نبض الأمل ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 131 نقاط : 294 التقيم : 1 تاريخ الميلاد : 16/07/1990 تاريخ التسجيل : 01/05/2012 العمر : 33
| موضوع: Leading article: An omen of how Syria's conflict could sprea الخميس يونيو 28, 2012 7:43 pm | |
| Leading article: An omen of how Syria's conflict could spread
The downing of Turkey's plane shows that regional security is balanced on a knife-edge When the Syrians shot down a Turkish military jet at the weekend, Turkey's government responded with commendable moderation. But the temperature rose yesterday when the country's Deputy Prime Minister, Bulent Arinc, revealed that Syria had gone on to fire on a plane sent to look for the missing pilots and described this as "a hostile act of the highest order". Turkey is now threatening a military response against any Syrian forces approaching the long border between the two countries and has revised its military rules of engagement.
This is an alarming development. Since the start of the uprising against Bashar al-Assad, there has been concern that the violence could spark a wider regional conflict. Relations between Turkey and Syria have long been strained, with recurrent disputes over the border, water, Damascus's support for Kurdish rebels and, most recently, the influx of Syrian refugees. But just as significantly Turkey is a member of Nato. Ankara has approached the alliance now under Article 4 of the Nato Treaty which allows any member state to demand a Nato meeting if it believes its "territorial integrity, political independence or security" is threatened. And it is only the second time in Nato's history that a member state has invoked Article 4. In response Nato has condemned Syria's attack "in the strongest terms" and said the alliance's 28 members will "stand together with Turkey in the spirit of strong solidarity". The incident, it said, was another example of the Syrian authorities' disregard for international norms. Referring the issue to Nato is a double-edged sword for Turkey. It summons the power of the alliance, but it also binds Ankara to take the advice of Nato members among whom there is still no appetite for military intervention in Syria. Nato works by consensus and all members must approve any action. Yet Turkey has pointedly refrained from invoking Article 5 of the Treaty by which an attack on one member is considered an attack on all. What this means is that, for all the tough talk of Turkish politicians, its government is limiting its response as yet to a diplomatic rather than a military one. Such caution is prudent. For the downing of the military jet has shown that the international community is here faced with a problem far tougher than that posed by Libya or even Iraq. Syria's air defences are far more extensive than those of Libya, and even these required US air power to destroy. But if the prospect of Western military intervention in Syria remains remote, what this episode highlights is the way the Syrian crisis is heightening existing volatility. Yesterday there were reports of fighting in the suburbs of Damascus where part of Syria's formidable chemical weapons arsenal is believed to be stored. Both Israel and the US have said privately they would be forced to act if these facilities became insecure. As the bloodshed grows, and the Assad regime becomes more desperate, so the risk mounts that some unforeseen event might ignite a broader conflagration. Official Nato military intervention is unthinkable without the support of either the Arab League or the UN Security Council, where Russia has a veto. But incidents like the shooting down of the Turkish plane illustrate the knife-edge on which regional security is poised. The nightmare prospect of a conflict involving Syria, Turkey, Israel and Iran becomes more credible with each passing day. Russia is the key to unblocking the impasse. The West should concentrate now on providing Moscow with assurances that its geopolitical interests will be respected in Syria so long as it assists in a regime change which sees the back of the blood-stained President Assad.
| |
|
نبض الأمل ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 131 نقاط : 294 التقيم : 1 تاريخ الميلاد : 16/07/1990 تاريخ التسجيل : 01/05/2012 العمر : 33
| موضوع: رد: Leading article: An omen of how Syria's conflict could sprea الأحد يوليو 01, 2012 3:30 am | |
