عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا .. لذا نرجوا منك الضغط على زر التسجيل التالي من فضلك
واملىء حقول التسجيل ،ملاحة ضع بريد صحيحا لتفعيل عضويتك من بريدك الشخصي
بعد التسجيل تصلك رسالة بريدية على بريدك الشخصي تجد فيها تعليمات تفعيل العضوية
وشكرا
مع تحيات ادارة منتديات دير الزور
منتدى دير الزور
عزيزي الزائر الكريم .. زيارتك لنا أسعدتنا كثيراً .. و لكن لن تكتمل سعادتنا إلا بانضمامك لأسرتنا .. لذا نرجوا منك الضغط على زر التسجيل التالي من فضلك
واملىء حقول التسجيل ،ملاحة ضع بريد صحيحا لتفعيل عضويتك من بريدك الشخصي
بعد التسجيل تصلك رسالة بريدية على بريدك الشخصي تجد فيها تعليمات تفعيل العضوية
وشكرا
مع تحيات ادارة منتديات دير الزور
منتدى دير الزور
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لا للظلم لا لسرقة أحلام الشعب السوري لا لسرقة خيرات الشعب السوري لا لسرقة عرق الشعب السوري لا لسرقة دماء الشعب السوري لا لحكم الأسرة الواحدة لا لآل الأسد الحرية لشعبنا العظيم و النصر لثورتنا المجيدة المصدر : منتديات دير الزور: https://2et2.yoo7.com
الساعة : عدد المساهمات : 1104نقاط : 2370التقيم : 28تاريخ التسجيل : 05/05/2012
07092012
مذيعة قناة الدنيا وطفال داريا الابرياء ..؟؟
مذيعة داريّا
مذيعة الشيطان المذيعة الشبيحة ميشلين عازر
مجزرة داريا حسبنا الله ونعم الوكيل شيطان في جسد امرأة - مذيعة الدنيا - مجزرة داريا
تقرير العربية عن وفاة وفاء الحلبي متأثرة بجراحها
توفيت السيدة وفاء الحلبي متأثرة بجراحها الناتجة عن أكثر من عشر طلقات في جسدها عند اجتياح كتائب الأسد لمدينة داريا ومما يثير الاشمئزاز قيام مذيعة الدنيا باجراء حوار معها وهي مصابة پآلأرض بدل استدعاء الاسعاف لانقاذها ...
ليست مجزرة داريا هي الأولى من نوعها في سجل المجازر التي يسجلها الأسد الابن في تاريخه منذ بداية الثورة، وليست غريبة أيضاً عن تاريخ العائلة الموقر والذي عاشه السوريون في ثمانينات القرن الماضي على يد الأب المؤسس، ويمكننا القول أيضاً إن المجازر ليست غريبة على الأنظمة الديكتاتورية في الَتُارٌيّخٌ الإنساني أو على ثورات البشر ضد استبدادها. لكن ما حصل في داريا يسجل نقطة فارقة في تاريخ المجازر لا يمكن، ولا يجب، أن تمضي من دون التوقف عندها طويلاً، فإذا كانت المجزرة بحد ذاتها حدثاً مكرراً وقابلاً للحكم والقياس، فإن «المجزرة الإعلامية» التي لحقتها هي حدث استثنائي فريد، ليس ضحاياه موتى بل ما زالوا أحياء يرزقون. ليس القفز «الرشيق» بين جثث القتلى لمذيعة بكامل زينتها هو الحدث الوحيد، بل أن تُقدِم امرأة على إجراء مقابلة مصورة مع طفلة تتكئ على جثة أمها الميتة قربها، أن تستنطق امرأة بكامل قسوتها طفلة بعينيها آلاف الأسئلة وما لا يمكن احتماله من الخوف والدهشة، ذلك هو الحدث الجسيم. أن تتخذ امرأة من امرأة مثلها، لولا أنها جريحة وكبيرة في السن، موضوع تصوير وفرجة وتمثيل مشهدي بجثتها العائشة، فذلك ما تعجز اللغة المعروفة عند البشر عن وصفه أو هجائه بحروف صامتة، وذلك أيضاً ما يحتاج إلى دراسة وبحث ليس لعلم النفس التقليدي وضمن أدواته المعروفة أن يجيب عنها. «مين هاي المرة اللي ميتة جنبك؟