad de la carne. La carne se suele analizar para indicar niveles de frescura o determinar si está rancia, con tests que indican el valor de peróxidos y de ácido thiobarbitúrico (denominado comotest de número TBA). Estos miden el estado oxidativo de la grasa rancia, mientras que las pruebas que averiguan los niveles de ácidos grasos miden el estado de hidrólisis de la grasa rancia. Las carnes suelen tener un rango de contenido graso que varía desde un 1% hasta un 15%, generalmente almacenada en el tejido adiposo.La mayor parte del contenido de la carne es de origen proteico, generalmente colágeno o elastina. El colágeno se rompe en gelatinacuando se cocina al calor en ambientes húmedos; por otra parte, la elastina se mantiene inalterada al ser cocinada.11 El contenido proteico se reparte entre la actina y la miosina, ambas responsables de las contracciones musculares.]editar]Sabores y oloresEl sabor de las carnes posee cerca de 1.000 compuestos químicos identificados en los constituyentes volátiles de la carne de vaca (res), ternera, pollo, cerdo y cordero.12 Estos volátiles están descritos como compuestos químicos orgánicos tales como hidratos de carbono, alcoholes, aldehídos, ésteres, furanos, piridinas, pirazinas, pirroles, oxacinas y otros compuestos que se fundamentan generalmente en el átomo de azufre y en los elementos halógenos. Se cree en la comunidad científica que los sabores y aromas de la carne provienen predominantemente de los compuestos acíclicos azufrados y de los compuestos heterocíclicos que contienennitrógeno, oxígeno o azufre.12 13 No obstante existen diferencias respecto a la cantidad de los compuestos según la especie animal de que se trate.El sabor de la carne almacenada o curada se ha estudiado con detalle por la industria cárnica, pudiendo comprobar que algunos nitritosexistentes en la carne reaccionan con las fibras enmascarando los sabores naturales. Sobre todo si se cura la carne medianteahumado.14 Mientras que las carnes curadas o puestas en salazón mantienen su sabor (cecina, Carne-de-sol, etc.). Las técnicas para medir los sabores de la carne son prácticamente las mismas, y no dependen de la especie analizada.15 No obstante uno de los "facilitadores" del sabor y textura en este alimento es su contenido graso.]editar]ColoresEl color es uno de los indicativos que emplean los consumidores a la hora de elegir la carne. Las carnes de aves suelen tener, por regla general, un color más claro que las de mamíferos, que suelen ser más oscuras y de color más rojizo. La razón de esta diferencia es el tipo de fibra muscular de que se componen, que es diferente en las aves y en los grandes mamíferos, debido a la mayor intensidad del trabajo que soporta la musculatura de estos últimos. Existen básicamente dos tipos de fibras musculares, las pertenecientes a los músculos que desarrollan un trabajo explosivo (fibras blancas) y aquellas que desarrollan un trabajo lento y repetitivo (fibras rojas). Los músculos de fibra blanca se encuentran mayoritariamente en aves, que necesitan rápidos movimientos, mientras que los grandes mamíferos poseen músculos de fibra roja necesarios para soportar grandes esfuerzos. El color rojo de la carne se debe fundamentalmente a la mioglobina; este color ha dado lugar a una clasificación "no científica" (no nutricional) de las carnes en blancas (más claras) y rojas (más oscuras). El color final de la carne depende también de su procesamiento, almacenamiento y cocinado. La tonalidad suele variar hacia el marrón si se expone la pieza al aire durante algún tiempo, debido en parte a los procesos de oxidación de la mioglobina.]editar]CarnesExisten muchas variedades de carnes procedentes de muchas localidades, se puede decir que la mayoría del consumo mundial de carne procede de la carne de animales domesticados para abastecer de materia prima la industria cárnica. Una pequeña proporción procede de la carne de caza. No siempre fue así, ya que en la antigüedad (mucho antes de la revolución industrial) la mayoría de la carne consumida por los humanos procedía de la caza, siendo la ganadería y el pastoreo un elemento menor.]editar]Carnes de vacuno
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:42 pm | |
|
Pieza de carne de vacuno coreana, se puede ver el entrevetado de grasa entre la fibra, características de algunas razas.
Parrillada argentina - Carne de res, de cerdo, costillas de res, costillas de cerdo, chinchulines, mollejas, chorizo, morcilla, pollo. Una de las primeras razas domésticas que pudieron abastecer al hombre de sus necesidades cárnicas pudo haber sido el uro (Bos primigenius) que se extendió a lo largo de Eurasia. En el siglo XVII algunos ganaderos de Europa empezaron aseleccionar diversas razas bovinas para mejorar ciertas cualidades como su leche, la capacidad y resistencia ante el trabajo agrícola, la calidad de la carne, etc. De esta forma existen hoy en día razas como la francesa Charolesa y Limousin, la italianaChianina (de tamaño inmenso), las inglesas de Hereford y Shorthorn. En Estados Unidos existen razas autóctonas que proporcionan una carne con sebo entrevatado (en inglés se denomina 'marbling') y que suelen proceder de animales sacrificados a la edad de 15 a 24 meses, este tipo de carne es entendido como de buena calidad por el consumidor medio estadounidense. En Japón existen razas como la wagyu de carne entrevetada (de la región de Kōbe), algunas de estas carnes se cortan en finos filetesde 1,5 a 2 mm y se elaboran platos como el sukiyaki y el shabu shabu.Véase también: Anexo:Cortes de carne vacuna en Argentina]editar]Carnes de ovinos y caprinosLa carne de cordero es muy aceptada en las diversas culturas de la tierra; posiblemente fuera la oveja (Ovis aries) uno de los primeros animales en ser domesticados por el hombre (tras el perro y el uro) y es muy valorada por la producción de lana (casi un 10% de las razas la producen) y leche (empleada en la elaboraciónqueso). Las especies de corderos han sido seleccionadas igualmente para proporcionar diversos subproductos como puede ser la leche o la lana, además de generar ciertas características como la cola grasienta, muy apreciada culinariamente en algunas partes. El ovino está muy relacionado con las actividades de pastoreo de las sociedades nómadas. En 1996, los principales productores de carne de oveja por orden de importancia son: China, Australia e Irán.16 La carne de cabra es baja en grasas y resulta popular en aquellas zonas donde es importante el pastoreo.]editar]Carne de porcinoLos cerdos son descendientes del jabalí salvaje euroasiático denominado Sus scrofa. Si la carne de vaca ha sido la predilección de muchos habitantes de Europa y América, la carne de cerdo es la que más porcentaje de población ha alimentado en el resto del mundo, en algunos países como China la palabra "cerdo" es entendida como un significado genérico de "carne". Posee su ganadería algunas ventajas: es relativamente pequeño, es omnívoro, tiene un ratio de crecimiento bastante bueno comparado con otros animales y se consume casi todas las partes de su organismo. Se dedica en exclusiva a la producción de carne. Otras desventajas caen sobre el consumo de su carne: transmite enfermedades procedentes de parásitos y tiene un porcentaje de contenido graso relativamente alto (desventajoso en la nutrición moderna). Los principales productores de carne de porcino por orden de importancia son: China, EE. UU.y Brasil (datos de 1996).16]editar]Carnes de aves
Carnes de volatería, según el artista Albrecht Kauw. Entre la carne de aves (denominada a veces como volatería) se encuentra la de aves de corral como puede ser la de gallina (Gallus gallus, su cuidado proporciona también huevos); el pato que se consume en dos etapas: en el huevo germinado tal y como lo hacen en Filipinas en el balut, o en un adulto de 6 a 16 semanas; pavo que se pueden cuidar ejemplares en un rango de 6-9 kg para el consumo humano entre 12 y 18 semanas mientras que en EE. UU. se llega extender el periodo hasta 32 semanas para adquirir ejemplares inmensos; el ganso, codorniz, perdiz, la paloma, etc. todos ellos animales domesticados que producen además huevos. Gran parte de las variedades existentes de gallinas están adaptadas y seleccionadas para proporcionar grandes rendimientos en el crecimiento. Por regla general se consideran carnes blancas, aunque hay excepciones (como la carne de avestruz). Las gallinas han derivado por selección a razas de alta velocidad de crecimiento con el objetivo de satisfacer la demanda de carne. Por regla general un ave es capaz de alcanzar la edad propia de su sacrificio en unas pocas semanas, el tiempo depende del tipo de ave y dentro del tipo existen razas «más tempranas» que otras.]editar]Otras carnesEn diferentes culturas el tipo de consumo de carne varía mucho, el concepto habitual es relativo y está relacionado con las costumbres culinarias del lugar, la disponibilidad del animal, las tradiciones sociológicas, etc. En la cocina occidental no se realizan ciertas preparaciones por ser "poco habituales" o por ser una práctica ya abandonada, o muy localizada de ciertas áreas:
- Carnes de liebres y conejos.
Suelen ser animales que tradicionalmente se han considerado de caza, su alta tasa de reproducción les convierte en una especie idónea para su ganadería. Se trata de una carne baja en grasas (menos del 4%) y alta en contenido proteico (más del 20%). Las piezas suelen tener entre los 2,5 kg de peso.
- Carne de caballo. Es consumida frecuentemente en algunos países de Europa, como Alemania y el oeste de Francia y en algunos lugares de Asia, a pesar de que haya sido rechazada en algunas partes (tanto la carne como su leche).17 La carne de sus equivalentes son el burro y la mula. Los antiguos griegos la ofrecían como sacrificio a Poseidón. El consumo de carne de caballo se denomina hipofagia.
- Carne de perro. Existe en la cocina coreana y en la cocina china.
En algunos lugares de Asia se consume de forma tradicional desde muy antiguo con fines medicinales, donde se cree que previene la impotencia además de proporcionar "calor" a los cinco órganos vitales.18 Se llegó a consumir en diferentes partes como en el México prehispánico, ya que los aztecas consumían el "itzcuintli" o perro pelón mexicano.
- Carne de gato. No es extraño verlo en mercados chinos para ser cocinado. Aunque en España es rechazado para su consumo por ser animal de compañía, se ha llegado a consumir en épocas de escasez, al igual que la carne de perro (es el origen de la expresión dar gato por liebre).
- Carne de avestruz. Aunque originario de la cocina australiana, es cada vez más popular en Europa,
y hoy día las granjas de avestruces o los ganaderos que complementan su granja con estos animales son cada vez más frecuentes, siendo habitual encontrarlas en las ferias de ganado.
- Carne procedente de anfibios y reptiles. Es una carne blanca muy apreciada en gran parte de Asia. En Europa tiene
tradición el consumo de la carne de rana, sin embargo cayó en desuso. Desde hace varias décadas ha vuelto a consumirse tímidamente.
- Carne de insectos. La entomofagia no
es considerada en la mayoría de los países occidentales, pero poco a poco va ganando consumidores adeptos pudiendo llegar a ser fuente importante de proteínas en la dieta occidental.
- Carne de camello. Es muy empleada en ciertos lugares de África (Oriental y septentrional) así como en algunos países de Medio Oriente, donde es apreciada también su leche. El sacrificio de un dromedario adulto puede proporcionar entre 500 y 600 kg de carne neta con un contenido bajo de grasas que puede llegar a un 5%.17 Esta carne es evitada por los cristianos coptos de Egipto. Dentro de la misma especie se encuentra la Llama en una preparación en forma de carne seca denominada charqui (una especie de cecinaque se hace también con la carne de otros animales) y se puede elaborar entre 10 y 15 kg por cada llama.19
- Carne de ballena.
El consumo de la carne de estos grandes mamíferos (llegan a pesar 150 toneladas) está muy regulado y prohibido en algunos países, a pesar de ello se consume en algunos lugares donde su carne forma parte de las recetas más tradicionales.20 Su carne es muy similar a la carne del vacuno, pero con un mayor contenido graso, el color de la carne depende la edad del espécimen y puede variar entre rojo a rojo oscuro. Esta carne tiene periodos de conservación muy cortos y tiende a ponerse rancia muy rápido.21
- Canibalismo.
Consumo de carne humana. Fue una práctica realizada en las culturas antiguas, siendo con el tiempo rechazada, abandonada y finalmente, restringida por el ámbito penal, perseguida por las sociedades modernas. Surge con mayor frecuencia en periodos de hambruna como una forma de desesperación.