| اللهم صل وسلم على نبينا محمد و آله و صحبه، اللهم إنا نسألك بأن لك الحمد ، لا إله إلا أنت الحنان بديع السماوات و الأرض ، ذا الجلال و الإكرام يا حي يا قيوم ، اللهم إنا نسألك بأنا نشهد أنك أنت الله لا إله إلا أنت الأحد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا أحد ، لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين ، اللهم اجعل لأهل سوريا فرجا و مخرجا ، اجعل لهم فرجا و مخرجا ، اجعل لهم فرجا و مخرجا ، اللهم و احقن دماءهم ، و احفظ أعراضهم ، و آمنهم في و طنهم ، اللهم و اكشف عنهم البلاء ، اكشف عنهم البلاء ، اكشف عنهم البلاء ، اللهم و قاتل الظلمة المتجبرين ، يا جبار يا قهار قاتل المتجبرين الفجار ، اللهم خذهم أخذ عزيز مقتدر ، و أرح البلاد و العباد منهم يا عزيز ،اللهم و الطف بعبادك المسلمين في كل مكان يا رحيم يا رحمن ، اللهم انصر الإسلام و أعز المسلمين ، و أعلِ بفضلك رايتي الحق و الدين ، اللهم كن لأهل السنة يا ذا القوة و المنة ، اللهم و أنعم علينا بالأمن و الأمان يا لطيف يا منان ، و الحمد لله رب العالمين . | |
|
نبض الأمل ديري عتيق
الساعة : عدد المساهمات : 131 نقاط : 294 التقيم : 1 تاريخ الميلاد : 16/07/1990 تاريخ التسجيل : 01/05/2012 العمر : 33
| موضوع: رد: Leading article: An omen of how Syria's conflict could sprea الأحد يوليو 01, 2012 3:31 am | |
| قيادة المقال: نذير كيف صراع سوريا يمكن ان ينتشر اسقاط طائرة في تركيا يدل على أن الأمن الإقليمي متوازنة على حد السكين عند السوريين أسقطوا طائرة عسكرية تركية في مطلع الاسبوع، وردت الحكومة التركية مع الاعتدال جدير بالثناء. لكن ارتفعت درجة الحرارة أمس عندما البلاد نائب رئيس مجلس الوزراء، بولنت ارينك، وكشف ان سوريا ذهبت الى اطلاق النار على طائرة أرسلت للبحث عن الطيارين المفقودين ووصف ذلك بأنه "عمل عدائي من الطراز الأول". تركيا باتت تهدد برد عسكري ضد أي قوات سورية تقترب من الحدود الطويلة بين البلدين، وقامت بمراجعة قواعدها العسكرية للاشتباك. وهذا يشكل تطورا ينذر بالخطر. منذ بداية الانتفاضة ضد بشار الاسد، كان هناك قلق من أن العنف قد يثير صراعا أوسع نطاقا في المنطقة. منذ فترة طويلة العلاقات بين تركيا وسوريا متوترة، مع خلافات متكررة عبر الحدود، المياه، ودعم دمشق لمتمردين اكراد، ومؤخرا، وتدفق اللاجئين السوري. ولكن فقط بشكل كبير، حيث تركيا عضو في حلف شمال الاطلسي. كما طالبت أنقرة التحالف الآن بموجب المادة 4 من معاهدة حلف شمال الاطلسي التي تسمح أي دولة من الدول الأعضاء للمطالبة اجتماع حلف شمال الاطلسي اذا اعتقد ان لها "وسلامته الإقليمية واستقلاله السياسي أو الأمني" مهددة. وأنها ليست سوى للمرة الثانية في تاريخ حلف شمال الأطلسي أن إحدى الدول الأعضاء قد استندت المادة (4). في استجابة وأدان حلف شمال الاطلسي الهجوم السوري "بأشد العبارات" وقال ان الحلف 28 عضوا "ستقف جنبا إلى جنب مع تركيا وفقا لروح التضامن القوي". الحادث، وقالت انها، وكان مثالا آخر على عدم اكتراث السلطات السورية للمعايير الدولية. اذا احيلت المسألة الى حلف شمال الاطلسي هو سيف ذو حدين بالنسبة لتركيا. انه استجمع قوة من التحالف، لكنه يرتبط أيضا أنقرة على اتخاذ المشورة من أعضاء حلف شمال الاطلسي من بينهم لا يزال هناك عدم رغبة في التدخل العسكري في سوريا. منظمة حلف شمال الأطلسي تعمل بتوافق الآراء، وجميع أعضاء يجب الموافقة على أي عمل. ومع ذلك فقد امتنعت تركيا بحدة من تطبيق أحكام المادة 5 من المعاهدة التي تعتبر اعتداء على عضو واحد هجوما على الجميع. ما يعنيه هذا هو أنه، لكل الكلام صعب من السياسيين التركية وحكومتها والحد من ردها حتى الآن على دبلوماسي وليس عسكري. الحذر من هذا القبيل من الحكمة. عن اسقاط الطائرة العسكرية قد أظهرت أن يواجه هنا على المجتمع الدولي مع مشكلة أصعب بكثير من ذلك الذي تشكله ليبيا أو حتى العراق. الدفاعات الجوية السورية هي أكثر اتساعا من تلك التي من ليبيا، وحتى هذه المطلوبة القوة الجوية الولايات المتحدة لتدمير. ولكن إذا كان احتمال التدخل العسكري الغربي في سوريا لا تزال بعيدة، وهذا ما يسلط الضوء على حادثة هي الطريقة الأزمة السورية وزيادة التقلبات الحالية. أمس كانت هناك تقارير عن القتال في ضواحي دمشق حيث يعتقد جزء من سوريا هائلة ترسانة الأسلحة الكيميائية المراد تخزينها. كل من إسرائيل والولايات المتحدة قالوا ان القطاع الخاص سوف يضطرون للعمل إذا كانت هذه التسهيلات وأصبحت غير آمنة. كما ينمو في سفك الدماء، ونظام الأسد يصبح أكثر يأسا، وبالتالي فإن خطر يتصاعد أن بعض الأحداث غير المتوقعة قد تشعل الحريق على نطاق أوسع. مسؤول في حلف الاطلسي التدخل العسكري غير وارد من دون دعم من جامعة الدول العربية أو في أي من مجلس الامن الدولي حيث تتمتع روسيا حق النقض. ولكن حوادث مثل إسقاط الطائرة التركية توضيح حد السكين التي تستعد الأمن الإقليمي. كابوس احتمال وجود تعارض إشراك سوريا وتركيا وإسرائيل وإيران ويصبح أكثر مصداقية مع كل يوم يمر. روسيا هي المفتاح لحلحلة الجمود. على الغرب أن تركز الآن على توفير موسكو مع الضمانات التي من شأنها أن تحترم مصالحها الجيوسياسية في سوريا طالما أنها تساعد في تغيير النظام الذي يرى الجزء الخلفي من الرئيس الأسد ملطخة بالدماء. المصدر : منتديات دير الزور: https://2et2.yoo7.com/t2497-topic#ixzz1zL1rkE5I | |
|