… هاي أمي». لا نريد الحكم على السؤال من وجهة أخلاقية أو أيطيقية، ولكن لا بد من التوقف عند طبيعة أو نوع القسوة الصادرة عن «المراسلة الحربية» لقناة «الدنيا» بما تحمله من إهانة وامتهان للتراث الثقافي السوري، بل للتراث الإنساني الرمزي للمرأة عبر الَتُارٌيّخٌ، والذي ترجمته البشرية پآلخصب والخلق والاحتواء والرعاية والاهتمام، القسوة المجردة لامرأة فارغة لا تشبه بشيء قسوة البدائي الحسية أو قسوة الوحوش الضارية ولا قسوة المتمدن الصناعي المغترب عن ذاته والعالم ولا قسوة الآلة التي تحطم الأشياء، هي قسوة من يرى ذاته في المرآة فلا يرى سوى صورة تنظر إليه، هو لا شيء، حركاته في الصورة هي هو، القسوة في السؤال لا يمكن إدراكها إلا پآلتضاد، الحميمية والخوف والدهشة وعدم التصديق والاستغراب وحدس الحقيقة وجهلها المعرفي الذي بدا بعيون الطفلة هو التضاد، وهو الجواب عن السؤال، بقدر ابتعاد سؤال المراسلة عن hov hofvhv s,vdh hgd,l،hofhv e,vm s,vdh بقدر ما كان جواب الطفلة لصيقاً بhov hofvhv s,vdh hgd,l،hofhv e,vm s,vdh، ولكن… كيف لنا أن نفهم أو حتى نبرر المعنى، معنى السؤال الذي تسأله امرأة لطفلة. طبيعة السؤال بذاته هو مجزرة للمعنى (مين، هاي، المرة، اللي ميتة جنبك). ولّدت الحرب العالمية الثانية كل أسئلة الفلسفة الوجودية؛ اليأس، القلق، العدم، الموت… الخ، ولكن لا شيء من ذلك، أو كلَّه، يعترينا ولا يكفينا عندما نسمع سؤال المراسلة، القطيعة التي يحدثها وقع السؤال مع كل ما هو بشري فينا لا يشبهها سوى الدهشة، دهشة البدائي أمام ظواهر لا يفهمها، ننظر الِى الموقف كنظرة البدائي، لا لغة تسعفنا لنترجم الشعور، هيولى الشعور پآلغضب والحقد والعجز والألم، مادة أولى من الصراخ، إنها طفلة تنام قرب أمها الميتة أيتها المراسلة وأيها العالم. السبق الصحافي الذي حققته مراسلة «الدنيا» ليس سبقاً صحافياً پآلمعنى التقليدي للخبر والصورة، بل هو سبق تاريخي في انتهاك hov hofvhv s,vdh hgd,l،hofhv e,vm s,vdh والموت، والمجزرة الإعلامية التي ارتكبتها سابقة تاريخية في تاريخ المشهد والصورة، هي تصنيع القتلة المشاهدين من أي فئة كانوا، هي قتل لهوية البشر، هي مجزرة للأحياء من خلف الشاشة، تمسك الميكرفون كسكين حاد وتطعن المشاهد أمام الكاميرا ثم يأتي جواب الطفلة ليفتح الجرح ويقتلنا من الجهة الأخرى للعالم المنسي في جوهر بشريتنا. إن الانحطاط الذي أبرزته «مذيعة داريا» هو خرق لجدار الوعي، وفتح إعلامي من نوع جُدَيَدَ، وهو مادة بحثية فريدة لعلم النفس الإعلامي والجنائي والحربي، وهو مادة معرفية وفلسفية تستدعي التأمل وإعادة النظر بمصطلحات لم تعد تحتمل المعنى الذي حملته من تاريخها، كالمرأة، الطفولة، القسوة، الألم، الجريمة، ويحتاج إلى هجاء شعري ليس متاحاً للشعراء بعد. إن تغطية الحدث پآلطريقة التي قَدُمِتها قناة «الدنيا» السورية يعرّي ويكشف أكثر بكثير مما يغطّي، ويضعنا مباشرة في مواجهة كل القيم الفلسفية والدينية والعلمية والأخلاقية التي أنتجها الإنسان عبر تاريخه الطويل، فإن لم نكن أمام حالة شذوذ نفسي وأخلاقي من النوع الخطير وغير المؤسس والممنهج، فنحن أمام كارثة قيمية نتحمل جميعاً مسؤولية من يبدأ بتصديرها إلى البشرية.
ماهر مسعود
on 2012/09/04 15:42 / [url=http://hov hofvhv s,vdh hgd,l،hofhv e,vm s,vdh ،;vm r]l، hg,vm، ghuf، g/?p=59727#commentspost]لا يوجد اي تعليق[/url]
حسبنا الله ونعم الوكيل, منتدى الفنون الجميلة, عشائر دير الزور,
عدل سابقا من قبل حمدان في الجمعة سبتمبر 07, 2012 5:12 am عدل 1 مرات
الجمعة سبتمبر 07, 2012 5:10 am من طرف حمدان