]editar]Carne de caza
La caza de la codorniz, por Goya. La caza de ciertos animales se asoció desde antiguo a las clases altas de la sociedad. Artículo principal: Caza.La carne de caza es un caso distinto del de las carnes procedentes de animales criados en granjas. La carne de animales confinados (o con un grado restringido de libertad) posee cualidades muy diferentes de las de las carnes 'industriales'. Estas carnes de caza son muy apreciadas y se consumen especialmente en otoño. En muchos restaurantes de Europa se celebra la llegada de la estación otoñal ofertando platos de caza. En países como EE. UU., como la carne procedente de la caza no es inspeccionada, su consumo está vetado por las autoridades alimentarias. Era tradición de los indios nativos de Norteamérica la caza del bisonte.Las carnes de caza poseen menor contenido graso que las de animales de corral o domesticados. Los motivos son evidentes, ya que ambos tipos de animales llevan dietas y estilos de vida muy diferentes. Esta característica hace que necesiten menos tiempo para cocinarse (la grasa es un mal conductor del calor) y que presenten un aspecto más 'seco' cuando se hacen a la barbacoa. La caza posee un sabor característico que a veces se intenta imitar en otras carnes. Este sabor se quitaba en las cocinas del siglo XVIII mediante un curado excesivo de la carne: se dejaba colgada durante a veces una semana hasta el punto de llegar casi a la descomposición, a este proceso se le denominaba mortificación o faisandage (del faisán) y tenía dos finalidades: la de hacer más tierna la carne y reducir el sabor a 'caza' (no apreciado en la época). En otras ocasiones se empleaba la carne de la caza en platos más elaborados, de modo que se enmascarara el sabor, tal y como puede ser el ahumado o los marinados.La carne de caza se suele categorizar como "de caza mayor" y "de caza menor". Esta diferenciación depende fundamentalmente del tamaño de la pieza. Así, la caza mayor corresponde a animales como el jabalí y el venado, y la caza menor a la liebre, el conejo, elpato salvaje, la codorniz y la perdiz. En algunos casos es costumbre el consumo de aves de pequeño tamaño, como los pajaritos fritosen España (hoy en día su consumo no es legal).22 23]editar]Procesado de las carnes
En algunas ocasiones la carne aparece ya procesada en forma de embutido (en la imagen unos diots) típicos de Saboya. ]editar]Manipulación de la carneAntes de la muerte los tejidos comestibles de un animal sano se pueden considerarestériles ya que se encuentran protegidos de la contaminación bacteriana por la pielexterna, que funciona como una cubierta casi perfecta contra la agresión microbiana. Además, el tracto intestinal sirve como barrera efectiva que frena la inmensa masa de microorganismos que contiene. Normalmente, cualquier microorganismo que penetrase estas barreras sería destruido rápidamente por las defensas naturales del organismo vivo. Tras la muerte, sin embargo, estos mecanismos quedan bloqueados o cesan su actividad y de esta forma los tejidos expuestos se convierten en tejidos altamente perecederos. Los tejidos animales quedan expuestos a gran número de microbios que atraviesan la piel o el tracto intestinal sin una barrera que les frene. La superficie externa de la piel, o el cuero, está intensamente contaminada por una amplia variedad de microorganismos. Cuando el carnicero clava el cuchillo para realizar la separación de los cortes, aparecen las primeras vías de entrada para los contaminantes y los agentes patógenos. Además, es posible que alguno de los microorganismos del tracto intestinal encuentren su camino hacia la superficie del canal durante las operaciones de formado, mezclando su contenido con el de la carne (esta operación debe realizarse con sumo cuidado para evitar posibles contaminaciones en la carne). Es posible que ocurra, no obstante, alguna contaminación durante el corte del cuello, y es posible que algunos de estos microorganismos puedan llegar a los tejidos musculares por el torrente circulatorio inmediatamente antes de la muerte. Todas estas operaciones deben ser realizadas por personal cualificado, con el objeto de mantener los niveles de calidad requeridos. La forma de sacrificar al animal afecta a la calidad final de la carne, se procura sacrificar 'de una vez' sin generar estrés en el animal para que no exista en los tejidos el ácido láctico característico de los cortes rojos oscuros.Tras la muerte las canales (denominadas también carcasas) son enfriadas y clasificadas para después entrar en las cadenas de distribución y procesado alimentarios. Este conjunto de procesos es el que transforma el músculo del animal en carne. Hay que tener en cuenta la aparición del rigor mortis (generalmente tras unas tres horas tras el sacrificio, aunque en el cerdo y el cordero ocurre en una hora), un fenómeno que tensa la carne y la hace poco agradable para su consumo. Por esta razón se introduce un tiempo de espera de unas 48 horas (a veces 72) en un ambiente refrigerado para que ese fenómeno desaparezca. Durante este tiempo la carne se cuelga "boca abajo" para que las fibras musculares se estiren por su propio peso y se drene la sangre. El despiezado y el corte permiten a un gran número de microorganismos contaminar las superficies, a veces se realiza en lugares limpios. El destino y capacidad de estos microorganismos de afectar a la salud de los consumidores depende en gran medida del uso final que se haga de la carne: las carnes servidas crudas son más susceptibles de afectar, las cocinadas a temperaturas de 80 °C menos. La carne fresca y refrigerada tiene un alto contenido de agua con un valor de aw de 0,99 aproximadamente. Este ambiente es muy adecuado para el crecimiento de microorganismos; si se dejan sin envoltura protectora al oxígeno se favorecerá el crecimiento de microorganismos contaminantes. Las carnes cortadas según el estilo judío (carnes kosher) o musulmán (carnes halal) requieren un breve periodo desalazón (en la sal kosher durante 30 a 60 minutos).]editar]Procesado industrial
Corte de la carne en un mercado de Londres. La mayoría de la carne hoy en día pasa un intervalo medio entre 4 y 10 días desde que se sacrifica el animal hasta que llega al mercado para ser comercializado. La refrigeración tras el sacrificio crea un medio selectivo que permite el crecimiento sólo de aquellos microorganismos capaces de desarrollarse a temperaturas cercanas a la congelación. El envasado al vacío de la carne con membrana impermeable al oxígeno constituye una segunda limitación sobre el medio ambiente que rodea la carne y permite el crecimiento de un menor número de microorganismos durante la distribución hasta el consumidor. El curado, el ahumado, el cocinado, el escabechado y la fermentación son otros procedimientos que influyen en la naturaleza de la microflora alterante final de la carne prolongando su fecha de caducidad. Las carnes tras el sacrificio necesitan de un periodo de curado que hace que los sabores se distribuyan gracias a reacciones enzimáticas y mejorenpropiedades organolépticas como puede ser la ternura de la carne. Los métodos de curado pueden ser realizados en medios controlados de carácter húmedo o por el contrario secos. En medio húmedo se introducen enembalajes de plástico especiales sometidos al vacío, permaneciendo en su interior durante seis semanas (método cryovac), este método hace que aparezca un mal olor cuando se abre el envoltorio, el mal olor desaparece en unos minutos de ventilación. Los métodos de curado en seco hacen que se cuelguen las carnes en un ambiente controlado en refrigeración y humedad durante un periodo de seis semanas, las carnes curadas por este método pueden perder casi entre un 5% y un 20% de su peso, pudiendo además adquirir sabores no deseados.Muchas de las carnes procesadas se pican finamente (empleando para ello una máquina picadora como la tajadera) y se mezclan con diferentes especias para finalmente "embutirse" (transformarse en diversos embutidos) en contenedores de plástico o tripas. En las diversas gastronomías existen preparaciones diversas de los productos cárnicos, una de las más famosas son las salchichas en el caso de Alemania y los países del norte de Europa, los salami italianos y rumanos o los chorizos de las matanzas del cerdo realizadas en la península Ibérica.]editar]Tipos de carnes
Lomo de buey servido crudo, por regla general el comensal se prepara en una piedra caliente la carne a su gusto. Existe una categorización de la carne puramente culinaria que no obedece a una razón científica clara y que tiene en cuenta el color de la carne. Esta clasificación es:
- Carne roja: suele provenir de animales adultos. Por ejemplo: la carne de res (carne de vaca), la carne de cerdo, la carne de ternera y la carne de buey. Se consideran igualmente carnes rojas la carne de caballo y la de ovino.
Desde el punto de vista nutricional se llama carne roja a "toda aquella que procede de mamíferos". El consumo de este tipo de carne es muy elevado en los países desarrollados y representa el 20% de la ingesta calórica. Se asocia a la aparición del cáncer en adultos que consumen cantidades relativamente altas.24
- Carne blanca:
se denomina así como contraposición a las carnes rojas. En general se puede decir que es la carne de las aves (existen excepciones como lacarne de avestruz). Algunos de los casos dentro de esta categoría son la carne de pollo, la carne de conejo y a veces se incluye el pescado. Desde el punto de vista de la nutrición se llama carne blanca a "toda aquella que no procede de mamíferos".
El término "carne roja" o "carne blanca" es una definición culinaria que menciona el color (rojo o rosado, así como blanco) de algunas carnes en estado crudo.25 El color de la carne se debe principalmente a un pigmento rojo denominado mioglobina. Esta clasificación está sujeta a numerosas excepciones.]editar]Posturas socialesEl consumo de carne suscita a veces polémicas sociales. Algunas personas, cuando se refieren al consumo de carne tienen en mente la idea de "carne de un animal", un ser que siente (a veces se oye el eslogan "la carne es un asesinato"). Estas personas optan por evitar su consumo, ya sea por razones filosóficas, médicas, éticas u otras, y son conocidas como vegetarianos y veganos; su actitud se fundamenta en la necesidad de estar en "armonía con el mundo". Otras personas son defensoras de los derechos de los animales y están en contra de los sacrificios o de las condiciones extremas en las que se crían o se sacrifican los animales que sirven para el consumo humano. Algunos se niegan a comer ciertos tipos de carnes tratadas siguiendo un proceso industrial típico de la agricultura intensiva, concienciados por las condiciones que sufren los animales en las llamadas granjas factoría.En ocasiones subyacen razones medioambientales, ya que los animales forman parte de una cadena alimenticia que contamina y modifica el medio ambiente, promueve la agricultura no orgánica, provoca un alto consumo de agua, etc.También se evita comer carne a veces por motivos nutricionales y de salud (en estos casos el aporte proteico se consigue mediante otros productos de origen vegetal). En algunas ocasiones el consumo de carne se restringe a solo un tipo determinado. Por ejemplo, las religiones islámica y judáica prohíben la carne de cerdo, algunas religiones de la India no permiten el sacrificio de vacas y eljainismo impide el consumo de carne en general. Estos grupos sociales se alimentan en su lugar de alimentos análogos a la carne, que imitan algunas de las propiedades nutritivas y organolépticas y proporcionan proteínas a sus dietas. Dichos sucedáneos son elaborados por regla general con proteína de soja (tempeh) o seitan (gluten de trigo). El islam y el judaísmo imponen además que el sacrificio de ciertos animales sea acorde con normas rituales muy estrictas y sea llevado a cabo por un personal cualificado.De similar forma, otras religiones adoptan el consumo de carne como un símbolo del acto sexual y por esta razón se somete a reglas de abstinencia,26 bien sea durante un periodo determinado (los viernes de abstinencia durante la cuaresma cristiana y durante elMiércoles de Ceniza y el Viernes Santo) o para toda la vida. En algunos casos el consumo de carne es un tabú. Por el contrario, en otros se mezclan intencionadamente los conceptos de carne y sexo, como sucede con la cadena de restaurantes Hooters. Existen estudios que relacionan el consumo de carne con la visión intrínseca del varón (ya que refleja las actitudes de un cazador) frente a la visión más femenina (y vegetariana).27 Por otra parte, la carne ha venido significando 'actividad' frente a la 'inactividad' de los vegetales (tal y como lo indica el verbo: vegetar).28El significado de la carne ha sido, no obstante, en culturas antiguas, un "acto de ofrecimiento divino". Así, en la Grecia clásica se realizaban ofrendas animales a los dioses como la hecatombe, un rito de sacrificio de casi 100 bueyes.]editar]NutriciónContenido Nutricional de ciertas carnesen 110 gFuentekcalproteínacarbohidratosgrasa Pescado110–140 | 20–25 g | 0 g | 1–5 g | pechuga de pollo97 | 22 g | 0 g | 1 g | cordero250 | 30 g | 0 g | 14 g | filete (vaca)275 | 30 g | 00 g | 18 g | T-bone450 | 25 g | 0 g | 35 g | Se han realizado estudios acerca del impacto que existe entre el consumo de carne, las dosis mínimas que deben tenerse en cuenta, los tipos de carne más consumidos, el efecto que puede hacer en diversos grupos de la población: infantes, personas mayores, deportistas, etc. y existen algunas conclusiones contundentes, mientras que por otra parte existen polémicas que permanecen todavía en debate. Lo que nadie duda es que la carne posee un gran valor nutritivo, proporcionando macronutrientes como las proteínas y los ácidos grasos, y micronutrientes como minerales (hierro principalmente), vitaminas, etc. El contenido medio (en peso) de la carne oscila entre un 70% de agua, un 20% de proteína, un 7% de grasa y 1% de minerales, claro que las variaciones dependerán del tipo de animal, de la raza y de su régimen alimentario.]editar]Aporte dietéticoDesde el punto de vista nutricional la carne es un gran aporte de proteínas (20% de su peso) y aminoácidos esenciales, siendo además responsable de reactivar el metabolismo del cuerpo humano. Cien gramos de carne roja aportan 20,7 g de proteínas y la misma cantidad de carne blanca aporta 21,9 g de proteínas. La carne aporta muy pocos carbohidratos y contiene muy poca fibra.29 La ventaja de una dieta que incluya la carne respecto a la exclusivamente vegetariana es fundamentalmente la mayor facilidad para aportar la cantidad y variedad necesaria de aminoácidos esenciales. El contenido de grasas de la carne depende en gran medida de las especies de animales así como del corte elegido, la forma en que el animal haya sido cuidado durante la fase de crecimiento, los alimentos ofrecidos durante esa fase y los métodos de cocinado o empleados en su corte y despiece por la carnicería. Desde finales del siglo XXse ha desarrollado una importante investigación en el área de las "carnes light" con bajo contenido graso, investigando las condiciones de cría y alimentación, para que incluyan menos contenido de grasa. Cabe pensar que la grasa en la carne tiene dos efectos, por un lado es un realzador de los sabores y por otro es un medio de transporte de las vitaminas liposolubles que existen en la carne. La carne posee poco contenido de hidratos de carbono (generalmente en forma de glucógeno), aunque se puede decir que su contenido es especialmente elevado en la carne de caballo. Desde el punto de vista nutricional la carne aporta otros compuestos nitrosos diferentes de las proteínas, tal y como puede ser la creatina.Desde el punto de vista de los micronutrientes las carnes rojas son una fuente importante de hierro (los demás minerales no suponen más de 1% del peso de la carne) y suelen contener vitamina B12 (ausente en los alimentos vegetales, pues la vitamina B12 es producida por microorganismos del suelo que viven en simbiosis con las raíces de las plantas30 ) y vitamina A (si se consume elhígado).2 La cantidad de vitaminas en la carne se ve reducida en gran medida cuando se cocina, y la reducción será mayor cuanto más tiempo se cocine, o cuanto mayor sea la temperatura. Algunas carnes como la del cordero o la oveja son ricas en ácido fólico. Los aportes nutricionales de la carne dependerán en gran medida de la raza y de la alimentación a la que se le ha sometido durante su cría.31 Son muchos los nutricionistas que aconsejan comer moderadamente carne, incluyendo en las raciones de los platos verdurasvariadas y fibra en lo que se denomina una dieta equilibrada. Se ha demostrado que el consumo de carne durante las comidas aumenta la absorción de hierro en alimentos vegetales de dos a cuatro veces. Este efecto de mejoramiento es conocido con el nombre de “factor de la carne.”32]editar]Aparición de enfermedadesLa grasa animal posee un contenido relativamente alto de grasas saturadas y colesterol, el consumo de ambos compuestos está relacionado con algunos problemas en la salud, incluyendo algunas cardiopatías33 y arteriosclerosis.34 Sobre la aparición e incidencia del cáncer de colon,35 existen estudios que relacionan el consumo con la aparición de este cáncer en la región del colon, fundamentado en el consumo de grasas y en especial de la carne.36 37 38 La incidencia de estas enfermedades ha ido cambiando los hábitos de consumo de algunos países, así por ejemplo en Estados Unidos un informe muestra como en el periodo entre 1970–1974 y1990–1994 el consumo de carne de vaca descendió un 21%, mientras que el consumo de carne de pollo ascendió un 90%.39 | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:43 pm | |
| ]editar]Toxicidad
Cocinar la carne demasiado hace que tenga reacciones químicas con efectos tóxicos. La demanda del consumo experimentada a finales del siglo XX hizo que se emplearanhormonas de crecimiento para aumentar la producción de carne de algunas especies (fundamentadas en la estimulación de la somatropina). No obstante puede decirse que no existen pruebas concluyentes acerca de la toxicidad de estas prácticas, aunque cabe pensar que los estudios realizados en Estados Unidos niegan la existencia de peligro para la salud,40 los estudios realizados en Europa indican lo contrario, de esta forma Autoridad Europea de Seguridad Alimentaria (European Food Safety Authority -EFSA-) afirmó lo contrario en 2002.41La aparición de enfermedades como la encefalitis espongiforme de Kreufeld-Jacob(denominado también el mal de las vacas locas) hizo que la imagen acerca del consumo de bovinos se empezara a cambiar a partir de la década de 1990. Muchos productos basados en carne cambiaron su composición para evitar bajos índices de venta, un ejemplo claro es el caso de los productos alimenticios basados en extractos de carne: el caso bovril es un ejemplo de producto modificado en su contenido (evitando carne de bovino) para mantener cuotas de mercado. Otros casos como el de la gripe aviar ocurridos en 1997 han afectado al consumo de carnes procedentes de ciertas aves, sobre todo en ciertas partes de Asia.Las carnes de cerdo si son poco cocinadas (o a bajas temperaturas) pueden llegar a transmitir enfermedades basadas en parásitoscomo es la cisticercosis42 y la triquinosis.43 En algunas ocasiones, durante el proceso industrial la carne de pollo se llega a contaminar de la bacteria de Salmonella enterica. La carne picada puede contaminarse durante su manipulación con la bacteria deEscherichia coli O157:H7 (eliminadas a una temperatura de 69 °C).44 Desde 1985 en EE. UU. y posteriormente en el resto del mundo se ha irradiado la carne con el objeto de eliminar o disminuir poblaciones bacterianas (sobre todo la e. coli procedente de material fecal).Por regla general las carnes al ser cocinadas generan una serie de compuestos químicos cancerígenos como pueden ser los hidratos de carbono aromáticos policíclicos (p. ej. benzopireno) que aparecen en los materiales orgánicos (incluida la grasa y la madera) cuando se calientan y están a punto de arder, de esta forma elaborando una parrillada sobre un pedazo de madera ardiendo con humo, se depositan este tipo de hidratos de carbono policíclicos en la superficie de la carne,45 46 las carnes cocinadas en fuegos "sin humo" no poseen este tipo de carbohidratos. Otro compuesto cancerígeno que aparece durante el cocinado son las aminas heterocíclicas que se forman a altas temperaturas con los compuestos aminoácidos de la carne (creatina y creatinina),47 48 este compuesto aparece en las carnes expuestas con gran superficie a una fuente calorífica intensa, hay más concentración del mismo en las carnes "muy hechas" y menos en las "casi crudas", se ha comprobado además que las marinadas ácidas previas al cocinado mediante calor radiante reducen la aparición de esta amina. Las nitrosaminas aparecen cuando los nitritos (empleados como conservantes disminuyendo la aparición del botulismo) reaccionan con los aminoácidos de la carne, la reacción ocurre en el estómago y en las sartenes muy calientes, esta nitrosamina se conoce como un agente dañino de ADN aunque se desconocen sus efectos sobre la aparición de cáncer, por esta razón se aconseja cocinar poco las carnes curadas en salazón (jamón, pastrami, etc.).]editar]Cocinado de la carne]editar]Carne y calor
Un termómetro para la carne, un instrumento ideal cuando se quiere controlar el proceso. Artículo principal: Temperatura (carne).La carne experimenta algunas reacciones químicas cuando es cocinada; estas reacciones modifican los sabores y olores de la carne, dependiendo de la forma de cocinado estas cualidades se pueden realzar o mitigar. La carne cuando se cocina se expone a una fuente de calor que eleva su temperatura. Entre las reacciones más comunes está la coagulación de la proteína responsable de la contracción muscular, lamiosina, que coagula a los 50 °C, lo que hace que la carne adquiera firmeza, al mismo tiempo liberan moléculas de agua y esta es la causante de los jugos iniciales que desprende la carne al ser cocinada. Al alcanzar la temperatura de 60 °C otras proteínas empiezan a coagular y la carne se va poniendo cada vez más firme, cuando se alcanza una temperatura en el intervalo de 60 °C y 65 °C la carne libera muchos jugos y encoge apreciablemente. Estos cambios se producen debido a la desnaturalización delcolágeno en las células. La carne pierde la sexta parte de su volumen y las células se densifican. Por regla general la carne se suele servir a esta temperatura (corresponde a la medida de en su punto). Si se continúa con el cocinado la carne se va secando hasta que se llega a los 70 °C, temperatura en la que el colágeno se disuelve en gelatina y hace que la carne sea más tierna (esta temperatura se alcanza con las barbacoas). A una temperatura de 70 °C la gran mayoría de las bacterias se mueren, de esta forma se puede decir que es la forma más segura de servir la carne.La forma ideal de cocinar carne es aquella que minimiza las pérdidas de humedad durante el proceso, maximizando el proceso de desnaturalización del colágeno y su posterior disolución. Esto supone cocinar la carne rápido hasta la temperatura de 60 °C y alcanzado este punto posteriormente lentamente hasta los 70 °C. Algunos cocineros consiguen esta precisión mediante observación y control de los mandos del fuego. Otros emplean diversos termómetros. No obstante, no hay forma ideal de cocinar cualquier carne, el método debe ser convenientemente adaptado al tipo de carne de que se trate. Cocinar carne controlando la temperatura es difícil debido a que la 'hechura' no se homogeneiza por igual a lo largo de toda la carne, por regla general la superficie está a mucha temperatura mientras que el interior está crudo. Existen muchos métodos para preparar carne controlando la temperatura en todo el volumen de la carne, los más empleados se realizan en dos etapas (rápido-lento) controlando que el interior quede hecho, a veces se rodea la carne de otro alimento en forma de tiras (lardeado).Muchos cocineros mencionan que la habilidad de cocinar carne de forma apropiada consiste en saber cuándo se ha de parar su cocinado. Existen numerosas formas aproximadas en función del grosor de la carne, minutos de cocinado en función del peso, etc. Pero la forma exacta depende del contenido graso: la grasa es peor conductora del calor que las fibras musculosas, y estas peores que los huesos. Depende de la superficie de carne expuesta y de cómo es tratada. De tal forma que se puede decir que no hay fórmula única que determine el acabado de la carne, quedando en la experiencia del cocinero.]editar]Preparaciones
Pincho de cerdo acompañado de diversas verduras. En la mayoría de las culturas la carne es cocida antes de ser consumida, aunque existen platos populares que incluyen la carne cruda como por ejemplo steak tartar y elcarpaccio. Las carnes ofrecen diversos aspectos dependiendo del corte y en algunas ocasiones estos cortes no sólo dependen del tipo de animal sino de la cultura culinaria de un país. Se aconseja comer la carne mediante diversas preparaciones de calor: asado, a la parrilla, barbacoa, estofado, etc. Para el cocinado de la carne es aconsejable alcanzar la temperatura de 70 °C en el punto más interior de la masa como mínimo durante un periodo de 2 minutos antes de ser servido. La carne de vaca poco hecha ha provocado numerosos brotes de salmonelosis e infecciones por contaminación de clostridium perfringens y E. Coli, estas operaciones de contaminación se evitan con una correcta manipulación y cocinado. Las carnes preparadas a la brasa o en barbacoa poseen una graduación (denominada "hechura") que depende de los gustos del comensal: cada hechura posee una temperatura de la carne. La carne de aves está por regla general muy expuesta a contaminación, y esto es debido a que en su superficie así como en la cavidad abdominal de las mismas pueden existir colonias de bacterias.Entre las formas más habituales de cocinado se encuentran las carnes asadas, que pueden hacerse de una pieza en barbacoa o en pedazos como pueden ser los Köfte o los kebab, se pueden hacer preparaciones como las albóndigas, los mititei rumanos, los interiores de las empanadas o las hamburguesas. Pueden participar en salsas como los Ragù de la cocina napolitana, los gravyingleses, algunos de los currys indios, los sancochos Venezolanos o los dolmades de la cocina turca. Sus preparaciones suelen ser típicas en formas de aspics, embutidos (salchichas, salame, etc.), salazones (jamón, Cecina, pastrami, ahumados, Skerpikjøt, etc.),marinados, patés (pasteles de carne), etc. En algunas ocasiones se presenta enlatada como el spam o el corned beef. Algunas preparaciones son exóticas como el curanto chileno, el chili con carne (legumbres con carne) o el fricasee.]editar]Conserva y almacenamientoLas carnes son un producto muy perecedero e inestable y deben ser almacenadas en ambientes refrigerados (lo ideal es que estén entre los -1 °C y los 2 °C), las carnes envasadas en embalajes al vacío refrigeradas deben permanecer almacenadas en su interior hasta minutos antes de su cocinado, si se rompe el envoltorio su vida media se reduce a unos días. No hay que envolver la carne con bolsas de plástico ya que aumenta la posibilidad de crecimiento bacteriano,11 por lo que no debe ser envuelta la carne bajo ningún criterio hasta que no se comercialice y llegue al consumidor final. La carne debe estar separada y fuera de contacto con otros alimentos para evitar contaminaciones cruzadas. La carne picada debe ser comida a las pocas horas de haber sido procesada, su estado la hace fácilmente oxidable poseyendo además mucha superficie para ser atacada por microorganismos. La carne picada envasada al vacío aguanta unos días más.Algunos de los efectos organolépticos cuando la carne está fuera de sus periodo de consumo son los olores y sabores rancios procedentes de las primeras reacciones químicas debidas a la oxidación de los ácidos grasos (en combinación con la luz). Esta oxidación no es venenosa pero hace que la carne no sea apetecible para el consumidor ya que modifica el color y el olor de la misma. Las grasas no saturadas son las primeras en ponerse rancias, es por esta razón por la que las carnes con un contenido mayor en este tipo de grasas se debe comercializar antes. Se debe poner la carne en el refrigerador en la zona más oscura y fría posible.Para el congelado de carnes se aconseja que se realice lo "más rápido posible", el congelado lento hace crecer cristales de hielo en las fibras musculares haciendo que se rompa la estructura de la pieza y se modifiquen las propiedades de ternura y textura que poseían anteriormente. La temperatura ideal para el congelado de carnes es -45 °C, la duración de la carne bajo estas condiciones depende de la especie, pero como regla general una carne bien congelada puede durar unos seis meses antes de ser preparada.]editar]Consumo mundial de carneLa cantidad de carne consumida en cada país depende en gran medida de las condiciones sociales, económicas y políticas, creencias religiosas, influencia geográfica, etc. El consumo de carne en el mundo va creciendo a medida que va creciendo la población mundial, consumiéndose cada vez más carne por cabeza.49 Este efecto, por ejemplo, se puede ver al examinar la composición de las recetas del siglo XIX que la carne se empleaba en "pequeñas cantidades" para saborizar los platos, con la excepción de las recetas de la alta sociedad. El consumo mundial de carne en 2004 se distribuye de la siguiente forma: el cerdo alcanzó al 38%, el consumo de aves el 30% y el de ternera un 25%, siendo el de óvidos aproximadamente un 7%. Este consumo hace que se considerara que una persona que vive en un país desarrollado consumiese cerca de 30 kilos de carne por año.49 Que el consumo de carne crecería ya lo previó en la novela de 1906 titulada La jungla ("The Jungle") el autor Upton Sinclair en el que describe un mundo donde la industria cárnica tendría una relevancia muy importante en la economía de los países desarrollados.50 | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:43 pm | |
| أكبر منتجي اللحوم في العالم (2004) رتبة بلد الإنتاج (في شعبة الدعم التقني. تي ) رتبة بلد الإنتاج (في شعبة الدعم التقني. ر) 1 الصين 72640 13 أستراليا 3751 2 EE. الولايات. 38852 14 بولندا 3266 3 البرازيل 19919 15 المملكة المتحدة 3212 4 ألمانيا 6758 16 اليابان 3006 5 فرنسا 6319 17 الفلبين 2405 6 الهند 6032 18 فيتنام 2375 7 إسبانيا 5726 19 هولندا 2278 8 روسيا 5138 20 أندونيسيا 2132 9 المكسيك 5058 21 الدنمارك 2121 10 كندا 4533 22 باكستان 1985 11 إيطاليا 4153 23 جنوب أفريقيا 1853 12 الأرجنتين 3951 24 تايلاند 1774 مصدر: هاندلسبلات - دي فيلت في Zahlen (2005) استهلاك اللحوم مرتفعة عادة في البلدان المنتجة، وأعلى من أن رعي الحيوانات من الدواجن. في كل عام مع نمو سكان العالم بمعدل 73 مليون نسمة، ومن المتوقع أن الطلب على استهلاك اللحوم تضاعفت في الفترة من 1995 إلى 2020 . 51 وسيلة لتلبية الطلب العالمي غير أن المزارعين إنتاج الحبوب أكثر من 40٪ في عام 2020. 52 ومن المتوقع أن الزيادة في المساحات المزروعة لزراعة سوى خمس أكثر بين عامي 1995 و 2020، من المتوقع أن يرتفع الطلب إلى ارتفاع في البلدان النامية . في البلدان المتقدمة خلال العقد لسنة 1990 ارتفع الطلب على اللحوم تقريبا ثلاث مرات أكثر مما كان عليه في البلدان النامية. 53 وتشير التقديرات إلى أن النمو في الطلب ستكون أعلى في شرق آسيا ، تليها أمريكا اللاتينية . 52 الناس في البلدان المتقدمة تستهلك في الثلث المتوسط من إنتاج اللحوم، وثالث من إنتاج الحليب ومشتقاته، ولكن هذا الوضع يتغير بسرعة. وقد نمت كمية اللحوم المستهلكة في البلدان النامية إلى أواخر القرن العشرين ثلاث مرات فيما يتعلق الاستهلاك في البلدان المتقدمة. إعداد ما يسمى ثورة الثروة الحيوانية التي يخضع الانتاج من جانب الطلب . ووفقا للتوقعات، في عام 2020 توزيع استهلاك العالم من اللحوم في البلدان النامية سوف توسع من 52٪ إلى 63٪. 52 التوقعات لعام 2020 تشير إلى أن البلدان النامية سوف تستهلك 107000000 من طن متري (مليون طن) المزيد من اللحوم و 177 مليون طن حليب أكثر من تلك التي تستهلك في الفترة من 1996/1998، الذي سيجبر الدول المتقدمة لإنتاج بزيادة قدرها 19 مليون طن من اللحوم و 32 مليون طن من الحليب. زيادة عدد الأبقار يتطلب زيادة في انتاج الحبوب من حوالي 300 شركة MTN في عام 2020. البلدان نأمل ان يكون هناك تغيير في النظام الغذائي العالم حتى أنه من الممكن لوقف هذا الطلب رهيب، وخصوصا عندما استقرار أسعار الحبوب يمكن أن يهدد النمو. 54 [ تحرير ] الاتجاهات المستقبلية
و Kielbasa نقانق الأصلية البولندية ، مزينة غصن من الشبت . من وجهة نظر التغذية ، اللحم، رغم أنه ليس سوى واحدة من أكبر مصادر البروتين (واحدة من ثلاث المواد الغذائية الرئيسية في غذاء الإنسان) أن وجود لها. الخلافات موجودة على قدرة الغذائية ممكن أو عدم القدرة على بناء نظام غذائي صحي على أساس اللحوم يجعل احتمالات أخرى تنشأ في المستقبل. واحد منهم يطرح للحفاظ على البروتين تعتبر كافية لاتباع نظام غذائي صحي من خلال تغيير عادات الأكل. واحد الاحتمالات هو أن تتكيف مع entomophagy (أكل الحشرات) والتحويل التدريجي أخرى من اللحوم في الغذاء وظيفية وجود مستويات منخفضة من الدهون والكوليسترول. 55 وقد بدأت الأوساط العلمية البحثية عدة للتخفيف من بعض الآثار السلبية للحم. على سبيل المثال، يتم البحث في كيفية استبدال ما يقرب من 100٪ من الدهون من اللحوم والدهون النباتية صحية (أي زيت الزيتون ) 56 57 إضافة فول الصويا كمصدر من الأحماض الأمينية للهضم، 58 استخدام مستخلصات طبيعية لل أوراق الشاي الأخضر للحد من أكسدة الدهون، والذي يسبب رائحة عفن، 59 السيطرة على الصوديوم لمنع وقوع أضرار في ارتفاع ضغط الدم (لحوم غير محتوى منخفض نسبيا من كلوريد الصوديوم، ولكن ليس كثيرا مشتقاته)، وبالإضافة إلى ذلك من الأحماض الدهنية أوميغا 3 ، وهناك دراسات من النقانق المصنوعة من هذه الأحماض الدهنية، 60 إضافة الألياف وغيرها،. يتم توجيه البحوث الأخرى في تطوير وتسويق اللحوم في المختبر ، دون تدخل مباشر الماشية، وذلك بفضل زراعة الأنسجة في البيئات التي تسيطر عليها. 61 وهناك براءات الاختراع على زراعته في أوروبا منذ عام، 1999 62 تستخدم في المقام الأول في إنتاج النقانق. وركزت دراسات أخرى على تحقيق نمو الأسماك (وخصوصا من Carassius auratus )، حيث بلغت معدلات النمو في الحد الأقصى 20٪. على الرغم من التقدم في هذه العملية يتطلب حل بعض المشاكل التقنية والدعم اللازم لتوليد كميات كبيرة، الأوعية الدموية، وما إلى ذلك. ويرتبط البحث في هذا المجال إلى تقنية تعرف باسم مفاعل حيوي . واللحوم في المختبر لديه ميزة توفر للمستهلكين مع المكونات لحم "للرقابة" (أي، والسيطرة على محتوى البروتين والأحماض الدهنية والفيتامينات والمعادن)، ومكافحة الأمراض، والكفاءة، التقليل من استخدام الحيوانات، وما إلى ذلك. هذا هو سر عن القبول النهائي للمستهلك. [ عدل ] لحم في الفنون
[ عدل ] اللحوم الأدب قصة الأرجنتيني الكاتب استيبان إتشيفيريا ، ذبح ، وضع في عهد الحاكم خوان روساس مانويل دي ، وهناك البيئة في مسلخ كرمز لتلك الفترة من تاريخ الأرجنتين، حيث أولئك الذين يتمتعون بسلطة قتل أولئك الذين لم مناجي مع سياساتها. الرواية الغابة ("الغابة") المؤلف من أبتون سنكلير الذي يصف عالم صناعة اللحوم حيث سيكون له أهمية كبيرة في اقتصاد البلدان المتقدمة. 50 رواية " أمة الوجبات السريعة: الجانب المظلم من وجبة كل لأميركا "(2000) هو تقرير التحقيق من قبل اريك شلوسر في موضوع الوجبات السريعة في الولايات المتحدة. الولايات. على استهلاك اللحوم في البرغر. في وقت لاحق في 2006 ، أصبح فيلم يحمل اسم سريع الأمة الغذاء الذي كان سيناريو مأخوذ عن رواية. في قصة وداع Cordera من ليوبولدو ألاس (كلارين) ، يتم استخدام الأسترية بقرة من مزرعة صغيرة كرمز للمصير الطفل، وصبي، يتم إرسالها إلى الحرب. كان هناك، كما في غيرها، مثل الجدة بقرة. كان في العالم. لحوم البقر لولفرينس، للهنود: الجسد من روحه، وقودا للحماقات من العالم، وأطماع الآخرين. قصة جاك لندن للحصول على شريحة لحم يستنسخ الموضوع الذي استهلاك اللحوم يزيد من قوة، في هذه الحالة الملاكم مسكون استحالة متابعة. في رواية شجرة معرفة من جون دو (1911)، الشخصية الرئيسية هو الطبيب الذي يعذب نفسه مع فكرة أن اتباع نظام غذائي لاحم كنت بعيدا عن صفاء الذهن ( طمأنينة ). الرواية الاجتماعية Huasipungo من خورخي إيكازا كورونيل (1934)، يروي محاولة يائسة لجوء من استهلاك اللحوم الفاسدة من عائلة جائع في الاكوادور. مزرعة الحيوان ( مزرعة الحيوانات ، وترجم مزرعة الحيوانات ) هي رواية جورج أورويل (1945) في الحيوانات التي لسوء المعاملة من قبل ثورة المزارعين، وتنظيمها في المدينة الفاضلة التي الباروديا الاتحاد السوفياتي (المؤلف لديه موقف سياسة أقرب إلى التروتسكية). استهلاك اللحوم هي واحدة من القضايا التي نوقشت. وقد كتب وأخرج عدة أفلام عن الحادث من قوة أوروغواي الطيران الجوي 571 ( 2006 معجزة في جبال الأنديز، 72 يوما في الجبال وبيتي رحلة طويلة و 1974 على قيد الحياة: قصة الناجين من جبال الأنديز ، والذي استؤنف في 1993 و 2005 ) والذي كان هناك حالة القسري للأكل لحوم البشر في فكرة البقاء على قيد الحياة . تم تصوير الفيلم في 1993 تحت عنوان المعيشة: معجزة من جبال الأنديز (باللغة الإنجليزية بعنوان حيا: معجزة من جبال الأنديز ). [ تحرير ] فيلموغرافيا على اللحوم الطلاءات ، خوسيه لويس Cuerda ، 1992 (المنصوص عليها في أواخر القرن الخامس عشر ). وبقرة صغيرة ، لويس غارسيا Berlanga ، 1985 (المنصوص عليها في الحرب الأهلية الإسبانية ). سريع الأمة الأغذية ، ريتشارد لينكليتر ، 2006 (المنصوص عليها في صناعة اللحوم التي تهدف إلى جعل البرغر). أطعمة معلبة ، جان بيير Jeunet و مارك كارو ، 1991 (مجموعة في عهد الخالدة التي يوجد فيها نقص في المواد الغذائية، واللحوم يأخذ خط مؤامرة). أبناء الأرض، [7] ، توم ريغان ، 2010 (مجموعة وثائقي في العملية الحالية من الحصول على منتجات اللحوم المختلفة). [ تحرير ] انظر أيضا
تصنيف اللحوم تربية الحيوانات مشوي درجة حرارة اللحوم مصنع اللحوم مجزرة مسلخ ستيك هاوس [ عدل ] المراجع
↑ "على الطعام والطبخ"، هارولد ماكغي، سكريبنر، 2004 ↑ 1 ب ج "مبادئ علم اللحوم"، إلتون د. ابيرلي، 2001، كيندال هانت ↑ خوان لويس Arsuaga الإنسان البدائي وقلادة ، ولغز أبو الهول وغيرها من المطبوعات. ↑ 1 ب "التاريخ للحيوانات الأليفة،" Zeuner، FE، 1963 ↑ وكانت واحدة من الاهتمامات الرئيسية ل مارفن هاريس في دراسته كثيرة، مثل: أكلة لحوم البشر والملوك ، الأبقار والخنازير والساحرات ، جيد للأكل أو جنسنا . ↑ 5000 سنة مضت. وقد عرض في منطقة البحر الأبيض المتوسط في القرن الثامن. جيم أصل Gallinas ↑ "التاريخ من الغذاء"، Maguelonne توسان، Samat، الفصل الأول. 4 "التاريخ من لحم"، حانة بلاكويل إد.، 1992 ↑ التاريخ من التوابل هي واحدة من التاريخ الأكثر إثارة للاهتمام والاقتصادية والاجتماعية والتجارة والملاحة، وتمت معالجتها، مع السخرية ومتباينة من قبل كارلو Cipolla tropo غير اليجرو أماه . ↑ كارسون IA ريتشي، (1981) للأغذية وحضارة ، مدريد: اليانزا، ISBN 84-206-0214-0 في 1550 قاد الكابتن Nuflo تشافيس الخراف أول من الأرجنتين، وبعد ذلك بعامين خوان دي سالازار ذ اسبينوزا قدم سبع بقرات وثور في ... خوان فيغا وبرج أراغون [وآخرون]، وزعت 4000 من الأبقار والثيران والغنم آخر 4000 بين المزارعين في المنطقة [من ريو دي لا بلاتا]
↑ ROCK الفارو، لويس انخيل (1990). المصادر لدراسة استهلاك المواد الغذائية والتجارة في مدريد في النظام القديم، في ورشة العمل الأولى عن مصادر وثائقية لتاريخ مدريد . مدريد: وزارة الثقافة في الجماعة من مدريد. ISBN 84-451-0173-0 . ↑ 1 ب "في الطبخ: كتاب مدرسي من أساسيات الطبخ،" سارة ر. Labensky، برنتيس هول، 3 طبعة (2002) - الفصل 12: "فن الطهي لحوم" ↑ 1 ب "منع أكسدة الدهون في الطعام من قبل العضلات النتريت والتركيبات الخالية من النتريت. في أكسدة الدهون في الغذاء"، شهيدي، F. (1992). أد. AJ. سانت أنجلو، الرابطة ندوة السلسلة 500، الجمعية الكيميائية الأمريكية، واشنطن العاصمة، ص. 161-182. ↑ "نكهة اللحوم المطبوخة في كيمياء النكهة: الاتجاهات والتطورات"، شهيدي، F. (1989). محرران. ر. تيرانيشي، RE زبدة، وواو. شهيدي، ACS Symp، سلسلة 388، الجمعية الكيميائية الأمريكية، واشنطن العاصمة، ص. 188-201. ↑ "كيمياء نكهة دخان خشب"، ماغا، JA (1987). الغذاء النقدية الدولية (3)، 139-183. ↑ هو، CT. ومانلي، محرران CH. (1993). نكهة القياس. مارسيل ديكر، نيويورك. ↑ 1 ب "نظافة اللحوم"، JF Gracey، ديفيد س. كولينز، روبرت جيه. هيوي ↑ 1 ب "تاريخ العالم كامبردج من الغذاء"، كينيث ف. نشرت Kiple، Kriemhild Ornelas SENCO، 2000 مطبعة جامعة كامبريدج ↑ "الغذاء الآسيوي: العالمي والمحلي"، جوانا كاتارزينا Cwiertka، زندن Walraven، 2001، مطبعة جامعة هاواي ↑ "السومرية اللحوم والأغذية العضلي: مسرد الدولية"، HJ Swatland، 2004، مطبعة جامعة نوتنغهام ↑ "الفيلة والحيتان: الموارد لمن؟"، ميلتون السيد فريمان، أورس بي. Kreuter، لجنة حقوق الطفل صحفية نشرت في عام 1994 ↑ "كيمياء الأغذية"، الكاتب ديتر Belitz، ويرنر Grosch، بيتر Schieberle، نشرت في عام 2004، سبرينغر ↑ الملكي المرسوم 439/1990 من 30 مارس لتنظيم الفهرس الوطني للالأنواع المهددة بالانقراض (البنك المركزي البريطاني رقم 82 ل1990/05/04) ↑ التوجيه 79/409/EEC بشأن حفظ الطيور البرية ↑ "الصحة العامة والتغذية: طرق والعلمية والتطبيقات"، ويس سيرا Majem، خافيير Aranceta Bartrina ↑ اللون يعتمد إلى حد كبير على درجة حرارة اللحوم وتتراوح درجة الحرارة لأنها تطبخ ↑ "إن المواد الإباحية من اللحوم"، كارول ج. آدامز، أد. التواصل الدولي نشر مجموعة (مايو 2003) ↑ "إن السياسة الجنسية من اللحوم: نظرية النسوية نباتي الحرجة"، كارول ج. آدامز، متوالية الدولي نشر مجموعة، 10 Anv الفرعية طبعة (نوفمبر 1999) ↑ "علم الاجتماع في القائمة: دعوة لدراسة الغذاء والمجتمع"، آلان Beardsworth، تيريزا كايل، نشرت في عام 1997، أد. روتليدج ↑ "الالياف الغذائية" لا. 9333 http://www.ext.colostate.edu/pubs/foodnut/09333.html ↑ حل لغز من فيتامين B12 ↑ "مقارنة لمحات العضلات الأحماض الدهنية وتركيزات الكولسترول من، البيسون الأيائل، الأبقار والدجاج،" حكم العاصمة، BROUGHTAN، كانساس، Shellito، SM وMaiorano، G. (2002). مجلة علوم الحيوان 80، 1202-1211. ↑ "تأثير اللحوم على امتصاص الحديد Nonheme في الرضع"، م. إنغلمان، أبحاث طب الأطفال. 43 (6) :768-773، يونيو 1998. ↑ "الجمعيات بين النظام الغذائي والسرطان، ونقص تروية القلب، وللوفيات في غير اللاتينيين السبتيين الأبيض اليوم السابع كاليفورنيا"، غاري E فريزر، المجلة الأمريكية للتغذية الطبية ، المجلد 70، رقم 3، 532S، 538S ، سبتمبر 1999 [1] ↑ "التجريبية عصيدة تصلب الشرايين تحريض من قبل والتآزر بين حساسية من الشرايين من الإصابات وحمية غنية بالدهون"، ومجلة الطب التجريبي، المجلد 124، 635-652، [2] ↑ "استهلاك اللحوم وخطر الاصابة بسرطان القولون والمستقيم"، آن تشاو، جنا، المجلد 293 رقم 2، 12 يناير 2005 ↑ "دراسة أترابية استباقية على العلاقة بين استهلاك اللحوم وخطر الاصابة بسرطان القولون"، ر. الكسندرا Goldbohm، معهد أبحاث السرطان في 54، 718-723، 1 فبراير 1994 ↑ "استهلاك اللحوم، القابلية الوراثية، وخطر الاصابة بسرطان القولون: دراسة متعددة المراكز الولايات المتحدة الحالات والشواهد"، إلين كامبمان، المؤشرات الحيوية للسرطان علم الأوبئة والوقاية المجلد 8، 15-24 يناير 1999 ↑ "استهلاك اللحوم وخطر الاصابة بسرطان القولون والمستقيم"، آن تشاو، دكتوراه، مايكل ج. ثون، دكتوراه في الطب، كارل ج. كونيل، ميلا في الساعة، مارجوري ل. مكولوغ، سكد، إيريك جي. جاكوبس، دكتوراه، W. دانا فلاندرز، دكتوراه في الطب، سكد، كارمن رودريغيز، ودكتوراه في الطب، ميلا في الساعة، راشمي سينها، دكتوراه، يوجينيا E. كالي، دكتوراه. JAMA. عام 2005، 293:172-182. ↑ "السعر والدخل تؤثر على العناصر الغذائية المستهلكة من اللحوم"، كو س. هوانغ، والانتقال نحو أصح حمية، [3] ↑ "هرمون النمو البقري الإنسان: تقييم سلامة الأغذية"، و JC CG غاير Juskevich، علوم، المجلد 249، العدد 4971، 875-884، 1990 ↑ اللائحة (EC) 882/2004 للبرلمان الأوروبي والمجلس بتاريخ 29 نيسان 2004 بشأن الضوابط الرسمية المنجزة لضمان التحقق من الامتثال لقانون الأعلاف والأغذية والصحة الحيوانية والرفق بالحيوان. ↑ داء الكيسات المذنبة ورقة في اللحوم ↑ مرض دودة الخنزير ورقة في الجسد ↑ Karch H، تار ف، Bielaszewska M (2005). "المعوي كولاي في الطب البشري ». كثافة العمليات ياء ميد Microbiol لل 295 (6-7): ع. 405-18. PMID 16238016 . ↑ "الهيدروكربونات العطرية متعددة الحلقات في النظام الغذائي"، ديفيد ه. فيليبس والبحوث الطفرة / علم السموم والطفرات الوراثية البيئية، المجلد 443، قضايا 1-2، 15 يوليو 1999، صفحات 139-147 ↑ "استهلاك اللحوم الحمراء جيدا القيام به، وسرطان القولون والمستقيم للخطر". JE مسقط وEL Wynder، ي صباحا الصحة العامة. مايو 1994، 84 (5): 856-858. 1994 ↑ "المدخول الغذائي من الأمينات الحلقية غير المتجانسة، لحوم المستمدة من نشاط الطفري، واحتمال الاصابة بأورام في القولون والمستقيم"، راشمي سينها، المؤشرات الحيوية للسرطان علم الأوبئة والوقاية المجلد 10، 559-562، مايو 2001 ↑ "أمين متجانسة المحتوى من اللحم المطبوخ وخطر الاصابة بسرطان البروستاتا"، آلان E. نوريش Lynnette ر. فيرغسون، JNCI مجلة معهد السرطان الوطني لعام 1999 91 ↑ 1 ب "أسعد وجبات الطعام: إعادة التفكير في صناعة اللحوم العالمية"، دانييل Nierenberg، ليزا Mastny، وورلد واتش الشريك موظفي المعهد، نشرت في عام 2005، معهد الرصد العالمي ↑ إلى ب يمكن leerese نسخة باللغة الانكليزية في مشروع غوتنبرغ: [4] ↑ "التوقعات متوسطة الأجل بشأن اللحوم ومنتجات الألبان حتى عام 2010"، الاجتماع 19، روما، 27-29 أغسطس 2002. [5] ↑ 1 ب ج "الأغذية العالمي آفاق المستقبل: القضايا الحرجة للقرن الحادي والعشرين"، بير بينستروب أندرسن، Rajul بانديا، لورتش، الغذاء تقرير السياسة ، أكتوبر 1999 ↑ "الثروة الحيوانية لعام 2020: الثورة الغذائية المقبلة، رؤية 2020 للأغذية والزراعة والبيئة للمناقشة"، C. دلغادو، M. Rosegrant، H. ستينفيلد، S. Ehui، وجيم. Courbois، ورقة 28 (واشنطن العاصمة: المركز الدولي لبحوث السياسات الغذائية، 1999). ↑ "خلقت زيادة استهلاك اللحوم والألبان في البلدان النامية الثورة الغذائية الجديدة"، كريستوفر لام دلغادو، الملحق: الأطعمة الحيوانية المصدر لتحسين التغذية المغذيات الدقيقة في البلدان النامية، ج. نوتر. 133:3907 S-3910S، تشرين الثاني 2003 ↑ "منتجات اللحوم والأغذية الوظيفية: مراجعة"، خوسيه م. فيرنانديز جينس، خوانا فرنانديز لوبيز، النجوم وباربيرا SAYAS، وJOSE.A. بيريز الفاريز، مجلة علوم الأغذية، المجلد 70، العدد 2، 2005 ↑ "تحقيق الاستفادة المثلى من الزيت والملح والزيتون مستوى البكتين عن قليل الدسم فرانكفورتر التي تنتجها استبدال backfat لحم الخنزير مع زيت الزيتون." IC Pappa، JG Bloukas، Arvanitoyannis IS. 2000. اللحوم العلوم ، 56:81-8. ↑ "واضاف تأثير التخزين والتعبئة والتغليف في تكوين الأحماض الدهنية، وأكسدة في الأراضي الجافة السجق المخمرة مصنوع من زيت الزيتون والمواد المضادة للاكسدة،" Ansorena D، Astiasarán أولا 2004. اللحوم العلوم 67:237-44. ↑ "العوامل ذات الصلة في استراتيجيات الحد من الدهون في لمنتجات لحوم." جيمينيز، Colmenero ف. 2000. اتجاهات علوم الأغذية التقانة ، 11:56-66. ↑ "إضافة خصائص الوظيفية للفطائر لحم الخنزير الخام والمطبوخة مع المشع، تجميد المجفف أوراق الشاي الأخضر مسحوق مستخلص أثناء التخزين في 4 درجات مئوية"، جو سون هو جيم ياء، باي الابن C، وو بيون م. 2003. اللحوم العلوم 64:13-7 ↑ "التنمية من حمض N-3 الدهنية وألفا توكوفيرول المخصب جاف السجق المخمرة". هوز L، D'أريغو M، Cambero أنا، أوردونيز JA. 2004. اللحوم العلوم 67:485-95. ↑ "في المختبر إنتاج اللحوم مثقف،" PD ادلمان، [6] ↑ فان Eelen، WF، فان Kooten، WJ، ويسترهوف، W. الإنتاج الصناعي النطاق من اللحوم من مزارع الخلايا في المختبر. براءات الاختراع الوصف، 1999. espacenet / المشاهد؟ PN = WO9931222 [ عدل ] المراجع
| |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:44 pm | |
| ) .
خليط من اللحوم المختلفة: لحم البقر والخنزير والدجاج.
مفروم لحم البقر، قاعدة العديد من الأطباق.
في الوقت الحاضر، وهو مستمد من أطباق اللحوم مثل البرغر.
بيع اللحوم في سوق لندن. و الجسد هو نسيج الحيوانات ، ومعظمها في العضلات ، والتي يتم استهلاكها و المواد الغذائية . هذا هو تصنيف العامية والتجارية لا ينطبق إلا على الحيوانات البرية، وعادة ما الفقريات : الثدييات ، الطيور و الزواحف - لأنه، على الرغم من كونها قادرة على تطبيق هذا التعريف على الحيوانات البحرية، وهذه تندرج في فئة من الأسماك ، وخصوصا الأسماك ، و القشريات ، الرخويات ويشار عادة والجماعات الأخرى إلى المأكولات البحرية -. وراء عملها على نحو سليم تصنيف البيولوجية ، والحيوانات الأخرى مثل الثدييات البحرية تم النظر فيها، وأحيانا اللحم ، وأحيانا الأسماك . من وجهة نظر الغذائية اللحوم هو مصدر مشترك من البروتين ، والدهون و المعادن في النظام الغذائي للإنسان. من جميع الأغذية التي يتم الحصول عليها من الحيوانات و النباتات واللحوم هي التقييمات الرئيسية ونتائج تم التوصل إليها في الأسواق، وللمفارقة، والغذاء هو واحد من الزيادات في تجنب ومثيرة للجدل أكثر من غيرها. 1 الحيوانات التي تأكل وتسمى اللحوم فقط الحيوانات آكلة اللحوم ، بدلا من الحيوانات العاشبة . النباتات التي تتغذى على الحشرات والحيوانات الأخرى أيضا وتسمى آكلة اللحوم (على الرغم من له entomophagy ). ودعا أولئك الذين يأكلون لحم فريسة قتل بها الحيوانات المفترسة وتسمى أولئك الذين الحصول على والحيوانات النافقة الزبالين . أكثر من استهلاك لحوم البشر يأتي من الثدييات ، ولكن نادرا ما تستخدم لتغذية كمية صغيرة من الأنواع التي توجد 3000. 2 يتم استهلاك اللحوم في الغالب ذوات الحوافر ، المدجنة لتوفير الغذاء . الأنواع من المواد الأساسية لل استهلاك هي ماشية الأغنام ، الأبقار ، الخنازير و الدواجن ، في حين أن الأنواع التكميلية هي الماشية من الماعز ، الخيول و الصيد ( أعلى و أدنى ). ل صناعة اللحوم هو صناعة المواد الغذائية للانتقال إلى زيادة حجم المبيعات. 2 استهلاك اللحوم ينمو على الصعيد العالمي بما يتفق مع الزيادة في عدد سكان العالم، مع البلدان النامية التي لديها أعلى نسبة من النمو هذا يعني أنه في غضون سنوات قليلة سوف تتطلب حلولا لتلبية الطلب المتزايد على المواد الغذائية. محتوى [ إخفاء ] 1 التاريخ 2 الميزات 2.1 الأذواق والروائح 2.2 الألوان 3 لحوم 3.1 حوم الأبقار والعجول 3،2 لحوم الأغنام والماعز 3،3 لحم الخنزير 3.4 لحوم الدواجن 3،5 اللحوم الأخرى 4 لعبة لحم 5 اللحوم المجهزة 5.1 التعامل مع لحوم 5.2 المعالجة الصناعية 6 أنواع من اللحوم 7 المواقف الاجتماعية 8 التغذية 8،1 بدل الغذائية 8.2 حدوث الأمراض 8.3 سمية 9 اللحم المطبوخ 9،1 اللحوم والحرارة 9.2 التحضيرات 10 المعلبة وتخزين 11 الاستهلاك العالمي من اللحوم 12 الاتجاهات المستقبلية 13 لحم في الفنون 13.1 اللحوم الأدب 13.2 فيلموغرافيا على اللحوم 14 انظر أيضا 15 المراجع 16 الفهرس 17 وصلات خارجية [ عدل ] التاريخ
كان ينظر للغاية مهنة الجزار في العصور الوسطى . ومن الشائع في الإنسان اللحوم الغذائية في النظام الغذائي، فضلا عن غيرها من أنواع الحيوانات، وحتى بالنسبة لبعض الأنواع النباتية . تغذية الهومينيد في وقت مبكر ( أسترالوبيثكس و الماهر هومو ) هو قيد الدراسة والنقاش، على الرغم من أنه يبدو أن لحوم الحيوانات الصغيرة أو مسح سيكون جزءا من النظام الغذائي الخاص بك، مثل بعض القردة ( الشمبانزي ). التمكن من إطلاق النار ، واحدة من السمات الرئيسية لعملية الأنسنة ويفسر عادة فيما يتعلق تحول الطهي الغذائية واللحوم خصوصا. بعض المضاربات والأنثروبولوجية الأكثر شهرة على هذه المسألة بالذات ( والنيئ والمطبوخ ، من كلود ليفي ستروس ). و هومو نياندرتال وممثلي الأولى للجنس البشري، الإنسان العاقل ، كما كرو مجنون كان، وذلك رهنا مفاصل الثلج المناخ العمر في أوروبا وآسيا، بالضرورة المفترسة السلوك وجود نسبة عالية من اللحوم في وجباتهم. 3 في العصر الحجري الحديث جعلت النظام الغذائي للمجتمعات الزراعية وأصبحت أكثر اعتمادا على المصنع في حين أن النظام الغذائي لاحم لم تعد تعتمد على الصيد وذهب ليفعل ذلك ل تدجين الحيوانات معينة ( بوس primigenius 7000 سنة مضت في مقدونيا ، كريت و الأناضول )، وأعمال الزراعة المجتمعات الرعوية . 4 كان محدودا في كثير من الأحيان اللحوم واستهلاكها في المناسبات الخاصة والأعياد، وكان كثيرا ما يرتبط بها الثقافات القديمة لأشكال مختلفة من طقوس دينية، كما أن مذبحة اليونانية ( عظيم التضحيات الثيران 1 100، و اليونانية ἑκατόν، hekatón ، "100" وβοῦς، بوس ، "ثور")، و عيد الفصح اليهودي ، أو ذبح الخنازير التي تمارس في كثير من المجتمعات. خلال ذلك الوقت من الامبراطورية الرومانية تستهلك كثيرا من لحوم الخنازير المدجنة الأغنام و الماعز ، والتي تنشأ بشكل رئيسي من أنشطة الرعي. و التطور الثقافي من أنماط مختلفة من استهلاك اللحوم وأنواع المواد الاستهلاكية التي نظر فيها، ممنوع ( الأطعمة المحرمة ) أو مقدس في الحضارات المختلفة، مثل الابقار في الهند ، هي واحدة من المواضيع الرئيسية في الأنثروبولوجيا الثقافية ، والتي تسعى على حد سواء تفسيرات رمزي التي قدمها ثقافتهم أو الأديان كما كان المنطق الاقتصادي والاجتماعي، في حالة توازن مع البيئة ( المستدامة والزراعة العضوية، عندما يرتكب الضغط السكاني يتجاوز الحدود الطبيعية). 5 حيوان مكان تدجين الخراف البرية الشرق الأوسط ، نيبال ، التبت ، آسيا الوسطى الزاوي كيماوية Shanidar ( العراق ) الماعز البري الشرق الأوسط من تركيا إلى أفغانستان غانج-Dareh ( ايران ) البرية ماشية في المنطقة الواقعة بين خط العرض 30 درجة شمالا و 60 درجة من أوروبا إلى شرق آسيا نيا نيقوميديا ( اليونان )، Çatal HOYUK (تركيا) خنزير البرية في منطقة تقع بين شمال خط العرض 20 درجة و 60 درجة ما عدا في أوروبا الوسطى Cayônü (تركيا) أوزة برية جنوب شرق آسيا واندونيسيا الصين وفيتنام وThailandia 6 قيم مأخوذة من مصادر مختلفة. 4 خلال العصور الوسطى في أوروبا كان لحم الحيوانات حق المخصصة للطبقات العليا من المجتمع. وكانت كثرة استهلاك لحوم الدواجن ولحم الخنزير، وترك الحيوانات الكبيرة في رعاية وخدمة الزراعة. الاستعدادات التمليح ، وكذلك متبلة في الخل كانت شائعة للحفاظ على اللحوم لأطول فترة ممكنة. و الكنيسة الكاثوليكية وضع بعض القواعد الصيام الجزئي خلال الصوم الكبير (الحزب قبل الكرنفال أو أيام المرافع ) والأديان الأخرى مثل الإسلام (وكذلك اليهودية ) نهى عن استهلاك لحوم الخنازير، بالإضافة إلى فرض قواعد على ذبح الحيوان للاستهلاك البشري. وكان التعايش بين الديانات السماوية الثلاث في بعض المناطق، مثل شبه الجزيرة الإيبيرية في العصور الوسطى، واحدة من نقاط الاختلاف في استهلاك اللحوم، في إطار المحرمات الغذائية المختلفة وطقوس التضحية، والتي أجبرتهم على الجزارين منفصلة مسيحيون ويهود ومسلم. على وجه الخصوص قد حظر استهلاك لحم الخنزير بالنسبة لليهود والمسلمين مثار لهم من قبل المسيحيين عندما كانوا المهيمنة، حيث بلغ الاستخدام في اسبانيا والبرتغال من أواخر العصور الوسطى ومفهوم خنزير للدلالة على اليهود المتحولين. وسوف untaré الآيات التي أجريتها مع لحم الخنزير المقدد / أن لا تعض، Gongorilla فرانسيسكو دي كيفيدو ، متهما مسيحي جديد لعدوك جونجورا في إنجلترا كانوا يفضلون اللحوم من العمر الماشية ، المعين على هذا النحو من قبل لقب لل Beefeaters كحراس لل برج لندن وهذا يعني أنهم كانوا موظفين الملكي مع اتباع نظام غذائي جيد (لحوم البقر أكلة)، وبعض من وصفات مثل حساء ذيل الثور تشير إلى أن تفضيل من المجتمعات القديمة في اللغة الإنجليزية في العصور الوسطى. في العصور الوسطى ( القرن الثالث عشر ) يتم تعيين إلى مهنة الجزارة في المدن الأوروبية. 7 في Ménagier باريس نشرت في 1393 أشار إلى تجارة اللحوم بين الفلل أوروبية مختلفة. وكان الحفاظ على اللحوم في عصور ما قبل الصناعة الفقراء وكانت هناك حاجة لإخفاء تعفن مع جميع أنواع التوابل و البهارات . من أواخر العصور الوسطى ، وطالب أوروبا كميات كافية من الفلفل لتبرير تجارة المسافات الطويلة مع آسيا، والتي كانت أحد الأسباب التي أدت إلى الحروب الصليبية . في أواخر العصور الوسطى، لعرقلة مسار البحر الأبيض المتوسط الشرقي من الإمبراطورية التركية ، حفز عصر الاكتشافات الذي قاد البرتغالي لأبحر أفريقيا وقشتالة وللقيام بعثة من كريستوفر كولومبس . جلبت اكتشاف أمريكا توافر التوابل جديدة لحفظ اللحوم، كما الفلفل من الفلفل . 8
البيت جزار في بلازا مايور من مدريد ، حيث الجزارين ل توريد اللحوم (بواسطة القسري الاحتكار أو المقاول) لإعادة تخزين، التي تسيطر عليها الجمهور reweighed رئيس البلدية. كان هناك غيرها من الساحات مع لبيع اللحوم، و سوق البرغوث حيث تم دبغ الجلود من المسلخ . يعيش ميزة مراعي الماشية في فيلا Dehesa دي لوس انجليس . واستمر هذا الشكل من تنظيم تجارة اللحوم في جميع أنحاء النظام القديم، إلى أماكن عمل الأسواق المغطاة وتنظيم مسلخ حديث في يجازبى ، في القرنين العشرين وأوائل التاسع عشر. و الاستعمار الأوروبي في أمريكا من القرن السادس عشر أدى إلى تبادل لأنواع الحيوانات، وخصوصا من أوروبا إلى أميركا، وذلك على العكس كان كبيرا فقط مقدمة من تركيا ، على عكس ما حدث في قطاع الزراعة، كان هناك تبادل أكثر توازنا. وكانت الحيوانات العاشبة كبيرة انقرضت في أمريكا آلاف السنين من قبل، وبعد وقت قصير من وصول البشر. عدم وجود لحوم الأبقار، وراء الحيوانات الصغيرة، وقد قيل بأنها واحدة من أسباب أكل لحوم البشر أكل لحوم البشر الطقوس (ما قبل كولومبوس أو necrophagy ظهرت في العديد من الثقافات مع المستويات المختلفة للنطاق الاجتماعي والجغرافي، و شرح الأنثروبولوجية والوزن في النظام الغذائي هو متنوع جدا). الأنديز الكامليد الثروة الحيوانية ( دعا ، فيكونيا و guanaco لم تنتشر) إلى أوروبا. التوسع في الأنواع التي أدخلتها الأغنام الإسبانية أساسا، فقد تم مقارنة مع تراجع مواز من سكان الأصليين الإنسان، التي وصلت إلى أبعاد كارثية. وكانت تربية الماشية أهمية خاصة بسبب سهولة مما يعني فضفاض له بسيط في مناطق واسعة من الأعشاب، مثل الأرجنتين بامبا ، 9 تم إنشاؤها المناظر الطبيعية الرعوية مثل هذا في القرن التاسع عشر في غرب الولايات المتحدة واستراليا. في كل واحد منهم خلق ثقافة كل من حوله، والتي في أيامها الأولى ركزت على الفرو والصوف، واللحوم وكانت نتيجة ثانوية غير صالحة للاستعمال تقريبا بسبب استحالة التخزين والنقل إلى الأسواق الاستهلاكية ، الذي كان للمفارقة لا وفرة من هذا القبيل. في دون كيشوت هو مرات عديدة من هيبة الجسد، أن الرجل الفقير المستهلكة إشكالية. وعاء من لحم البقر بدلا من لحم الضأن أكثر، وسلطة على معظم المبارزات، ليال وأيام السبت والعدس يومي الجمعة وحمامة أو إضافي حتى يوم الأحد تستهلك ثلاثة أرباع دخله. طعم للاستهلاك اللحوم، وهواجس بعض اضطررت الى القيام به لذلك، تنتج مثل أقوال إذا أي شيء، وتشغيل أو الطيران، وإلى عموم. وبلغة الأرقام الكمية، في اسبانيا في النظام القديم كان التقليدية بما فيه الكفاية للنظر في حصة يومية من "نصف رطل من اللحم لم "(230 غراما، في حين اعتبر الخبز كاف £ 1)، والذي لا يعني أن جميع عدد السكان من الوصول إلى الاستهلاك اليومي، أو أنه كان رئيس الوزراء لحوم البقر (الأكثر فقرا لشراء أحشاء وصلت فقط ومخلفاتها.) 10 وسيلة لإعداد (الطبخ لفترات طويلة في الأواني ، وتستمد بعض من عرف اليهود من مغادرة الطهي ببطء كل ليلة الجمعة وصباح السبت بعدم اطلاق النار على السبت ) كانت صالحة للأكل لحوم أكثر أو أقل من الماشية قديمة جدا، إلا إذا كان في الحساء، مثل مطبخ الحساء أو Gallofa الاديره توزع مجانا. واصل العرف من وضع العظام في المرق، والتي يتم استخدامها يوما بعد يوم، وتقاسمها حتى بين حي وحتى "سنوات الجوع" من مرحلة ما بعد الحرب الاهلية الاسبانية (1940)، وكان سبق وصفها في دليل من تورميس . الأفضلية لأشكال مختلفة من الحساء ، وخدم مع "له المبالغ المرحلة 3 "(حساء والخضراوات واللحوم)، والتي لها شركاء في الاختلافات الإقليمية المختلفة ( escudella ، الحساء ، وغيرها). جميع اللحوم وجميع أنواع البقوليات والخضروات وصلت بدورها الى المثل: بعد الله، في وعاء. كل شيء آخر هو bambolla. [ عدل ] ميزات
مجزرة تعرض مجموعة واسعة من النقانق المستخدمة في Grünkohlessen من ألمانيا . في العلوم الغذائية واللحوم هو المنتج التي تم الحصول عليها بعد قتل حيوان في المسلخ وإزالة الأحشاء في ظروف صحية سليمة على حد سواء عملية والحيوان. تحليل اللحوم ومنتجات اللحوم هو نشاط مهم في صناعة اللحوم وعلى وجه الخصوص في مجال تحليل المواد الغذائية ، ربما لأنها هي غذاء هاما ومكلفة نسبيا في النظام الغذائي . توصيف لحوم بواسطة التحليل الكيميائي له أهمية بالنسبة للمشترين من اللحم في صناعة تجهيز الأغذية، ويخضع أيضا للوائح مراقبة واسعة النطاق في معظم البلدان. تحليل اللحوم أمرا حيويا في صناعة تجهيز الأغذية ل مراقبة الجودة ، والضمان، وتوصيف الغذائية و وضع العلامات للمنتج. لحوم لديه التركيب الكيميائي معقدة جدا ومتغير تبعا لعدد من العوامل على حد سواء خارجي وجوهري. والمعرفة التفصيلية لتكوينه، وكيف تتأثر هذه المكونات من قبل شروط تجهيز ومناولة وتخزين تحدد في نهاية المطاف على القيمة الغذائية، وقوة التحمل ودرجة القبول من جانب المستهلكين. كيميائيا، وذلك أن اللحوم الطازجة المعالجة صناعيا، وتتميز تحليل أداء من المحتوى الميكروبي وهذا الاجراء من الصفات الجسدية مثل الملمس واللون، والمكونات الرئيسية لل رطوبة ، ومستوى البروتين مقارنة مع الدهون و الرماد (المواد غير العضوية). في حالة توريد اللحوم النيئة، تنفيذ إجراءات أخرى مثل درجة الحموضة و اللون . على حد سواء هي مؤشرات على نوعية اللحوم. ويتم تحليل عادة لحوم للإشارة إلى مستويات نضارة أو تحديد ما إذا كان لا معنى لها، مع الاختبارات التي تشير إلى قيمة البيروكسيد و حامض thiobarbituric (المشار إليها باسم TBA عدد اختبار ). هذه التدابير في حالة الأكسدة من الدهون زنخ، في حين أن الاختبارات التي نبحث عن مستويات الأحماض الدهنية قياس حالة من التحلل من الدهون زنخ. اللحوم وعادة ما يكون مجموعة من الدهون تتراوح ما بين 1٪ إلى 15٪، وعادة ما تكون مخزنة في الأنسجة الدهنية . معظم المحتوى من البروتين هو مصدر اللحم، وعادة ما الكولاجين أو الإيلاستين . فواصل الكولاجين إلى جيلاتين عند طهيها في حرارة رطبة من جهة أخرى، الإيلاستين لم يطرأ عليه تغيير عند طهيها. 11 ويشارك في محتوى البروتين بين الأكتين و الميوسين ، وكلاهما مسؤول عن تقلصات العضلات . [ عدل ] النكهات والروائح نكهة من اللحوم لديها نحو 1000 مادة كيميائية المكونات المحددة في المواد المتطايرة من لحوم البقر (لحوم البقر)، لحم العجل والدجاج ولحم الخنزير ولحم الضأن. 12 يرد وصف لهذه المواد الكيميائية العضوية المتطايرة مثل الكربوهيدرات ، الكحول ، الألدهيدات ، استرات ، الفوران ، pyridines ، pyrazines ، pyrroles ، oxacinas وغيرها من المركبات التي تعتمد بشكل عام على ذرة من الكبريت وعناصر الهالوجينات . ويعتقد في الأوساط العلمية أن النكهات والعبير من اللحوم تأتي في الغالب من مركبات الكبريت لا حلقية و المركبات الحلقية غير المتجانسة التي تحتوي على النيتروجين ، الأكسجين أو الكبريت . ديسمبر 13 ، لكن هناك اختلافات في كمية من المركبات وفقا لنوع قلق الحيوان. لا يمكن للنكهة اللحوم الشفاء المخزنة أو تمت دراستها بالتفصيل من قبل صناعة اللحوم نرى أن بعض النتريت الموجودة في اللحوم الألياف تتفاعل مع اخفاء النكهات الطبيعية. خاصة إذا تم الشفاء من اللحوم من قبل التدخين . 14 بينما اللحوم المعالجة أو وضعت في المملحة الاحتفاظ مذاقها ( لحوم البقر متشنج ، المجفف، اللحوم ، الخ.). تقنيات لقياس النكهات من لحوم هي نفسها تقريبا، ولا تعتمد على الأنواع التي تم تحليلها. 15 لكن واحدا من "الوسطاء" من نكهة والملمس في هذا الغذاء هو محتوى الدهون. [ عدل ] الألوان اللون هو واحد من callsigns المستخدمة من قبل المستهلكين عند اختيار اللحوم. والدواجن وعادة ما يكون، وأخف وعموما في لون من تلك الثدييات ، والتي تميل إلى أن تكون أكثر قتامة وأكثر من لون ضارب الى الحمرة. والسبب في هذا الاختلاف هو نوع من الالياف العضلية التي تمت، والتي تختلف في الطيور والثدييات الكبيرة، ونظرا لزيادة كثافة العمل الذي يدعم العضلات لهذه الأخيرة. هناك نوعان رئيسيان من ألياف العضلات، وأولئك الذين ينتمون إلى العضلات التي تعمل في (ألياف بيضاء) المتفجرة، وأولئك الذين تطوير بطيئة ومتكررة (ألياف الحمراء). العضلات الالياف البيضاء هي في معظمها في الطيور، والتي تحتاج الحركات السريعة، في حين أن الثدييات الكبيرة لديها عضلات في الألياف الحمراء اللازمة لدعم جهود كبيرة. اللون الأحمر من اللحم ويرجع ذلك أساسا إلى الميوجلوبين ، وقد أدى هذا إلى لون على تصنيف "غير علمي" (غير الغذائية) من اللحوم البيضاء في (ولاعة) والحمراء (أظلم). لون النهائي من اللحوم يعتمد على التخزين الخاصة بهم، وتجهيز وطهي الطعام. هوى يميل الى تختلف إلى اللون البني عند تعرضها للهواء قطعة لبعض الوقت، ويرجع ذلك في جزء منه إلى أكسدة الميوجلوبين. [ عدل ] لحوم
هناك العديد من انواع اللحوم من العديد من المواقع، يمكننا أن نقول أن معظم الاستهلاك العالمي من اللحوم من لحوم الحيوانات المستأنسة لتوريد المواد الخام صناعة اللحوم. وهناك نسبة صغيرة تأتي من لحم الصيد . لم يكن دائما هكذا، كما هو الحال في القديم (قبل فترة طويلة من الثورة الصناعية ) أكثر من اللحوم التي يستهلكها البشر جاء من الصيد، مع رعي الماشية، وعنصرا ثانويا. [ عدل ] لحوم الأبقار
جزء من لحوم الأبقار الكورية، يمكنك ان ترى entrevetado من الدهون بين خصائص الألياف من بعض السباقات.
Parrillada الأرجنتين - لحم البقر والخنزير، الأضلاع لحوم البقر وشرائح لحم الخنزير، نقانق سجق، بنكرياسات العجول، chorizo، نقانق الدم، والدجاج. ربما كانت واحدة من السلالات المحلية الأولى التي يمكن أن توفر لحوم رجل احتياجات الأرخص ( بوس primigenius ) التي انتشرت في جميع أنحاء أوراسيا . في القرن السابع عشر بدأ بعض المزارعين الأوروبيين إلى تحديد سلالات مختلفة لتحسين صفات معينة مثل الحليب القدرات، ومقاومة لعمل الإعداد ، وجودة اللحوم، وما إلى ذلك. وبالتالي هناك الآن السلالات مثل الفرنسية Charolais و ليموزين ، و الايطالية Chianina (حجم كبير)، واللغة الإنجليزية من هيريفورد و Shorthorn . في الولايات المتحدة هناك السلالات التي تقدم اللحوم مع الدهون entrevatado (باللغة الإنجليزية يسمى "الرخامي ') وعادة ما تأتي من الحيوانات المذبوحة في سن 15 إلى 24 شهرا، ويعتبر هذا النوع من اللحوم ونوعية جيدة من قبل متوسط المستهلكين في الولايات المتحدة. في اليابان هناك أجناس مثل wagyu entrevetada لحوم البقر (في منطقة كوبي )، وخفض بعض من هذه اللحوم إلى رقيقة شرائح من 1.5 الى 2 ملم ومصنوعة أطباق مثل sukiyaki و شابو شابو . انظر أيضا ملحق: قطع من لحم البقر في الأرجنتين [ عدل ] لحوم الأغنام والماعز و حمل قد قبلت على نطاق واسع في مختلف الثقافات من الأرض يكون الغنم ( الغنمية برج الحمل ) واحدة من أول الحيوانات المستأنسة من قبل أن يكون رجل (بعد الكلب والأرخص)، وتقديرا كبيرا من إنتاج صوف (تصدر ما يقرب من 10٪ من الأجناس) والحليب (المستخدمة في صناعة الجبن ). وقد تم هذا النوع من الخراف اختيار أيضا لتقديم مختلف المنتجات مثل الحليب أو الصوف ، بالإضافة إلى توليد بعض السمات، مثل ذيل دهني، الطهي قصب السبق في أجزاء. يرتبط ارتباطا وثيقا بأنشطة رعي الأغنام من الشركات البدو الرحل . في 1996 ، المنتجين الرئيسيين للحوم الأبقار والأغنام في الترتيب من حيث الأهمية هي: الصين ، أستراليا و إيران . 16 و لحم الماعز هي قليلة الدهون ويتمتع بشعبية في مناطق الرعي هو المهم. [ عدل ] لحم الخنزير ينحدرون من الخنازير من الخنزير البري الأوراسي اسمه scrofa سوس . إذا كانت لحوم البقر وكان تفضيل كثير من الناس في أوروبا و أمريكا ، و لحم الخنزير هو الأكثر النسبة المئوية للسكان قد غذى في العالم، في بلدان مثل الصين ويفهم كلمة "خنزير" وذلك عام معنى "اللحوم". بعض الماشية مزاياه: هو صغير نسبيا، فمن النهمة ، لديه معدل نمو جيد جدا بالمقارنة مع غيرها من الحيوانات وتستهلك تقريبا كل أجزاء الجسم. انها تسعى فقط الى انتاج اللحوم. عيوب أخرى تقع على استهلاك لحومها: الأمراض يحيل من الطفيليات ويحتوي على نسبة دهون مرتفعة نسبيا (غير مؤات في مجال التغذية الحديثة). المنتجين الرئيسيين للحوم الخنزير في الترتيب من حيث الأهمية هي: الصين ، الولايات المتحدة. الولايات. و البرازيل (بيانات من عام 1996). 16 [ عدل ] لحوم الدواجن
لحوم الدواجن، وفقا للفنان ألبريشت Kauw . بين لحوم الدواجن (التي يشار إليها أحيانا الدواجن) هو أنه من الدواجن مثل ذلك من الدجاج ( جالوس جالوس ، والبيض كما وفرت الرعاية الخاص بك)، و البط المستهلكة في مرحلتين: البيضة أن براعم وكما هو الحال في الفلبين في بلوط ، أو شخص بالغ 6-16 أسابيع، و تركيا يمكن ان تكون رعاية الأفراد في مجموعة من 6-9 كجم للاستهلاك الإنسان 12 إلى 18 أسبوعا، بينما في الولايات المتحدة. الولايات. يتم التوصل إلى تمديد الفترة إلى 32 أسبوعا على نسخ أمر هائل، و الأوز ، السمان ، الحجل ، و حمامة ، وهلم جرا. جميع الحيوانات المستأنسة أيضا إنتاج البيض . يتم تكييفها الكثير من الأصناف الحالية من الدجاج ويتم اختيارهم لتوفير عائدات كبيرة على النمو. يعتبر عموما اللحوم البيضاء، وإن كانت هناك استثناءات (مثل لحوم النعام ). وقد استمدت الدجاج عن طريق الانتقاء لتربية ارتفاع معدل النمو من أجل تلبية الطلب على اللحوم. عموما طائر غير قادرة على الوصول إلى سن مناسب للذبح في غضون بضعة أسابيع، في وقت يعتمد على نوع من سلالات الدواجن الموجودة داخل نوع "في وقت سابق" من غيرها. [ عدل ] اللحوم الأخرى في مختلف الثقافات نوع من استهلاك اللحوم يختلف على نطاق واسع، فإن مفهوم المعتاد هو نسبي ويعتمد على عادات الطهي من مكان، وتوفر للحيوان، والتقاليد الاجتماعية، وما إلى ذلك. في المطبخ الغربي ليست مصنوعة الاستعدادات معينة لكونها "غير عادية" أو كونها ممارسة تخلى بالفعل، أو المترجمة للغاية في بعض المناطق: الأرانب ولحم الأرنب . وغالبا ما ينظر اليها تقليديا على الحيوانات والصيد، وارتفاع معدل الإنجاب يجعلها من الأنواع المناسبة لتربية الماشية. اللحم قليل الدسم (أقل من 4٪) ونسبة عالية من البروتين (أكثر من 20٪). القطع تميل الى ان تكون ما بين 2.5 كجم. حصان لحم . وغالبا ما تستهلك في بعض الدول الأوروبية مثل ألمانيا وفرنسا الغربي وأجزاء من آسيا ، وإن كان قد رفض في أجزاء (كل من اللحوم والحليب والخمسين.) 17 لحم هي المعادل حمار و بغل . الإغريق تقدم قربانا ل بوسيدون . يطلق على استهلاك لحوم الخيول hypophagia. كلب اللحوم . موجود في المطبخ الكوري ، و المطبخ الصيني . في أجزاء من آسيا المستهلكة تقليديا منذ العصور القديمة لأغراض طبية، والتي يعتقد لمنع العجز، فضلا عن توفير "الحرارة" إلى الأجهزة الحيوية الخمسة. 18 وكان يستهلك في أجزاء مختلفة كما هو الحال في المكسيك قبل من اصل اسباني ، منذ الأزتيك يأكل من "itzcuintli" أو كلب أصلع المكسيكي. القط اللحوم . ليس غريبا أن نرى إلى أن تطبخ الأسواق الصينية. على الرغم من أن أسبانيا ورفض للاستهلاك ليكون حيوان أليف ، وقد تؤكل في أوقات الندرة، مثل لحوم الكلاب (منشأ التعبير وهمية ). لحوم النعام . على الرغم من أن الأصل من المطبخ الأسترالي تزداد شعبية في أوروبا ، واليوم مزارع النعام أو المزارعين الذين تكملة مزارعهم مع الحيوانات لا تصبح أكثر تكرارا، ويجري الشائع أن تجد في أسواق الثروة الحيوانية. اللحوم من البرمائيات و الزواحف . بل هو من اللحوم البيضاء تحظى بشعبية كبيرة في الكثير من آسيا . في أوروبا كانت تقليديا استهلاك لحوم الضفادع، ولكن سقطت في الترك. لعدة عقود قد ذهب سدى بعيدا بخجل. اللحوم من الحشرات . و entomophagy لا يعتبر في معظم الدول الغربية، ولكن شيئا فشيئا أتباع المستهلكين قد تصبح مصدرا للبروتين في النظام الغذائي الغربي. جمل لحم . فهو يستخدم في أجزاء من أفريقيا ( شرق و شمال ) وبعض البلدان في الشرق الأوسط ، حيث أعرب عن تقديره أيضا حليبها. ذبيحة من الإبل ويمكن للبالغين توفر ما بين 500 و 600 كيلوغرام من اللحم الصافي مع محتوى منخفض الدهون التي يمكن أن تصل إلى 5٪. 17 يتم تجنب هذه اللحوم من قبل المسيحيين الأقباط من مصر . ضمن نفس النوع هو شعلة في إعداد في شكل اللحوم المجففة ودعا متشنج لحوم البقر (نوع من متشنج أن يتم أيضا مع لحوم الحيوانات الأخرى) ويمكن ان تنتج ما بين 10 و 15 كجم عن كل مكالمة. 19 حوت لحم . وينظم للغاية من استهلاك اللحوم من هذه الثدييات الكبيرة (تزن 150 طنا)، ومنعت في بعض البلدان، على الرغم من أن يستهلك في الأماكن التي لحومها هو جزء من الوصفات التقليدية. 20 صاحب الجسد جدا مشابهة للحم البقر، ولكن مع ارتفاع محتوى الدهون، وهذا اللون من اللحوم يعتمد على عمر العينة ويمكن أن تتراوح من الأحمر إلى الأحمر الداكن. هذه اللحوم هي فترات الاحتفاظ قصيرة جدا ويميل إلى زنخ بسرعة. 21 أكل لحوم البشر . استهلاك لحوم البشر. وكانت هذه الممارسة التي نفذت في الثقافات القديمة، في نهاية المطاف يتم رفض، المهجورة ويقتصر في نهاية المطاف حسب الحقل الجنائي، التي تتبعها المجتمعات الحديثة. ينشأ في أغلب الأحيان في فترات المجاعة كشكل من أشكال اليأس. [ عدل ] لعبة لحم
صيد السمان ، من قبل غويا . ارتبط الصيد من بعض الحيوانات منذ العصور القديمة إلى الطبقات العليا من المجتمع. المادة الرئيسية: الصيد . لحوم الحيوانات البرية هي حالة مختلفة من اللحوم من الحيوانات التي تربى في المزارع . لحوم الحيوانات محصورة (أو مع وجود درجة من الحرية المقيدة) لديه صفات مختلفة جدا من "الصناعية اللحوم. وقصب السبق هذه اللحوم لعبة والمستهلكة وخاصة في فصل الخريف . في العديد من المطاعم في أوروبا تحتفل وصول أطباق الخريف لعبة العرض. في بلدان مثل الولايات المتحدة الأمريكية. الولايات.، كما لم يتم الكشف على اللحوم من اللعبة، ويحظر استخدامه من قبل الهيئة العامة للغذاء. كان ذلك التقليد من الأصلي شمال الصيد الأمريكي البيسون . اللحوم لعبة لديها أقل من الدهون من تلك التي للحيوانات الأليفة والدواجن. هذه الأسباب واضحة، منذ كلا النوعين من الحيوانات على الوجبات الغذائية وأساليب الحياة مختلفة جدا. هذه الميزة يجعل من تتطلب وقتا أقل لطهي الطعام (الدهون غير موصل للحرارة الفقراء)، ويقدم لأكثر 'جافة' عندما جعل الشواء . لعبة لديها نكهة مميزة أن الناس في محاولة لتقليد أحيانا في اللحوم الأخرى. تتم إزالة هذه النكهة في المطابخ من القرن الثامن عشر عن طريق علاج لحم المفرط تركت معلقة لمدة أسبوع في بعض الأحيان إلى نقطة تقريبا إلى التحلل ، وهذا ما يسمى عملية الاهانه أو faisandage (و الدراج )، و كان لغرضين: لجعل لحوم أكثر عطاء، والحد من طعم 'الصيد' (لا تقدر في ذلك الوقت). في أوقات أخرى تستخدم لحوم اللعبة في أطباق أكثر تفصيلا، وذلك من شأنه أن يخفي الطعم، كما يمكن أن المدخن أو المتبل. وعادة ما يتم تصنيف لعبة لحم بأنها " لعبة كبيرة "و" لعبة صغيرة ". هذا التمييز يعتمد بشكل رئيسي على حجم قطعة. لذلك، والحيوانات لعبة كبيرة يتوافق مع الخنازير و الغزلان لعبة صغيرة، و الأرنب ، و الأرنب ، و البطة البرية ، و السمان و الحجل . في بعض الحالات، هو استهلاك العرفي من الطيور الصغيرة، مثل الطيور المقلية في أسبانيا (الآن الاستهلاك غير قانوني). 22 23 [ عدل ] تصنيع اللحوم
في بعض الأحيان اللحوم المصنعة وعرضها في شكل نقانق (في الصورة بعض diots ) نموذجي من الكرنب . [ عدل ] التعامل مع لحوم الموت قبل أن يتم النظر في أنسجة صالحة للأكل من حيوان صحي معقم لأنها محمية من التلوث الجرثومي من قبل الجلد الخارجية ويعمل ما يقرب من الكمال كغطاء ضد أي هجوم جرثومي. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الأمعاء بمثابة حاجز فعال أن يبطئ من كتلة هائلة من الكائنات الدقيقة التي يحتوي عليها. عادة، أي كائن حي وسوف تخترق هذه الحواجز بسرعة دمرت من قبل الدفاعات الطبيعية للكائن الحي. بعد وفاته، ومع ذلك، يتم حظر هذه الآليات أو وقف نشاطها والأنسجة وبالتالي تصبح معرضة للتلف الأنسجة للغاية. تتعرض الأنسجة الحيوانية لأعداد كبيرة من الميكروبات التي تمر عبر الجلد أو في الأمعاء دون حاجز أن الفرامل. السطح الخارجي للجلد أو جلد ملوثة بشكل كبير، من قبل مجموعة واسعة من الكائنات الحية الدقيقة . عندما جزار العصي و السكاكين لتنفيذ الفصل من التخفيضات، هي الأولى لمسارات الملوثات ومسببات الأمراض. ومن الممكن أيضا أن بعض الكائنات الحية الدقيقة في الأمعاء تجد طريقها إلى السطح للقناة خلال عمليات التشكيل، خلط محتوياته مع اللحم (وينبغي أن يتم هذا بعناية لتجنب احتمال التلوث في اللحوم) . قد يحدث، إلا أن بعض التلوث أثناء قطع من الرقبة، وأنه من الممكن أن بعض هذه الكائنات الدقيقة قد تصل إلى الأنسجة العضلية من خلال مجرى الدم مباشرة قبل الموت . يجب تنفيذ جميع هذه العمليات من قبل الموظفين المؤهلين من أجل الحفاظ على مستويات الجودة المطلوبة. شكل التضحية الحيوانية تؤثر على نوعية النهائية للحوم، فإنه يحاول أن يضحي "مرة واحدة، دون أن تسبب الإجهاد على الحيوان بحيث الأنسجة قد لا تكون موجودة في حامض اللبنيك المميزة لخفض الأحمر الداكن. بعد الموت من القنوات (وتسمى أيضا غلاف) يتم تبريده و فرزها ومن ثم أدخل سلاسل التوزيع والتصنيع الغذائي. هذه مجموعة من العمليات التي تحول لحم العضلات الحيوانية. نأخذ في الاعتبار ظهور صمل موتي (عادة بعد حوالي ثلاث ساعات بعد الذبح، وعلى الرغم من أن لحم الخنزير ولحم الضأن يحدث في ساعة واحدة)، وهي الظاهرة التي تشدد على اللحوم ويجعل من غير سارة للأكل. لهذا السبب نقدم مهلة 48 ساعة تقريبا (72 في بعض الأحيان) في بيئة مبردة لهذه الظاهرة يختفي. خلال هذا الوقت معلوق لحوم "رأسا على عقب" حتى يتسنى للألياف العضلات تمتد تحت وزنه، واستنزاف الدم. وانفجرت وقطع للسماح لعدد كبير من الكائنات الحية الدقيقة تلوث الأسطح، يقوم في بعض الأحيان في المناطق النظيفة. يرصد مصير وقدرة هذه الكائنات الدقيقة تؤثر على صحة المستهلكين يعتمد بشكل كبير على الاستخدام النهائي من اللحوم: اللحوم خدم الخام من المرجح أن تؤثر على المطبوخ في درجة حرارة 80 درجة مئوية أقل. اللحوم الطازجة والمبردة يحتوي على نسبة ارتفاع المياه بقيمة فصيل عبد الواحد من 0.99 أو نحو ذلك. هذه البيئة هي مناسبة جدا لنمو الكائنات الدقيقة، وإذا كان الظرف واقية اليسار إلى الأوكسجين سيكون في صالح نمو الكائنات الحية الدقيقة الملوثة. قطع اللحم في اسلوب يهودية (لحوم كوشير ) أو مسلم (اللحم الحلال ) تتطلب فترة قصيرة من التمليح (في الملح كوشير لمدة 30 إلى 60 دقيقة). [ عدل ] المعالجة الصناعية
قطع اللحم في سوق لندن. معظم اللحوم اليوم تنفق على فترات متوسطها بين 4 و 10 أيام بعد أن يتم ذبح الحيوان حتى يصل إلى السوق لبيعها. التبريد بعد ذبح يخلق المتوسطة الانتقائي الذي يتيح نمو الكائنات الدقيقة هؤلاء فقط قادرة على النمو في درجات حرارة قريبة من درجة التجمد. التعبئة والتغليف فراغ من اللحوم مع غشاء غير منفذ الأكسجين يشكل القيد الثاني على البيئة المحيطة لحوم والسماح للنمو عدد أصغر من الكائنات الحية الدقيقة في التوزيع إلى المستهلك. علاج، التدخين ، والطبخ، و التخليل و التخمير وغيرها من العمليات التي تؤثر على طبيعة الدقيقة من نهاية اللحوم بديل تمديد تاريخ انتهاء صلاحيتها. اللحوم بعد الذبح تحتاج إلى فترة علاج مما يجعل توزع النكهات من خلال التفاعلات الأنزيمية وتحسين الخواص الحسية مثل الحنان من اللحوم. لا يمكن أن يؤديها في وسائل المعالجة للرقابة من الرطب أو المجففة على خلاف ذلك. في البيئة الرطبة وإدخالها في التعبئة والتغليف البلاستيكية في ظل فراغ، وتبقى في الداخل لمدة ستة أسابيع (طريقة cryovac )، وهذه الطريقة إحضار رائحة سيئة عند فتح المجمع، ورائحة يختفي في غضون دقائق من التهوية. طرق جعل الجافة اللحوم المقددة معطلا في بيئة تسيطر عليها في مجال التبريد والرطوبة لمدة ستة أسابيع، والشفاء اللحوم بواسطة هذه الطريقة قد تفقد ما يقرب ما بين 5٪ و 20٪ من وزنها، ويمكن أيضا يكتسب نكهة غير مرغوبة. العديد من اللحوم المصنعة و قضم ناعما (توظيف فرامة كما المروحية ) ويخلط مع مختلف التوابل الى "الالزام" أخيرا (تحولت إلى مختلف النقانق ) في حاويات من البلاستيك أو أغلفة . في مختلف المأكولات هي هناك استعدادات مختلفة من منتجات اللحوم، واحدة من الاكثر شهرة النقانق في حالة ألمانيا ودول شمال أوروبا، السلامي الايطالية و الرومانية أو سجق من قتل الخنازير التي أجريت في شبه جزيرة الايبيرية . [ عدل ] أنواع اللحوم
شرائح من لحم البقر خدم الخام، ويعد عادة العشاء على اللحم حجر ساخن لترضيك. هناك فئات من اللحم الخالص الطهي التي لا تعكس أي سبب واضح العلمي الذي يأخذ في الاعتبار لون الجسد. هذا التصنيف هو: اللحوم الحمراء : عادة ما تأتي من الحيوانات البالغة. على سبيل المثال: اللحوم (لحوم البقر)، و لحم الخنزير ، و لحم البقر ولحم العجل و لحم البقر . كما تعتبر اللحوم الحمراء و لحم الخيل و الأغنام . من وجهة النظر الغذائية واللحوم الحمراء ودعا "كل ما يأتي من الثدييات". استهلاك هذه اللحوم مرتفعة جدا في البلدان المتقدمة وتمثل 20٪ من السعرات الحرارية. تترافق مع تطور السرطان لدى البالغين الذين يتناولون كميات كبيرة نسبيا. 24 اللحوم البيضاء : يعني بدلا من اللحوم الحمراء. بشكل عام يمكن القول الذي هو لحم الطيور (هناك استثناءات مثل لحوم النعام ). بعض من هذه الحالات في هذه الفئة هي الدجاج ، و لحم الأرانب وبما في ذلك في بعض الأحيان السمك . من وجهة نظر التغذية يسمى اللحوم البيضاء "كل ما هو ليس من الثدييات". مصطلح "اللحوم الحمراء" أو "اللحوم البيضاء" هو تعريف الطهي يذكر اللون ( الأحمر أو الوردي والأبيض) على بعض اللحوم في حالته الخام. 25 لون اللحم ويرجع ذلك أساسا إلى صبغة حمراء تسمى الميوجلوبين . هذا التصنيف يخضع لاستثناءات عديدة. [ تحرير ] المواقف الاجتماعية
استهلاك اللحوم يثير الاجتماعية المثيرة للجدل في بعض الأحيان. بعض الناس، وعند الإشارة إلى استهلاك اللحوم ديك في الاعتبار فكرة "لحم الحيوانات "، كائنا من يشعر (وأحيانا تسمع شعار "اللحوم هو القتل"). هؤلاء الناس في اختيار لتجنب استخدامها، إما لأسباب فلسفية وطبية وأخلاقية وغير ذلك، ويعرف النباتيين و النباتيين ، ويستند موقفهم على ضرورة أن تكون في "وئام مع العالم". أشخاص آخرين من دعاة حقوق الحيوان ونحن ضد التضحيات أو الظروف القاسية التي تربى أو ذبح الحيوانات المرباة للاستهلاك البشري. بعض يرفضون أكل أنواع معينة من اللحوم المعالجة بعد عملية صناعية نموذجية لل زراعة المكثفة ، على بينة من الظروف التي تعاني منها الحيوانات في ما يسمى مزارع مصنع . الكامنة في بعض الأحيان أسباب بيئية، منذ الحيوانات هي جزء من السلسلة الغذائية أن يلوث ويعدل البيئة ، ويعزز من غير الزراعة العضوية، مما تسبب في ارتفاع استهلاك المياه، وما إلى ذلك. أيضا تجنب تناول اللحوم في بعض الأحيان لأسباب الغذائية و الصحية (في هذه الحالات يتم تحقيق نسبة البروتين من قبل غيرها من المنتجات ذات الأصل النباتي). أحيانا يقتصر على اللحوم إلى نوع معين فقط. على سبيل المثال، والأديان الإسلام و اليهود والعياذ لحم الخنزير ، وبعض الأديان من الهند لا تسمح للذبح الابقار و اليانية يمنع استهلاك اللحوم بشكل عام. وتتم تغذية هذه الجماعات الاجتماعية بدلا من المواد الغذائية إلى اللحوم النظير ، والتي تحاكي بعض الخصائص التغذوية والحسية، وتوفير البروتين إلى وجباتهم الغذائية. وعادة ما تقدم هذه البدائل مع بروتين الصويا ( المتفحم ) أو seitan (الغلوتين من القمح). الإسلام واليهودية تفرض أيضا أن التضحية من بعض الحيوانات وفقا للقواعد صارمة للغاية والطقوس التي يتعين القيام بها من قبل موظفين مؤهلين. بطريقة مماثلة، وغيرها من الديانات تعتمد على استهلاك اللحوم التي تشكل رمزا لل جنس وبالتالي فهو يخضع لقواعد الامتناع عن ممارسة الجنس، 26 إما خلال فترة محددة (على الامتناع عن ممارسة الجنس الجمعة خلال الصوم الكبير للمسيحية و اربعاء الرماد و الجمعة )، أو لمدى الحياة. في بعض الحالات من استهلاك اللحوم هو من المحرمات . وعلى العكس، في مفاهيم أخرى اللحوم المختلطة عمدا و الجنس ، كما هو الحال مع سلسلة مطاعم الأبواق . هناك دراسات تربط بين استهلاك اللحوم مع الرؤية الذاتية لل رجل (لأنه يعبر عن مواقف من صياد ) ضد رؤية أكثر المؤنث (ونباتي). 27 وعلاوة على ذلك، لحوم قد يعني "النشاط" ضد في "الخمول" من النباتات (كما يدل على ذلك الفعل نبت .) 28 وكان المقصود من اللحوم، ولكن، في الثقافات القديمة، "عمل من تقديم الإلهية". وهكذا في اليونان القديمة وقدمت القرابين الحيوانية للآلهة كما المذبحة ، وطقوس التضحية من ما يقرب من 100 الثيران. [ تحرير ] التغذية
الغذائية من لحوم محتوى معين في 110 غرام مصدر سعر حراري بروتين الكربوهيدرات دهن سمك 110-140 20-25 ز 0 غرام 1-5 ز صدور الدجاج 97 22 ز 0 غرام 1 غرام خروف 250 30 ز 0 غرام 14 غرام شريحة لحم (لحوم البقر) 275 30 ز 00 ز 18 غراما تي العظام 450 25 غ 0 غرام 35 غ كانت هناك دراسات حول تأثير بين استهلاك اللحوم، على أن تؤخذ في الاعتبار الحد الأدنى من الجرعات، وأنواع اللحوم المستهلكة، يمكن أن يتم التأثير في فئات سكانية مختلفة: الرضع وكبار السن، والرياضيين، إلخ وهناك بعض الاستنتاجات القوية، بينما من ناحية أخرى أن هناك خلافات لا تزال قيد المناقشة. ما لا يشك أحد في أن اللحم يحتوي على قيمة غذائية عالية، وتوفير المواد الغذائية الرئيسية مثل البروتينات و الأحماض الدهنية ، و المغذيات الدقيقة مثل المعادن (الحديد بشكل رئيسي)، الفيتامينات ، وما إلى ذلك. متوسط المحتوى (بالوزن) من اللحوم ما بين 70٪ ماء ، 20٪ بروتين، دهون 7٪، والمعادن بنسبة 1٪، واضح أن الاختلافات تعتمد على نوع من السباق والحيوان و نظامهم الغذائي. [ عدل ] بدل الغذائية من اللحوم وجهة نظر التغذية هو مساهمة كبيرة من البروتين (20٪ الوزن)، و الأحماض الأمينية الأساسية ، ومسؤولة أيضا عن إعادة تنشيط عملية التمثيل الغذائي للجسم البشري. مائة غرام من اللحوم الحمراء توفير 20،7 غرام من البروتين، ونفس الكمية من اللحوم البيضاء يعطي 21،9 غراما من البروتين. اللحوم ينتج عدد قليل جدا من الكربوهيدرات وتحتوي على القليل جدا من الألياف . 29 والاستفادة من نظام غذائي يشمل اللحوم حول نباتي فقط من الاسهل أساسا لتوفير الكمية اللازمة ومتنوعة من الأحماض الأمينية الأساسية . محتوى الدهون من اللحوم يعتمد إلى حد كبير على نوع من الحيوانات، فضلا عن خفض المختار، والطريقة التي تم اتخاذها لرعاية الحيوان من خلال مرحلة النمو، والمواد الغذائية المقدمة خلال هذه المرحلة وأساليب الطهي أو الموظفين في محكمته وانفجرت قبل المذبحة . منذ أواخر القرن العشرين قد وضعت الكثير من الأبحاث في مجال "ضوء لحم" قليل الدسم، والتحقيق في ظروف تربية وتغذية، لتشمل أقل من الدهون. فمن المتصور أن الدهون في اللحوم واثنين من الآثار، أولا هو معزز لل نكهات والآخر هو وسيلة نقل من الفيتامينات القابلة للذوبان في الجسد هناك. اللحوم وانخفاض في الكربوهيدرات (عادة ما تكون على شكل جليكوجين )، ولكن يمكن القول إن مضمونها مرتفع بشكل خاص في لحم الخيل . من وجهة نظر الغذائية مركبات النترات اللحوم تجلب البروتينات المختلفة الأخرى، كما قد يكون الكرياتين . من وجهة نظر من المغذيات الدقيقة و اللحوم الحمراء هي مصدر رئيسي لل حديد (المعادن الأخرى تمثل أكثر من 1٪ من وزن اللحم)، وعادة ما تحتوي على فيتامين B12 (غير موجودة في الطعام النباتات ، منذ فيتامين B12 هو التي تنتجها الكائنات الحية الدقيقة في التربة التي تعيش في التعايش مع جذور النباتات 30 ) و فيتامين (أ) (إذا أكلت كبد ). 2 كمية الفيتامينات في اللحوم وتقلص إلى حد كبير عندما ينضج، والحد من إرادة أكبر يعد لكم طبخ، أو ارتفاع في درجة الحرارة. بعض اللحوم مثل لحم الضأن أو الأغنام هي غنية في حمض الفوليك . فإن المحتوى الغذائي من اللحوم إلى حد كبير على السباق والمواد الغذائية التي قد تعرض خلال صغارها. 31 التغذية وينصح كثير من تناول اللحوم باعتدال، بما في ذلك الحصص الغذائية من الخضار المتنوعة و الألياف في ما يسمى نظام غذائي متوازن . ولقد ثبت أن استهلاك اللحوم خلال زيادة امتصاص الحديد في وجبات من الأغذية النباتية مرتين إلى أربع مرات. ويعرف هذا التأثير تحسين بأنه "عامل اللحوم". 32 [ تحرير ] حدوث الأمراض الدهون الحيوانية يحتوي على نسبة عالية نسبيا من الدهون المشبعة و الكوليسترول ، ويرتبط استهلاك هذه المركبات لبعض المشاكل الصحية، بما في ذلك بعض أمراض القلب 33 و تصلب الشرايين . 34 عن حدوث وانتشار سرطان القولون ، 35 دراسات لديك الاستهلاك المرتبط حدوث هذا السرطان في منطقة القولون ، على أساس استهلاك الدهون واللحوم خصوصا. 36 37 38 وكان حدوث هذه الأمراض وتغير أنماط الاستهلاك في بعض البلدان، على سبيل المثال يظهر التقرير أن الولايات المتحدة في الفترة ما بين 1970 - 1974، و 1990 - 1994 من استهلاك لحوم البقر بنسبة 21٪، في حين أن استهلاك الدواجن بنسبة 90٪. 39 [ عدل ] السمية
طهي اللحوم وقتا طويلا قبل أن التفاعلات الكيميائية مع الآثار السامة. الطلب على السلع الاستهلاكية التي شهدتها أواخر القرن العشرين أدى إلى استخدام هرمونات النمو لزيادة الإنتاج من لحوم بعض الأنواع (على أساس تحفيز الموجهة الجسدية ). ومع ذلك، يمكن القول أنه ليس هناك أدلة قاطعة حول مدى سمية هذه الممارسات، على الرغم من أنه من الممكن تصور أن الدراسات في الولايات المتحدة تنفي وجود خطر على الصحة، 40 دراسات في أوروبا تشير إلى خلاف ذلك، وبالتالي السلطة الأوروبية لسلامة الأغذية ( E uropean F العود S afety و قال uthority-EFSA-) عكس ذلك في عام 2002. 41 ظهور أمراض مثل التهاب الدماغ الاسفنجي Kreufeld يعقوب (وتسمى أيضا مرض جنون البقر الصنع) الصورة على استهلاك الماشية سوف تبدأ في تغيير من عام 1990 . العديد من منتجات اللحوم على أساس تكوينها تغيير لتجنب بيع معدلات منخفضة، مثال واضح هو الحال بالنسبة للمنتجات الغذائية استنادا إلى مقتطفات من لحوم : حالة Bovril هو مثال على المنتجات المعدلة في مضمونه (تجنب لحوم البقر) لل الحفاظ على حصتها في السوق. حالات أخرى مثل انفلونزا الطيور وقعت في 1997 قد أثرت على استهلاك لحوم الطيور من بعض، وخصوصا في أجزاء من آسيا . لحم الخنزير غير المطبوخ جيدا اذا كانوا (أو درجات الحرارة المنخفضة) قد نقل الأمراض فقط على أساس الطفيليات مثل داء الكيسات المذنبة 42 و مرض دودة الخنزير . 43 في بعض الأحيان، أثناء عملية تصنيع لحوم الدجاج ويصبح الملوثة من البكتيريا من السالمونيلا الملهبة . ل حوم الأبقار قد تكون ملوثة خلال التلاعب مع هذه البكتيريا القولونية O157: H7 (القضاء عند درجة حرارة مئوية 69). 44 منذ 1985 في EE. الولايات. ومن ثم بقية العالم هو المشع اللحوم من أجل القضاء أو الحد من السكان البكتيرية (كولاي ه خاصة. من المواد البرازية). يمكن إنشاء اللحوم المطبوخة بشكل عام على عدد من المواد الكيميائية المسببة للسرطان مثل الكربوهيدرات العطرية متعددة الحلقات (مثل البنزوبيرين ) التي تظهر في المواد العضوية (بما في ذلك الدهون، والخشب) عند تعرضها للحرارة وتكون على وشك حرق، وإعداد بالتالي الشواء على قطعة من الخشب دخان حرق تودع هذه الكربوهيدرات متعددة الحلقات على سطح اللحم، 45 46 اللحوم المطبوخة في حرائق "دخان" لم يكن لديك هذا نوع من الكربوهي | |
| | | رحيق الكلمات ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 124 نقاط : 255 التقيم : 21 تاريخ الميلاد : 12/06/1990 تاريخ التسجيل : 10/05/2012 العمر : 34
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الأربعاء يوليو 11, 2012 6:46 pm | |
| Kig vez graet eus forzh peseurt tamm loen ennañ danvez kigenn dreist holl met ivez druzoni, stirennoù, gwad. Ar bouzelloù hag ar flugez all a c'hell bezañ renket e-touezh ar c'hig, daoust dezho bezañ stummet gant nebeut-tre pe tamm kigenn ebet. Dont a ra ar c'hig eus ar sevel loened pe eus ar chaseal. Savet e vez al loened a ratoz evit o c'hig, (chatal pe loened bihan) pe e c'hell bezañ ur produ ouzhpenn pa vez savet al loened evit un abeg all, laezh, vioù, gloan hag all. Pa 'z eo mod-se al loened re gozh a vezont treuzfurmet e kig memestra. Graet e vez jiboez eus al loened chaseet evit o c'hig. E broioù zo hag e relijionoù zo e c'hell tammoù kig, pe seurt kig, pe ar c'hig da vat bezañ difennet dindan abegoù disheñvel. Taolenn [kuzhat] 1 Etimologiezh 2 Perzhioù ar c'hig, boued ha yec'hed 3 A bep seurt kig 4 Lennadurezh [kemmañ]Etimologiezh
Diwar ar ger henvrezhonek cic, kic 1339, da geñveriañ gant ar gerioù cig er kembraeg , kyk er c'herneveureg, cìch en iwerzhoneg, cico- er galianeg. [1]. Ar ger kig a vez implijet ivez e brezhoneg evit kalz traoù liammet, kigaj, Kigder, kigenn, kiger, digigañ, tric'hig hag all. [kemmañ]Perzhioù ar c'hig, boued ha yec'hed
Boued a galite eo ar c'hig dre ar proteinioù a zo ennañ (Etre 20 ha 30% hervez ar seurt kig). Kavet e vez er c'hig trenkennoù amine pennañ ne c'hell ket bezañ stummet gant ar c'horf. Mineralioù a vez kavet ivez, dreist holl houarn er c'hig ruz. Vitaminoù a zo ivez dreist holl vitaminoù B. Druzoni a zo c'hoazh mui pe vui hervez an tamm kig hag ar seurt loen (tro dro 10,7 g / 100 g a geidenn). An elfennoù boued a c'hell bezañ disheñvel-tre hervez spesad hag oad al loen, ar pezh en deus debret ha peseurt tamm kig eo. [kemmañ]A bep seurt kig
Renket e vez alies ar seurtoù kig hervez o liv kig ruz o tont eus ar chatal, ar c'hezeg, ar spilhenn houad kig gwenn o tont eus al laboused, eus al loened bihan (lapined hag all), eus ar moc'h pe eus al leue kig du o tont eus ar jiboez Renket e vez ivez ar seurtoù boued hervez o orin kig sevel loened kig dreineg pe jiboez Posupl eo ivez renkañ ar seurtoù kig hervez ma eo bet treuzfurmet pe get kig fresk kig sec'het kigaj [kemmañ]Lennadurezh
↑ Dictionnaire étymologique du breton, Albert Deshayes, Emb. Le Chasse-Marée, 2003, ISBN 2-9142-0825-3
Muioc'h a skeudennoù diwar-benn Kig a vo kavet e Kerandafar, ar sanailh ma vez klenket dafar ar Wikipedia. Rummad: Boued | |
| | | فائزة ديري نشيط
الساعة : عدد المساهمات : 252 نقاط : 253 التقيم : 21 تاريخ التسجيل : 29/06/2012
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الجمعة يوليو 20, 2012 3:07 pm | |
| انتقآآء آكثر من رائع
وذوق مميز يعطيك العافية
مننتظر جديدك | |
| | | فائزة ديري نشيط
الساعة : عدد المساهمات : 252 نقاط : 253 التقيم : 21 تاريخ التسجيل : 29/06/2012
| موضوع: رد: التغذية السليمة للإنسان الجمعة يوليو 20, 2012 3:09 pm | |
| انتقآآء آكثر من رائع
وذوق مميز يعطيك العافية
مننتظر جديدك | |
| | | | التغذية السليمة للإنسان | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |
|
RSS RSS 2.0 XML MAP
HTML
جميع آلمشآركآت آلمكتوبهـ تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكلـ من آلأشكآل عن وجهة نظر المنتدى ~
|
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية | |
تدفق ال | |
|